سنرى كيف يتأرجح السرير من شدة النيك و الرهز مع حسن أبو علي و عشيقته ! هي مدام منيرة عشيقة حسن أبو علي الشابة التي عرفها عن طريق تاجر من تجار الخردة في كباريه. كانت مدام منيرة عشيقة ذلك التاجر ثم ما لبثت أن حولت الاتجاه إلى حسن أبو علي الشاب الحليوة. تسكن سيدي بشر بحري امرأة شابة في أواخر الثلاثينيات صاحبة مزاج متوجة و زوجها يعمل بإيطاليا و لها عدة محلات كوافير منها بالمنشية و منها بالإبراهيمية و ! ابنتها سارة الوحيدة تمشي على حل شعرها مثل أمها تعيش لإرضاء نزواتها الشبقة.
تجهز حسن أبو علي و أغلق محل الخردة سريعاً و راح يتعطر و يتأنق كانه عريس مقبل على ليلة دخلته! في ميدان الساعة راح ينظر في ساعة يده و قد أبطأت عليه عشيقته الشابة ليلتفت على صوتها: يلا أركب …هي مدام منيرة الخمرية البشرة الدلوعة! صعد إلى جانبها في سارتها الفيرنا فمال عليها يقبلها فالتقطت شفتيه في قبلة فراح الناس في الميدان ينظرون دهشين! قبلة قطعها صفير المارة فخلع شفتيه من شفتيها بالكاد لتنطلق بسيارتها متجهة إلى شقتها بسيدي بشر من طريق البحر! حلا لها المغامرة فتوقفت في الطريق في مكان غير مطروق وراحت تقبله مجدداً: وحشتيني..كدا يا وحش متردش على تليفوناتي….راح يمسد بزازها المتأرجحة ليتفاجأ بأحد المرور يطرق زجاج السيارة فتنطلق ضاحكة إلى حيث شقتها! صعدا المصعد وهما يتهارشان ولم يكدا يدخلا الشقة حتى ألصقت عشيقة حسن أبو علي إياه بالحائط! أمرأة شبقة مجرمة! ألصقته فضمها إليه وراىح يقبله بقوة و يأكل شفتيها الكرز و تأكل شفتيه حتى حملها كما يحمل العريس عروسه و هرول بها إلى غرفة نومها! هنالك ألقاها و هنالك عراها و عرته! هنالك بدت عشيقته الشابة بروعة جسدها الأبيض الشهي وهي مستلقية على ظهرها تدعوه ليرقد بين زراعيها! استلقي حسن أبو علي فوقها وراح يحتك بها بقوة فمه بفمها و يداه في بزازها تقفشهما و زبه يضرب بين فخذيها! مدت يدها و أدخلت زبه حتى الرأس في كسها الحامي! لم يحتمل حسن أبو علي فراح ينيكها بقوة و السرير أسفلهما يتأرجح من وقع و شدة النيك و الرهز! كان حسن أبو علي قد عمل حسابه و ابتلع فياجرا و جيو بوكس ليمتع تلك العشيقة الولعة بالنيك!
راح حسن أبو علي يعلو بنصفه و يهبط و يعزق كسها أسفله حتى أجهدها و بلغ بها مبلغ أن تصرخ: آآآآآه..آآآآه منك ومن زبك أححح أأأأأأأأأأأأحححححححح حلوووووووو أوي نفسي فيه كله نيكني كمان….جامد يا أبو علي … بحبك واموووووت في زبك بهدلني قطعني أنا محتاجاااك بحبك أأأأأأأي أأأححححححح كسييييييييييييي أأأأأأأأأأأأأأأي ..حت ى أرتعشت و اوصلها للذروة مرارا و ازاغ عينيها تكرارا و اراها النجوم و عالم آخرو عشيقته الشابة لا تكف عن عن الغنج و التوجع و حسن أبو علي لا يكف لحظة عن تناول وجهها بين يديه و التطلع لعينيها الجميلتين البراقتين و يمرغ لسانه و شفتيه تقبيلاً و لحسا لخديها و شفتيها و جبينها و يمص ريقها كان السرير يتأرجح من شدة النيك و حسن لا يرقب في عشيقته الشابة رحمة وهو يعزقها كما يعزق الفلح أرضه وهي تستغيث! حتى حانت لحظة قذفه فلما شعرت هي بارتجافة عضوه افلتت ساقيها منه و طوقت ظهره بذراعيها و ساقيها بقوة كالمقص تضمه إليها و لا تدعه يفلت منها حتى صاح و انزل فيها شلالات لا تنتهى من المنى ليلقي بعد فراغه بجسده عليها لاهثا و نام في حضنها و لا يزال زبه باقيا في كسها. رقدا فأخذته سنة لينهض فيجد زبه لا يزال مغمدا فيها فاخرج نفسه برفق كارها منها و استلقى جوارها فاستدارت و أعظته ظهرها و رقدت على جنبها فتأملها و اشتهاها من جديد و استعاد وز به في جل نشاطه و قوته ! دسه كالثعبان بين ردفيها و تحسس حتى دلف بيسر و أعجبه الوضع فضمها اليه و لف ذراعه من تحتها وضم بزازها الكبيرة و جسدها بقوة فى وضع الملعقة فكان كما كجنينين منكمشين فى رحم أمهما و تململت هى و انتفضت فى أحلامها كهرة حيحانة في موسم النيك و دفن حسن أبو علي وجهه فى كتفها و لحسعنقها المثير و هو زبه يصفعها من خلفها بقوة حتى أحس حسن أبو علي كسها ينضم على زبه و يحتجزه بداخله! فصاح و صفع طيزها فهو يزأر وهي تصرخ حتى شبع و قذف فيها و هو في غاية الغبطة من الأعماق! استلقى و استلقت لاهثين! استقبلته عشيقته الشابة بوجه منير محمر كله امتنان و غبطة فالتقمت شفتيها تقبله قبلة شكر: نفسي متبعدش عني… ليجيبها: ينفع روحي تبعد عني! لتجيبه بسؤال: يعني أنا روحك! ليجيبها بقبلة التقط فيها لسانها و أشبعه مص!