أهلاً يا جماعة. أنا اسمي ماني وعندي 21 سنة. وقد أنهيت دراستي الجامعية في كلية الهندسة جامعة القاهرة وأنا الان أعمل في إحدى الشركات متعددة الجنسيات و بنت عمي تدرس متخرجة أيضاً من كلية الهندسة. دعوني أقدم لكم بطلة القصة. أسمها سوما. وهي شخصية حبوبة وجميلة جداً ومثيرة. وتبدو مثل نجمات السينما في أفلام الأغراء. دعونا الآن ندخل إلى القصة. لم أتوقع أبداً أن هذه القصة ستحدث لي. أنا لدي شغف كبير بأبنة عمي لكنني أتحكم في نفسي ولم أفاتح أبداً بحقيقة مشاعري نحوها. وفي أحد الأيام تلقينا الدعوة من عائلة عمي لحضور حفل زفاف. كانت عائلتي مدعوة لحضور حفل زفاف بنا عمي في فبراير. وصلنا إلى هناك قبل موعد الزفاف بثلاث أيام. أنا وسوما صديقين مقربين جداً منذ الطفولة فهي تكبرني بتسعة أشهر فقط. عندما وصلت إلى هناك صعقت من رؤيتها. كانت مثيرة جداً بشكل شيطاني. لم أفهم ما يحدث لبعض الوقت. كانت ترتدي الشورت والتي شيرت ويمكنني أن أرى بزازها بشكل واضح. كانت تبدو مثيرة جداً في هذه الملابس. ابتسمت لها وهي أيضاً ابتسمت لي. وفي اليوم التالي ذهب كل أفراد العائلة إلى مول صغير للتسوق بينما بقيت أنا وسوما في المنزل. كانت سوما تتولى تحضير الطعام وأنا أشاهد التلفاز.
أنضمت سوما بنت عمي لي عندما أنتهت مما كانت تفعل. وفي التلفاز كان يعرض فيلم تيتانك. كنت أشاهد الفيلم باستمتاع وأتى المشهد العاري للبطلة. بدأقضيبي ينتصب ببطء وسوما كانت مستمتعة بهذا المشهد وتضغط على بزازها ببطء. كانت تجلس خلف ظهري ويمكنني أن أرى ظلها. وفجأة غيرت القناة وشاهدت فيلم أخر وهناك رأيت مشهد جنسي ولم أعد أستطيع التحمل أكثر من ذلك. ذهبت إلى الحمام لكي أحلب قضيبي وعدت. أبتسمت لي. ولاحقاً ذهبت هي أيضاً إلى الحمام وعادت بعد دقيقة. قالت لي “الموضوع ممل أوي ممكن نلعب لعبة.” وافقت على الفور وسألتها عن كيفية اللعب. قالت لي لعبة الصراحة. وكان أول سؤال عن ما إذا كان لي صديقة. قلت لها : “لا”. سؤالها الثاني كان أكثر جرأة. “إنت بتتفرج على أفلام البورنو.” شعرت بالصدمة. لكنها أكدت لي أنها لن تخبر أي شخص. قلت لها نعم. فسألتني عن نوعية الأفلام التي أشاهدها. قلت لها سكس المحارم. قالت لي ممكن نجرب مع بعض. قلت لها: مستحيل … إنتي زي أختي. إزاي ممكن تفكري في حاجة زي ديه. سوما: ما فيش مشكلة ما عندش حل تاني. أتفرج على الفيديو ده. يا للهول لقد سجلتي لي فيديو وأنا أمارس العادة السرية في الحمام. سوما: لو ما عملتش اللي أنا بقول عليه هاوري الفيديو ده لأمك وأقولهم إنك كنت بتحاول تغتصبني. لا أعلم ماذا حدث. كل ما أعرفه أننيوافقت وأقتربت منها لأقبلها على خدها وجبهتها وقلت لها بحبك يا سوما. وهي قالت: وأنا كنت عارفة ده عشان كده خدت الخطوة ديه يلا بينا نبتدي.
قلعت بنت عمي التي شيرت وبدأت أقبلها. وهي تجاوبت معي بسرعة جداً وأستمرينا على هذا الوضع لعشر دقائق ومن ثم قلعتها التي شيرت وضغطت على بزازها الكبيرة وحضنتها من الخلف. وهي كانت ترتدي حمالة صدر سودائ. قلعتها حمالة الصدر وبدأت أمص بزازها اليمين وأضغط على البز الأخر وهي بدأت تتأوه بصوت خافت. ومرة أخرى بدأت أمص شفايفها وهذه المرة لفترة طويلة جداً وتبادلنا اللعاب. وهي كانت جائعة جداً وأنا كنت أشعر بحرارة جسمها .. وفي هذه الأثناء وضعت يدي على كسها وبدأت أفركه. وهي قالت لي أيوه كده كمان… قلعتها الشورت والكيلوت الأزرق وأصبحت عاري بالكامل وبدأنا الاستمتاع. فردت ساقيها وبدأت أضع أصبع في داخل الميناء. وببطء دفعت أصبعي وزدت من سرعتي وفي النهاية وضعت أصبعين مرة واحدة ونكتها بأصابعي وكانت هي تتأوه بصوت عالي… وبعد ربع ساعة قلعتني الشورت وأخذت قضيبي في يدها وبدأت تحرك للأمام والخلف ومن ثم أخذته في فمها وبدأت تمصه في دقيقتين وقالتي لي إن طعمه مالح وبصقته. ولم أكن أستطيع أن أجبرها على مص قضيبي. مرة أخرى التقمت قضيبي وأنا أصبحت على وشك القذف. قت لها هذا قالت لي أن أقذف في داخلها. قذفت في فمها وهي شربته كله من دون أن تضيع أي قطرة. وضعت قضيبي كله في فمها وهي أخذته كله ومرة أخرى مصيته لثلث الساعة. بصقت على كسها وفركت قضيبي على كسها لكنها كانت عذراء فترجتني ألا أفض الخاتم. فهي تريد لزوجها أن ينال هذا الشرف وبعد ذلك يمكنني أن أضاجعها في كسها كما أريد. قلت لها حسناً وقبلتها على شفتيها وضغطت على بزازها. وبعد خمس دقائق رن جرس الباب وقد حضر والدي بنت عمي وهي ذهبت إلى الحمام وأنا أرتديت ملابسي وفتحت الباب. تصرفناوكأن شيئاً لم يحدث. وفي هذه الليلة مارسنا المداعبة مرة أخرى لربع الساعة ونمنا سوياً.