هذه قصتي مع أول مرة زوجي ينيكني في خرم طيزي. كانت الفيلا يتم دهانها. وكانت ملئة بالعمال ومواد الطلاء والغبار. وقد طلب زوجي من المقاول أن يخزن مواد الطلاء أحد المباني بجوار الفيلا وكان العمال يحضرون كمية الطلاء الكافية إلى المنزل كل يوم. ومع ذلك كانت الفوضى تعم المكان وكنت أشعر بالضيق الشديد من اضطرارى للبقاء هناك بينما تجري عملية الطلاء. وكان زوجي يخرج كل يوم في الصباح للذهاب إلى مكتبه وأنا علي أن أتأقلم مع الفوضى التي تعم المكان وحدي. كان ذلك وقت الغداء وقد أخذ العمال راحتهم من أجل تناول الغذاء. وبينما ذهب العديد منهم للخارج من أجل شرب الشاي على إحدى المقاهي، كان المقاول وإحدى العاملات مشغولين بترتيب المواد في المبنى المجاور. على الأقل ذلك ما ظننته حتى استرقت النظر على المبنى المجاور من خلال النافذة المفتوحة. ولشدة دهشتي كان المقاول يمارس الجنس مع السيدة خلف الباب. وكان المقاول قد أنزل بنطاله ودفع قضيبه في خرم طيزها. وكان يدلك مؤخرتها الكبيرة ويدفع عموده أعمق وأعمق مع كل دفعة. كنت أتابعهما بصمت إلا أنني شعرت بالهيجان مما أراه. كان قضيبه الذي يشبه العمود ضخم. وكان يسحبه بشكل بلا توقف من خرم طيزها ومن يضعه بقوة أكبر كل مرة. وهي كانت تتأوه وتئن في نفس الوقت. ووصلت يده إلى بظرها من تحت أردافها وتلاعب به. وهي كانت تهز أردافها من المتعة وتحثه على نيكها بطريقةأسرع. وبعد النيك على وضع الكلبةلخمس دقائق، سحب عموده من داخلها. كنت متفاجأة من رؤية طوله. وكان يدلكه بيديه بشكل مثير وطلب منها أن تستلقي بشكل مستقيم وأن ترفع مؤخرتها. وجد قضيبه المنتصب الطريق إلى خرم كسها هذه المرة. ومن ثم دفعه أول مرة بطريقة ناعمة وبعد ذلك زاد من دفعاته. وكانت هي تئن من المتعة بينما قضيبه بطوله الكامل يملء كسها. كانت الغرفة بأكملها تضج بأصوت نيكه لها. وهي كانت تئن من المتعة وتتمحن صوت ناعم وتنطق بكلمات مثيرة تحثه على نيكه بطريقة أقوى.
كان المشهد مثير وبدأ حليب كسها في التدفق منها. دفعت أصبعين من يدي إلى داخل كسي. كنت أشعر بالبلل على أصابعي. أخرجت أصبعي ولحستهما بمنتهى النشوة. بينما المقاول مازال ينيك كس العاملة بمنتهى القوة وهي على وشك إطلاق العنان لحليب كسها. أمسكها المقاول من وسطها وضغط على قضيبه أعمق إلى داخل كسها بشكل متوحش. كانت مستمتعة بطعناته لها وتستجيب له من خلال رفع أردافها بشكل متواصل. وقد أطلق صرخة مكتومة أعقبها إطلاق شهد كسها على كل قضيبه. وهو استمر في نيكها لعشر مرات قبل أن يطلق منيه في كسها المبلول. نهض من عليها بينما انزلق قضيبه من كسها. وكان يصغر في حجمه مع الوقت.عدلت العاملة من ملابسها وبشكل ناعم داعبت بيوضه وبعد ذلك اتجهت ناحية الباب لتخرج من المبنى. بسرعة تراجعت أنا وأخفيت نفسي خلف شجرة كبيرة مجاورة للمبنى. لحق المقاول بها إلى الفيلا ليستأنفا عملها في الدهان. في هذه اللية حثيت زوجي على نيكي من الخلف. لكنه كان متفاجئ من سماع هذا الطلب مني. في كل هذه السنوات، كنت أرفض طلبه بأن ينيكني بمثل هذا الطريقة. وكان يترجاني ويحاول إقناعي وفي النهاية تشاجر معي حتى اسمح له بأن يخترقني من الخلف. التغيير المفاجئ في موقفي أذهله في النهاية.
كان سعيد بأنني أخيراً قد أعترفت بغربته الغريزية. وبسرعة تجرد من ملابسه ووضع نفسه خلفي. كانت قضيبه في هذه الليلة أكبر من المعتاد. وكان متحمس بشكل رهيب من فكرة أن ينيكني في خرم طيزي. استلقيت على قوائمي الأربع كما رأيت اعاملة تفعل في هذه الظهيرة. وعلى الرغم من أن مؤخرتي لم تكن كبيرة مثلها إلا أنها كانت كافية حتى تثير زوجي. وهو بحنية داعب مؤخرتي وصفعني عليها عدة مرات بنعومة. وأخذ قضيبه في راحة يده، ودلكه بشكل مثيرة ليعده للمعركة. ومن ثم وضع عموده بالقرب من خرم طيزي وضغط عليه بنعومة داخله. صرخت من الألم بينما بدأ في دفع قضيبه إلى الداخل. هدأ أعصابي من خلال وضع يديه على بطني وتحريكهما ببطء ناحية كسي. بدأ يدلك كسي ويلعب في شفراته بأصابعه ولمس بظري. وفي كل هذه الأثناء كان قضيبي ينطلق في خرم طيزي بين فلقتي. هدأ الألم الأول الآن. وفي هذه المرحلة كانت موجة من المتعة تعترني. وهو ببطء يزيد من دفعاته. ربع قضيبه كان في الداخل وهو بشكل محسوب بدفعه أكثر. وكان فخذاي يرتجفان وأنا أرحت رأسي على الوسادة وأغلقت عيني من الألم والمتعة معاً. فعلت أصابعه الأعاجيب في كسي. زاد من ضغطه على كل من مقدمتي ومؤخرتي وبدأ ينيكني بشكل عنيف الآن. كان قضيبه بالكامل في خرم طيزي الآن. كانت المتعة عظيمة. وأنا بدأت أحثه على أن ينيكني أقوى وأعمق. كنت أهذي وأنا أشعر بجسمي يرتفع في السماء. ناكني بشكل وحشي لثلث ساعة. ومن ثم سحب عموده من خرم طيزي ودفعه إلى كسي المبلول وناكني لعشر دقائق أخرى قبل أن يقذف كلانا عسله في نفس الوقت تقريباً.