كان يوماً ساطع الشمس فنفذت أشعتها القوية من زجاج النافذة فأيقظتني بعد أن سحب زوجي الستار وبدا في يده فنجان من الشاي وهو في الفراش. مكان جسمي العاري ملفوف بملاءات السرير فدخلت أشعة الشمس تدفق تضئ الغرفة فبدا لي جانب وجهه وهو جالس ينظر إلي. تناولت كوب الشاي شاكرة له ونهضت في فراشي ونهداي العاريان يطلان من حرامي. زحف على السرير ليقترب مني وضمني وراح يمسح بأصابعه على بطني ويداعبها فيدغدغ لحمي العاري ويسألني: نمت كويس امبارح….سألني و يده لا زالت تعبث بجلدي فأجبته ببسمة حالمة أرشف كوب الشاي للمرة الثانية: أممم..كأنها حلم…ألقيت بناظري خارج النافذة أنظر الطيور وهي تندفع محلقة في السماء الزرقاء الصافية. شربت من الشاي وأنا نعسانة ثم وضعت الكوب على الطاولة جانبي وأنكمشت إلى جواره مجدداً ويداه تعلو لصدري و تعبث بحلمتي ثم تنزل حتى تصل فخذي فتوخز جلدي وتوقظني من نعاسي وقد بدأ كسي يتندى بماء شهوته فيتوقع اللذة. همست له: عارفة أنت عاوز ايه…قلتها مبتسمة وأنا أمشي بأصابعي على زراعه ثم ألقيت عليه تحية الصباح. أدرت راسي وبدأت أقبله وتتلاقي شفافنا ليبدأ يومنا مع القبلات الناعمة و السكس اللذيذ في الصباح فلا تكاد تتلاقى حتى تفترق.
شدني إليه يضمني فاعتلاني وراح يضغط بانتصابه في فخذي. رددت له قبلاته بأقوى منها دافعة بلساني داخل فمه فيلتقف حلوه ويمصمصه ويدلكه ويفركه فأشعر بجسدي يتلوى ويتثنى ويرتعد أسفله. مشى بيديه أسفل كتفي حتى وصل الحلمات من بزازي فيفركهم برقة فاخذت أشهق دافعة برأسي للخلف إذ بدأ يقبل رقبتي ويلعب بلسانه في حلماتي ويعتصرهما بلطف ويعذبني. أطلقت أنينا من متعتي وكسي قد بدأ يؤلمني من فرط شهوته فمددت يدي أشد شعره الناعم حافرة بأصابعي في زراعيه دافعة بصدري في وجهه. فانا أحب مص بزازي واللعب بهما. التقم حلمتي بقوة رواح يمصمصها بشدة ويعضضهما بين قواطع أسنانه ويضغط بلطف. كذلك تحركت يده إلى جانبي حتى ساقي فتتحسس بشبق ثم تصعد لوركي الممتلئ ثم ما بين وركي لتتحسس بللي. ثم أنه انزلق بأصابعه داخل كسي فشهقت ثم راح يقرص بظري فشهقت مجدداً ثم أخذ يدور بأنلمتيه حول مشافر كسي فاخذت أعضض رقبته وأجذبه إلي وقد تلهفت عليه أن يخترقني فتوسلت بمحنة: يلا دخله جوايا أرجوك…راح يلف زراعيه حول عنقي وأخرى أسفل ظهري ليشدني أليه وأنا أوسع ما بين ساقي وارفعهما له علامة جاهزيتي ان اتناك ثم ألفهما حوالين ظهره. انزلق زبه اخلي بنعومة وليونة وكسي يبتلعه ويرحب به. بدأت القبلات الناعمة و السكس اللذيذ في الصباح إذ ضمني إليه بقوة وراح يقبلي عنقي وهو يرهز ويهزني للامام و للخلف وهو يعذبني بأن يبقي على راسه فقط بين مشفري فيعذبني إذ بالكاد يدخله فيا. لففت بقوة ساقي حول ظهره محاولة أن أسحبه فابتسم وأخذ يعاود تقبيلي ويهمس: لسة ..أصبري..
راح يواصل تعذيبي ويلحس حلمتي برقة فألقيت برأسي للوراء ما زلت أحاول أن أتحرك فيدخلني قضيبه قبل ان يقرر ويدفعه بقوة فيخترقني ويطحنني ببطء ويأخذ في الرهز دخولاً و خروجاً وينيكني بإيقاع منتظم فاخذت أهزز فخذي و وسطي للأمام وللخلف معه وأنا ممسكة بفلقتيه وأسحبه منهما ليزيد في أدخاله ودفعه هامسة: كمان..دخله جامد…نيك جامد…زبك حلو اوي…رفعت رجلي فوق كتفيه لأدفعه ألي بقوة ولأمكنه من كسي وينفتح له أكثر و أكثر لأستمتع بالمزيد من لحم زبه الساخن. أخذ العرق يتصبب من كلانا ويصيبنا اللهاث فتتزامن حركاتنا وقد التقت شفاهنا في قبلات ساخنة فبدأت بقوة القبلات الناعمة و السكس اللذيذ في الصباح وهي التي تدلت للأكتاف وللرقبة وللصدر. جدران كسي بدأت تنتفخ وشهوتي الكبرى بدأت في المسير إلي فتدحرجت فوقه لأعتليه بنفسي فأركبه وأنهض و أهبط فوق زبه فيصدمني زبه بقوة وقد شعرت بعسلي يسيل أسفل زبه. علت يداه بزازي فأخذ يشدهما ويقفشهما ويعصر بين أنامله حلمتي ويقرص وهو يستمتع ويتأوه وأنا اركبه و اتقافز فوق زبه الساخن. كلانا اشتعلت شهوته فأخذت أنا أنيكه بسرعة وقوة كبيرة أهتز بنصفي وجسدي للأمام و للخلف و لليمين ولليسار وأطحن بكسي و ادور فوق زبه وأحكك بظري به فبدأت قطرات العرق تتجمع فوق صدري الأبيض الذي أحمر من أعمال زوجي وعصره وكذلك فوق حاجبي وقد احمر وجهي الأبيض واشتعل من فرط شهوتي و نشوتي وأنا أصرخ: نيكني …آآآآه نيكين جامد أوووووي….رحت أصرخ بعد أن امسك بيديه فلقتي وراح يرفعني وينزلني بقوة فوق زبه وذلك قبل ان يلتف بجسده حولي فنتقابل وجهاً لوجه. راح يدفع بزبه و أنا ادفع بكسي للأمام وللخلف فيجعلني أعتليه مجدداً ويهزني فوق زبه ويزغزني ثم أميل فوقه ويلتقم حلمتي في فمه ولا زال زبه كالزنبلك يشعلني شهوة وأنا أصيح: مص أرضع بزازي…أرضع أوي…و ذلك حتى صرخت بقوة وأنا أنتشي و أتصلب فوقه وألقي برأسي للخف وظهري يتقوس رغماً عني و زوجي يشخر هو اﻵخر وقد أطلق شهوته بالتزامن معي.