من طبعي أني لا أطيق الزحام غير أنّي أحببته في ذلك اليوم. من طبعي أنني افر من الالتصاق بجسد غيري لكني أقبلت عليه في تلك الساعة. كنت استقلّ القطار المتوجه من طوسن بالإسكندرية حتى محطة مصر ومنها إلى بيتي إلا أن الخطة قد تبدلت ولم أكن من أبدلها بل الرغبة المشتعلة وجسد وفاء الفائر الساخن كأشد ما يكون السخونة في عالم الإغراء والشهوة و الذي يأسر الألباب فضلاً عن الشهوات
كانت المحطة شديدة الازدحام وكادت الساعة أن تدق السادسة مساءاً حين استرحت على مقعد مقابل لباب القطار كنت منهكاً من عملي فأرخيت رأسي على متكأ الكرسي الجلد وغصّ العربة بالركاب وكنت قد أغمضت عينيّ لدقائق لأفتحهما على ذلك الجسد الذي ألقى بثقله فوق كتفي! التصقت بجسدي فلم أكد أتململ حتى طالعت أنثى ساخنة بزاوية عيني فاسترحت للالتصاق و أحببت الزحمة! فتاة في التاسعة عشرة ذات جسد ا ممشوق يافع ، معالم انوثتها طاغيه فى الجمال والاكتمال ، ارتمت على كتفي وقد أحاطتني بذراعيها وقد لسعتني سخونة جسدها الفائر الذي ضجّ بالرغبة والشهوة. استرخيت وأنا أتفرس بملامح وجهها الجميل ومقاطع صدرها الممتلئ وبطنها الرشيق وشفري كسها اللذين برزا من البنطال الإستريتش أو الليجن لا أدري وقد التصق بكتفي!! دبت في أوصالي قوه لا اعرف لها مصدرا ، ولكنى أحسست بقضيبي يتصلب ويندفع للأمام وأنا معلق النظر على وفاء ذات الرغبة المشتعلة والجسد الفائر الساخن كما علمت وشممت وذقت وتحسست وأولجت فميا بعد! انفرجت شفتاها وعيناها تحملان ألاف المعاني السكسية الشقية عن :آسفة ، الزحمه مش مخليانى اعرف اقف …” لم أنطق وودت لو أستزيدها لتكرر وكأنها تعتذر:” معلش .. انا مضايقاك ؟ )لأجيبها:” انا : لا ابداً خدى راحتك ! ). وأمست الرغبة المشتعلة تتآكلني من لهيب جمالها ، مما دفعني إلى هزّ كتفى محاولا اصطناع اى شيئ اريد اخراجه من جيب البنطال ، ورفعت نظري لمراقبتها وقد أحسست فى تلك الحركه انى لمست عانتها حقيقةً مما زاد لهيب غريزتي! أحسست أني دغدغت أحاسيسها الفائرة كجسدها الفائر وألفيتها ساهمه مرتخيه تبادلني نفس الشعور وذات الرغبة. رحت اتشاقى وبطوعي وجسدي أفرك أجزاء فخذيها ومقدم بطنها مداعباً ذلك الجسد الفائر ذا الرغبة المشتعلة فى غفله من الناس ومن وراء الازدحام.
اهتاجت من تحسيساتي ولمساتي المقصودة وإن بدت غير مقصودة فألقت بجسدها على رأسي لتحتضنه نهداها الرقيقان الطريان الناعمين من وراء البودي الأزرق الخفيف. انتفض قضيبي منتصباً ثائراً محتجاً على ذلك الظلم الجميل وعلى ذلك الجسد الفائر الذي يتحرش بي. بساعدي شرعت أتحسس فخذيها لأسمع دقات قلبها و قلقي يزداد بزيادة توتري ، وفجأة تسألني : ” هي الساعة كام ؟ ) لأبتلع ريقي بصعوبة وأتنحنح ضابطاً نغمة صوتي:”ستة ونص …” ثم لتسأل:” هي محطة مصر فاضل عليها كتير ؟ ، لأجيبها ناظراً في قلب عينيها : ” محطتين ..انت مش من إسكندرية صحيح؟!” فابتسمت وأجابت:” أيوة في أولى جامعة….اركب ايه علشان اروح شارع سينما أمير في محطة الرمل…” فأجبت أنا ( بدون تفكير ) : انا رايح هناك ممكن تركبى معايا !
هى : شكرا لزوقك ….” لأسألها:” أنت بتدرسي؟” لتجيبني باسمة:” أيوة… هندسة…” لأسألها مستغرباً:” بس النهاردة أجازة رسمي!” وفاء:” ايوة بس أنا بتمشى شوية…” سألتها:” اسمك ايه…..” هى : اسمى وفاء .. وانت ؟ ، انا :” خالد ..” … في المقعد الخلفي للسينما للفت ذراعي حول عنقها بعد أن أطفأت الأنوار دون أن تنطق فأخذت أداعب بزازها وقد بداء جسدها يرتعش نشوه ، تتأوه من اللذة ومن فرط ضغطى على بزازها ، بيدى الأخرى نزلت ماسحا بطنها لاصل الى كسها ، امسحه تارة واضغط عليه تاره أخرى ، وهى مستسلمه ،. أخذت أمسح فوق عانتها ومشفريها الناتئين من الليجن لتأن وفاء صاحبة الجسد الفائر والرغبة المشتعلة . ببطء استجابت لي لأخلع ليجنها وامسح بيدى على فخذيها الممتلئين الناعمين . طبعت بفمي قبله سريعه على خديها ، وهى فى سكون أدارت لي وجهها منتظره المزيد ، اقتربت لفمها الحس شفتيه واطبق عليهما بفمي وبأسناني خفيفا خفيفا ، ليزداد تشنجها ولم أفتأ أداعب فخذيها بيدى وألاعب بزازها بالأخري ، تتحسس زبى ، تضغط عليه اشعر بيه يرقص في هياج ، همهمت في أذنيها أن تخرجه لتراه فسحبت سحابي وأخرجته على استحياءٍ جم . ثم أطبقت بفمها على راسه لتسري النشوة في كامل أوصالي ، ازدادت حركتها وأنا أعتصر بزازها بقوه ، وهي تزووم من الألم! أطبقت براحتي فوق كسها بيدى اعتصر شفرتيه فى لذة فكانت الرغبة المشتعلة تسرى كالنار في جسدي . أخذت أتحسس ظهرها وامسك فى نهايته ببطشتها ، ارتكز على فلقتيها لأبحث عن خرق طيزها ، . رحت أبعبصها من خلفها وهي تزيد زيب مصاً ولعكاً وأنا أزيد بزازها ضغطاً وعصراً وأولج اصبعي في فلقتيها اكثر لأنتفض و ينقذف حليبى فى فمها فترتد للخلف فيتساقط حليبي من فمها وهى تريد أن تبصقه …