كانت هالة أول واحدة اتعرف عليها وأمارس معاها الجنس العربي الحقيقي من الكس وأدخل زبري في طيزها لاية ما بقيت زي مراتي من كتر النيك معاها وجمال جسمها. أتعرفنا على بعض في أحد المطاعم لإنها كانت قاعدة في الكرسي اللي قدامي وكل واحد مننا بيستمتع بالبيتزا اللذيذة وبس أنا كنت بأبص عليها بكل لهفة ولذة وقبل ما أطلع أديتها ورقة مكتوب فيها رقم تليفوني وسيبت المحل. فضلت أفكر فيها طول الليل وأنا متخيل نفسي بأنيكها وأستمتع بطيزها الكبيرة وبعد يومين رن التليفون وكان رقم غريب ما كنتش أعرفه قبل كده فرديت عليه وسمعت صوت أنثوي مثير وكانت هالة هي اللي بتتكلم وسألنا بعضنا عن الأحوال وقالت لي إنها كانت مشغولة أوي علشان كده ما كلمتنيش وحددنا ميعاد في المطعم ده بالذات علشان نأكل البيتزا الإيطالي مع بعض. ولما أتقابلنا أتكلمنا وزادت شهوتي ورغبتي في تذوق كسها والجس العربي مع هالة خصوصاً لما قالت لي إنها مطلقة فتأكدت إن كسها مفتوح وإنها مستنية زبري علشان يمتعها ويهدي شهوتها الزايدة. ومع كتر لقاءاتنا مع بعض وبمرور الوقت بقيت أحكي لها من غير كسزف وساعات في التليفون نتكلم عن النيك والجنس العربي من غير حرج وبقيت استمتع لما تقول لي عن كسها وأحكي لها عن زبري لغاية ما عرت عليها إنها تبات معايا في أحد الشقق ووعدتها إني هأنيكها نيكة مش هأتنساها طول حياتها. وزي ما تمنيت جات هالية وهي في أحلى صورة ولابسة ملابس ضيقة زودت شهوتي ورغبتي الجنسية وبدأنا على طول في الجنس العربي القوي فكت بألعب له فيطيزها ةأنا بأبوسها بكل سخونة وأدخل صوابعي في كسها اللذيذ وفي نفس الوقت كانت بتلعب لي في زبري وطلعته من سجنه بإيديها الدافية وبعدين فتحت لها أزرار القميص وطلعت بزازها وبدأت أمص في حلماتها بكل نهم لإني حسيت بمتعة كبيرة وكأني أتولدت في اليوم ده بس من كتر جمال جسم هالة وأنوثتها الطاغية جداً.
كانت هالة متجاوبة معايا بطريقة رائعة أوي فكانت لافة إيديها على زبري بصعوبر من كتر تخنه وعجبها رأسه أوي زي ما كانت بتقول لي، وبدأت ترضعه وتلحسه كويس في الجنس العربي قبل ما أدخل زبري في كسها وكانت بترضع وتمر بلسانها على رأس زبري بشكل دائري شهي أوي وأحياناً تمر بلسانها على فتحة زبري. وكانت الحركات دي بتزود من شهوتي ولذة النيك مع هالة علشان كده ما قاومتش كتير وحسيت إني هأقذف فمسكت زبري وحطيته بين بزازها وسط صدرها وبدأت أطلق ددفعات المني الساخن على صدر هالة وفوق حلماتها الوردية وبعدين مسحت المني على حلماتها لغاية ما حسيت إن زبري بقى زي المطاط لما رجع لحالة الارتخاء وهنا سيبت هالة تمسح الحليب وتنضف بزازها علشان نمارس الجنس العربي مرة تانية ويكون أجمل من المرة الأولى لإني قذفت بسرعة أوي أوي من كتر شهوتي ومحنتي اللي كانت مش عادية خالص. وما طولش الموضوع لغاية ما انتصب زبري من تاني وسيبت نادية ترضعه مرة تانية غاية ما وصلتني لمرحلة الشهوة الجنسية القصوى وساعتها كان لا زم أدخل زبري جوه كسها، وحسيت بمتعة عالية أوي وإن كسها كان ضيق أوي وسخن وكان بيديني لذة عالية خاصة لما يتحرك زبري جواه في الجنس العربي الملتهب مع هالة اللي كنت بأعشق انيك معاها. كنت في كل مرة بأبوسها بوسة ساخنة على بوقها وبين شفايفها علشان تعلى شهوتي وسخونتي الجنسية وفي نفس الوقت كنت بأحسس على بزازها والمس حلماتها المنتصبة أما هي فكانت بتصدر تنهدات من أعماق قلبها لإن الشهوة زادت عندها كتير وارخت جسمها كله قدامي. وعجبني خصوصاً لما لفتيت إيدي على ضهرها وضميتها جامد على صدري ودخلت زبري كله في كسها وكنت مستمتع لما بأسمع صراخها وأحس إنها بتتوجع بس في الحقيقة ما كنش ده غير متعة النيك وحلاوة الزبر اللي كان داخل في كسها وخاصة لما كنت بأحط إيدي على طيزها الناعمة وأضرب فلقتيها وأشوفها ترتعد أمام عيوني بطريقة ساخنة ومثيرة أوي فكانت أنفاسي تزداد سخونة إلى أقصى حد.
فضلت أنيك هالة وهي تصرخ وتتأوه بين إيديا وكنت أتمنى يفضل زبري في كسها لأطول فترة ممكنة خصوصاُ إن سخونته كانت عالية أوي وممتعة بس ما قدرتش أستحمل لما حسيت بالنشوة الجنسية القوية تسري جوه جسمي وخلتني زي السكران وكانت رايحة ناحية زبري بطريقة قوية ومندفعة، وحسيت إن كل المتعة تجمعت حينها في زبري وخصوصاً في أنبوب مجرى المني وأسرعت ساعتها بإخراج زبري من كسها وحطيته على طيزها وبقيت أمسحه للحظات قليلة كلها لذة ومتعة جنسية عالية أوي. قف زبري المني بغزارة كبيرة على طيزها من كتر الشهوة اللي كنت عليها في النيك مع هالة لدرجة إن ضهرها وطيزها أتغطوا بالمني. وساعتها خبيت زبري تحت هدومي وضربتها مرتين على طيزها لغاية ما بقيت طيزها ترتعش وطلبت منها تلبس هدومها وحددنا ميعاد تاني علشان أنيكها واستمتع مع هالة أم بزاز لذيذة وكس شهي وطيز ممتعة.