قصتي اليوم تدور حول ألذ نيكة في عمري مع صاحي وزوج المستقبل بعدما خرجنا من الكباريه، بعدما احتسينا نبيذنا المفضل وقد لعب برأسيّنا، فرجعت البيت وقد كانا أبي وأمي في عزاء عند أقاربي لا يعودان منه إلا بعد يومين. لم نكد أنا مها ووليد صاحبي نُغلق باب غرفتنا حتى أسرعنا في خلع ثياب بعضنا البعض وكأننا في سباق مع الزمن وكأنه آخر يوم لنا في الحياة. سريعاً وجدنا أنفسنا في غرفة نومي وقد رقدنا جنباً إلى جنب، نتلاثم ونحتضن بعضنا بعضاً وتغوص أناملنا في تضاريس جسدينا. كان زبر وليد ضخماً وغليظ وقد أحسست ببل في كسي منذ أن رأيته. راح يقبل بزازي متوسطة الحجم ولكن مثيرة، وأخذ يرضعهما. سرى وخز من أثر لسانه في حلمتيّ إلى بطني وصولاً إلى زنبوري.لقد انتفخ بالفعل. أخبرني وليد ن أعتله وظهري في مواجهته. ولأن طولي أقل منه وقد ارتكزت طيزي فوق وسطه، فقد رحت أستشعر زبره وهو يلامس حواف كسي. كان قد أفرغ الزيت فوق كسي إلى طيزي وبعدها فوق زبره.قال وليد مداعبني: ” بيبي، كسك مبلول في الأساس وانا كمان زودته بلل” وانا في الواقع لا أمانع لأن ذلك يثيرني بشدة.
راح صاحبي وزوج المستقبل يعضضني في الرقبة والأكتاف بنعومة ولطف وبعدها وصل بيديه إلى صدري يداعب ويدلك بزازي وخاصة حلماتي حتى أحسست بشدّة وتوتر ولذة فيهما. كنت أنا ساخنة جداً وراحت سوائل كسي تقطر مني على بواطن فخذيّ وفوق قضيبه وقد بدأت أفركه بفردتي طيازي السمينة من تحتي، رافعة مفاصل أوراكي منتظرة قضيبه ليرشق داخلي وأجرب ألذ نيكة في عمري معه، مع صاحبي وزوج المستقبل كما تعهد لي. ترك بزازي وحرّك يديه باتجاه كسي، ومستخدماً كلا سبابتيه، راح يطعنني من داخله وفي أطواء مشافره الكبرى والصغرى وأحسست بسرب نمل يدغدغ أحاسيسي لسيح أطرافي ويتخدر جسمي. لم يلمس زنبوري وأحسست أن على وشك أن أرتعش رعشة ألذ نيكة في عمري مع صاحبي وزوج المستقبل حينما صاح هو بي: ” لأأأ..!” وصفعني فوق كسي بقوه. أفقت من نصف إغمائي وقال : ” اصبري …مش دلوقتي….مع بعض..”.. قلت له وأنا أحس أنّ دماغي ثقيلة من النبيذ: ” انا بحبك لما تضربني على كسي….انت مخلتنيش اجيب شهوتي…ممكن تضربني تاني؟”..قال : ” ايوه..هربيك واضربك لو انت هتجيبي بسرعة…عاوزة؟”..قلت وأنا أرجوه وألثمه بعنف : ” أيوه عاوزة..دى يهيجني أكتر..”..قال وليد: ” انا عارف…بس أخريها. عشان لحظة الرعشة هتكون أشد شوية.”
راح وليد يصع كسي صفعات بأنامله ويده واشتدّ في صفعه وأسرع وأنا أطحن قضيبه من تحتي. كان صفعه لكسي مؤلماً ولكن لذيذاً شهياً. صرخت : ” لاااااااااااااااااااا…نيكني…نيكني ى ى ى…متقفش” ، ولكن وليد صاحبي وزوج المستقبل لم يتحرك وكانت يداه تدلك جوانب طيازي. سألني مبتسماً: ” حبيي..عاوز تجيبهم؟”..توسلت أنا أليه: ” أيوه..أيوه…ارجوك عاوز أجيبهم…” راح يفرك زنبوري، وراح يحوم بإصبعه حول حلقة دبري لغرز إصبعه داخلي ليجعل الوخز المثير اللذيذ يسري أسفل عمودي الفقري وأتوقع كسي بعده. بعدها لعب بأصبعها في خرم طيزي وأخذ يده وبنعومة راح يدلك كسي بكامل راحته، ليلمس كل كسي في ذات اللحظة. رجع بيده إلى فمي وأخذ يداعب شفتيّ حتى فتحت ثغري وأخذت أتلذذ بلعق عسلي من فوق أصابعه في ألذ نيكة في عمري مع وليد صاحبي وزوج المستقبل الذي راح يفلحني. انقض برأسه مخرجاً لسانه ليلتقم كسي يرشفه ويفرك زنبوري. بشدة ورقة. رجوته متوسلة وأنا في قمة سعاري الجنسي: ” بسرعة…أسرع…!” وبالفعل أسرع وأسرع وأنا آتي شهوتي وأصرخ. لم يتوقف وليد، بل راح يفرك زنبوري النابض المنتفض المنتفخ لأشعر برعشة أخرى في طريقها إلى بدنى تغزوني. كانت تلك أشد وأعنف من سابقتها، فكنت أصيح وأحشرج ويجشّ صوتي مع ارتفاع صوا أوراكي وهبوطهما في حركة لا أراديه وفي أروع نيكة في عمري بأكمله. أخذ وليد يفرك بظري ببطء وراح يواصل لعبه بمشافر كسي يسحبهما إلى الخارج ويبعبصني في داخلي. اتصب وتشنج زنبوري مجدداً وصفعني وليد تارة أخرى فوق كسي الذي احمرّ من صفعاته، ولكن ليس بقوة تلك المرة بل برفق. شرع يلطمني لطمات متتالية وسريعة لآتي أنا قمة شهوتي بشكل جنوني. فلم أعتقد أنّي قد تشبثت بوليد ، أواعتصرته تحتي ، وصرخت كما تلك المرة. كنت قد تعبت واستنفذت طاقتي، وأحس وليد فأجلسني فوق معدته لأمصّ له زبره. كانت سعادتي عندما انحنيت ملتقمة زبره وهو ملتقم كسي في وضع 69. اتلقمته في فمي بعمق وجعلته بعدها يخرج قليلً لأكبس طرف لساني في فتحته وأدور بطرف لساني حوله لأطلقه بعدها وأرتشف خصيتيّه ، خصية تلو الأخرى. باعد ما بن رجليه حتى يتسنّى لي لعق فتحة دبره لأدغدغ مشاعره بكبس لساني في دبره. زمجر وليد عالياً ليعلن عن قرب قذفه. سرعت أنا من نياكتي له بفمي وأمسكت قضيبه ودفعته داخل فمي بشدة لأرضعه بعنف وكان هو قد هيجني بلحسه فرحت أقعد فوقه لينزلق زبره داخلي. راح يعلو بنطفه ويهبط كأنه الجمل الغاضب وأنا أصرخ وهو معي حتى ملئ كسي بحليبه الحار الفواح ليقطر مني فوق بطنه في ألذ نيكة في عمري كله.