أنا سهير بالغة من العمر أربعة وأربعين عاما وأعمل كصاحبة اتليه كبير، في مدينة الشرقية، أشرف عليه وأحيانا أعمل بنفسي حين يستهويني العمل. تزوجت مبكراً ولي ولدان أحدهما تزوج والأخر يكمل دراسته في كلية الطب جامعة المنصورة ولا يأتي إلا في الإجازات. كانت قد حصلت خلافات يستحيل العيش معها مع زوجي فانفصلت عنه وتزوج هو وهو بالمناسبة في مثل عمري. من شهرين جربت أنا وسائق التاكسي الوسيم نيكة ساخنة في شقتي ليشبع شهوتي الجارفة وهو الذى يبلغ من العمر خمسة وعشرين عاماً وقصته كالتالي. أولاً أنا سيدة ما زالت لها جسد بنت العشرينات حيث أهتم بنفسي كثيراً ولي أرداف تجعل الرجال يسيلون رقيهم من رؤيتها، ذلك غير ثدييّ النافرين المشدودين ووجهي الوسيم وشعوري التي تنساب سوداء إلى أسفل كتفيّ. من بين الرجال والشباب الذين كانوا لا تنزل أعينهم من فوق جسدي شريف سائق التاكسي الوسيم الذي كان يسكن الشارع حيث يوجد الاتيليه خاصتي. كان يركن التاكسي بالقرب من عربتي وتعرفت عليه وعلمت منه أنه خريج منذ ثلاث سنوات ويعمل على تاكسي خاصته إلى ان يتوظف. كان وسيماً وذا بنية قوية وكنت أعلم أنه يشتهيني ويود لو يخبر نيكة ساخنة معي. وكنت أنا أقدر ذلك وأحبه أن يشتهيني. فكم هو شعور ممتع أن يشتهيني الرجال وأنا في الاربعينات ومطلقة! منذ أربعة شهور كانت سيارتي قد سرقت وأبلغت عنها القسم فلم يعثر عليها حتى الآن وكنت أرجع بيتي متأخرة فاتفقت مع شريف سائق التاكسي الوسيم أن يقوم بتوصيلي يومياً إلى أن أشتري سيارة جديدة.
أنا امرأة مدخنة وأحياناً أشرب النبيذ وهي عادة عودني عليها زوجي وأحببتها أنا. المهم هو أنني تعرفت كثيراً على شريف وكان لطيفاً معي وكنت متى تأخرت في الأتيليه كنت أتصل به هاتفياً وكان هو لا يتأخر عني ويحضر وأصعد بجانبه ويوصلني حيث أسكن. في يوم هو السبت من شهرين قريباً كنت قد تأخرت حتى التاسعة مساءاً واتصلت بشريف وسألته إن كان فارغاً لتوصيلي وخصوصاً أنّ معي شنطاً وكراتين ومستلزمات للبيت وأجابني بأن أنتظره عشر دقائق. وفعلاً انتظرته وكان الجو بارداً والسماء ملبدة بغيوم كثيفة. أشعلت سيجارتي وانتظرت وبينما أنظر إلى الملصقات أجد نفسي أحن إلى المضاجعة حيث رأيت صوراً لفنانين وفنانات يقبلوا بعضهم. حزنت على نفسي وتمنيت لو أخبر أنا وسائق التاكسي الوسيم ونيكة ساخنة ليشبع شهوتي الجارفة وخصوصاً وأنا لما أزل في أشد حاجتي إلى الجنس. المهم، أني أفقت من خيالاتي وحسراتي على وقع أقدام شريف سائق التاكسي بعيونه الخضراء وهو يقترب مني وكانت سيجارتي على وشك الانتهاء. أغلقت شمسيتي التي كانت تحميني من رزاز السماء وراح شريف يفتح شنطة التاكسي ليضع الكراتين والشنط الصغيرة ثم فتح لي باب التاكسي وصعدت داخله. تحرك التاكسي ببطء ودخلنا في شارع كان فيه محل مشروبات روحية فأخبرت شريف سائق التاكسي الوسيم أن يتوقف. سألني السبب فأجبته أني كنت أريد شراء بعض زجاجات النبيذ فاستغرب هو بعض الشيء وابتسم وكنت أنا على وشك النزول حينما ترجل هو وعرف طلبي وأحضر زجاجتين وسكي. ابتسم لي وبادلته الابتسامة بأختها.
قصصت عليه قصتي وقصة النبيذ وزوجي وفي ظرف ربع ساعة كنت أمام العمارة التي أسكنها. كانت السماء قد بدأت تمطر بشدة وكأنها سيول وأحسست أن الجو مهيأ لي أنا وسائق التاكسي الوسيم ونجرب نيكة ساخنة في شقتي ليشبع شهوتي الجارفة ويسخنني في برد الشتاء. صعدت شقتي وساعدني سائق التاكسي الوسيم في حمل الكراتين وصعد شقتي في الطابق الرابع. بينما كنا في الاسانسير كان شريف يصعّد نظراته في جسدي وأنا من داخلي سعيدة أنى ما زلت قادرة على الاغراء. كان يحتاج فقط إلى نظرة مني حتى ينقض عليّ. وساعدتني الأجواء الممطرة والكراتين وصعد معي. وسألته: ” اقعد شوية عشان الشتا واشرب وفرفش..فكك من الدنيا بنت الكلب ههه”. وافق سائق التاكسي الوسيم متردداً قليلاً. خلعت ملابسي الرسمية وارتديت روباً خفيفاً ليس تحته شيء. جلس بجانبي وكان المطر على أشده وراحت الخمر تلعب برأسه بعد أول كأس وأخذت ألتصق به وألامس فخذيّه. قال سائق التاكسي الوسيم وهو في نصف وعيه: ” انت حلو ة أوي..ممكن بوسة..” نظرت في عينيه بشدة وكنت قد اشتد شبقي وحنيني الى قضيب الرجل و نيكة ساخنة وملت ناحيته. أغمضنا أعيننا ورحنا نتلاثم وتتسلل يديه داخل روبي لتلتصق ببزازي. شهقت أنا وأحسست بحكة في كسي وسخونة تسيل منه. رحت أداعب صدره وأخلع عنه الجاكيت والقميص وقد أدفأت الخمر جسدينا. راح يفترس شفتيّ بعنفوان شبابه وانا استلقى تحته على كنبة الانتريه وأسحب رابطة الروب لتقع عينيه على جسدي العري. اتسعت حدقتيّ عينيّ شريف سائق التاكسي الوسيم وامتلأتا بنار الرغبة في نيكة ساخنة معي راح يمشي فوق بزازي بلسانه ويدور فوق حلمتيهما وأنا قد ساح جسمي كما تسيح الزبدة من حرارة الشمس. وتخدر كذلك ورحت ألاعب كسي الذي راح يشتعل شهوة. انسحب من فوق بزازي إلى بطني يلعقها وقد اهتاج فخلع عنه بنطاله دفعة واحدة وقد امتد قضيبه امامه في كامل انتصابه. كان كالمحموم من نار الشهوة وأنا كذلك. ألقى السليب ولم يبقي عليه إلا القميص المفتوح الأزرار والشراب ورقد فوق جسمي. كنت أنا قد وصلت إلى قمة هيجاني سريعاً. انسحب سائق التاكسي الوسيم واستقرت رأسه عند كسي واح يستنشق ويشتم رائحتي كأنه يتنشق عبير اً أو مسكاً. استغربت لذلك كوني لم أكن حليقة وكان الشعر قد نما قوق مشفري وعانتي. كأنه لأول مرة يري كسا أو ينيك. راح ينظر إليه بشغف. لمسه فارتجفت ونظر إليّ هو. راح يدخل إصبعه وأنا افرك من تحته وراح يداعب بظري ويسحبه وأنا أصرخ ولأول مرة في حياتي أنا أرجو رجلاً أن يدخل ذكره داخلي. رجوته أن يشرع في نيكة ساخنة وابتسم هو وألقى ساقي مباعداً ما بينهما وراح يصوب قضيبه الوسيم مثله وكان مثل قضيب زوجي إلا أنه فاتح في لونه. أحسست بخدر يمشي في جسدي لما أدخل حشفته. ورحت بكلتا يدي آخذه إليّ ليدخل قضيبه كلي بكامله. طلبت منه أن يتركه داخلي في نيكة ساخنة جداً لأستشعر بحرارته ونبضه. طلبت منه أن يتحرك، فراح يهبط ويصعد وهو مستمر في نيكة ساخنة في شقتي ليشبع شهوتي الجارفة وأنا آخذة في السكر كأني أشرب خمر السنين. ظل ينيكني نيكة ساخنة وأنا في عالم غير العالم حتي راح يشتد هو في نياكتي يوصلني إلى شهوتي القصوى. الغريب انه قذف معي فكنا متزامنين في قذفنا. من ساعتها وأنا أمارس الجنس مع شريف حتى سافر إلى إحدى دول الخليج فافتقدته كثيرا