يبدو أنها كانت نوع مميز من البنات التقت بنوع مميز من الشباب فتآلفا. فأنا أعشق ما أعشقه في علاقتي مع البنات هي بعبصة الطيز وتحسيس على الكس من الخارج ولا مانع من أن يأتي اللحم ع اللحم إن أمكن وسمح لي الزمان والمكان. هكذا كانت قصتي مع جميلة وكانت قصتها معي وقد وقعت عيني أول ما وقعت عليها في المترو باتجاه محطة حلوان. كان الجو حاراً وقد زاده حرارة زحمة الواقفين والواقفات فضلاً عن أكداس اللحم المتكومة فوق كراسي المترو. رأيتها فوقعت في نفسي منذ أول ما صعدت من محطة المرج. رمقتني برمقة إعجاب فتبعتها في الزحام وقد رايت في عينيها رغبة جارفة؛ فعبرت إليها وشققت صفوف الناس حتى استقررت خلفها. بالضبط خلفها. في الواقع أنني لم أكن أتحقق ما كانت ترتديه في الزحام الشدي؛ فالراكب منا لا يكاد يجد موطأ قدم أحياناً في المترو. إلا أن كفي حين اصطدمت أو ما اصطدمت في الطيز من فتاتي الواقفة أحسّت بملمس ناعم خفيف فعلمت أنه ليس جينزاً. بل تمكنت من النول بعينيّ لأرى أنها ملتصق فوق طيزها بشدة وهي تتمايص وتتغنج وتخطو للوراء كل لحظة وأخرى تريد أن تلتصق بي. بل أنني تحققت من شفرات ذلك الكس الذي انطبع فوقه البنطال الرقيق وقد جسدها بما ليس له مثيل فقي الإغراء. لم أتمالك أحاسيس وغريزتي فنزلت بكفي الأيمن ورحت أتحسس بها وبأصبعين هما السبابة والوسطى ما بين فلقتي الطيز المثيرة التي تتحرش بي عمداً. قلت في نفسي يبدو أنها تعشق بعبصة الطيز وتحسيس الكس تماماً كما أعشقه أنا.. مشيت بإصبعي وهي لا تبدي حراكاً حتى منتهى خرق طيزها إلى مبتدأ كسها لأجدها وكأنها قد تخدرت واستراحت. لم تبد جميلة, كما عرفت فيما بعد , أي امتعاض. فيبدو أنها أحست بإحساس أثارها وأراحها. ثم كررت ما قمت به غير أني بإصبع واحد فقط لأتفاجأ بانها استملحت ما فعلتها بطيزها وقد قمت ببعبصة تلك الطيز الطرية الناعمة منها. يبدو أنها من جرأتي عليها وأنا أقوم ببعصتها من خرق طيزها تسمّرت في مكانها! وظللت هكذا أمتع إصبعي وأمتعها فأدسّه في خرق طيزها ما بين الفلقتين إلا أن الكس هو الوحيد الذي لم أظفر به في المترو. ثم أني رحت أداعبها وأستدير برقة بطرف إصبعي ما بين فلقتيها وهي منتشية فكنت أستدير كما تقوم سيدة المنزل باستدارة مقورة الكوسة في الكوسة. ضحكت مني آنذاك وتابعت حتى خفّ الزحام في إحدى المحطات وجلست وجلست إلى جوارها! ابتسمت برقة وتعرفناعلى بعضنا وتبادلنا رقمي هاتفينا والفيس بوك. وكان حظي أن نزلت معي في نفس المحطة وهي الشهداء وقد صارحتني أنها كم تعشق بعبصة الطيز وتحسيس الكس غير أنها تخشى إن تطور الموضوع إلى أبعد من ذلك.
طمأنتها وظللنا نمش إلى جوار بعضنا في منطقة هادئة ليدفعني حبي إلى بعبصة الطيز أن القي بكفي اليمني على طيزها أتحسسها ثم أصفعها ببعبوصٍ في خرق طيزها لأجدها تبتسم ابتسامة عريضة:” كمان مرة… كمان مرة…” لأدفع إصبعي إلى خرم تلك الطيز المثيرة الناعمة فبعبصتها وأحسست بسخونتها وهي ما زالت تبتسم بل تضحك وتتغنج . أردت أن أصطحبها إلى شقة خالية فرفضت بشدة فلذنا بمدخل عمارة فارغة لأشرع معها في بعبصة الطيز وتحسيس على الكس وأزغزغها وهي تتمايل وتتراقص بجسدها. ألقيت يد على طيزها والاخرى فوق موضع كسها ورحت أحسس عليه وأقرصه بين إصبعيّ وهي هائمة سائحة نائحة حتى شبعت. خرجنا وصرنا أصدقاء واتفقنا أن نتواصل وحتى حين خروجها من مدرستها الثانوية صنائع. التقينا ورحنا نتمشّى وقد تأبطنا ذراعينا حيناً. ثم رراحت عادة بعبصة الطيز وتحسيس على الكس تراودني وكأنها طبيعة في لدرجة أخشى أني أتناول أيا من يجاورني بالبعبصة ههههه! مشينا وقد دسست بعبوصاً قوياً في خرق طيزها لأمشي بها حتى مشافر الكس الصغير لجميلة فأحسّ بسخونته. ثم ولجنا مدخل عمارة أخرى وظللت أزغزغ في طيزها وكسها من فوق الكلوت وأتمتع بصوت آهاتها ودلعها من حركات ايدي على جسمها. ظللنا نلتقي كل يوم تقريباً. ذات مرة وأنا ألصقها إلى الحائط وقد شرعت في بعبصة طيزها وكسها فاجأتني بأن راحت تلتهم شفتي وتقبلني بنهم وكأني كنت أهديها هدايا ثمينة. ضممتها إليّ ورحت أعانقها وأقبلها قبلة طويلة كلها لذة. غير أن عالدتي غلبتني فرحت أنزل بيديّ ناحية كسها وبالأخرى تجاه خرم طيزها فأبعبصها وهي تتغنج وأنا أزيد وهي تتمحن حتى أحسست بل أصبعي فعلمت أنها ترتعش تأتي شهوتها على يدي. الطريف أن صاحبات جميلة في المدرسة كن يحسدنها بعد أن رأينها برفقتي ويميني تتحسس طيزها وتفعل أفاعيلها. انتهت قصتي بعد انتهاء الدراسة لتنتقل جميلة إلى مركز آخر وكان ذلك منذ أربعة أعوام وكنت في التاسعة عشرة. كم أحنّ اليوم إلى بعبصة الطيز مرة أخرى وكما احنّ إلى عادتي الغريبة ! ومن أين لي بجميلة أخرى تتعشق لمسات اصابعي فوق مفاتنها؟