كنت قد اهتجت بشدة فقلت لها و صوتي يرتجف :” خلاص .. ادخله…” لتجيبني بهمس و تنفسها آخذُ في التثاقل:” اصبر .. مينفعش استنى دلوقتي…” ثم نهضت عني سريعاً فخلعت بنطالي و أكملت هي لباسي و قد انتشب زبي في وجهها . اتت بزجاجة زيت وراحت تدلك به زبي وقالت:” دخله ورا بس بالراحة عشان ميعورنيش..” فنامت مستلقية على بطنها وعلت بردفيها المكتنزين الأملسين الناعمين و أضحت في وضع السجود. عجبت من شديد حمرة خرق طيزها فلمسته فشهقت غير قادرة على الاحتمال:” لا مدخلوش مش هقدر…” لفلم أسمع لبنت خالي الهائجة التي راحت تعلم أخيها كيف ينيكها و كانت من لحظات تتراق فوق زبي عارية. باعدت بين فلقتيها بشدة و أولجته فيها فزاغ فيها كله! شهقت شهقة شديدة و هي تعض في الوسادة تحتها” آآآآآه.. يا مجرم….. أى اى اى …” لم اكد أحرك زبي داخل أحشائها الحارة اللذيذة حتى أحسستها تقبض عليه بشدة لم أستطع إلا أن أزمجر :” آآآآآه… أوووووف…. مش قاااااادر….” وهي تدفع بطيزها و تسحب حتى ارتميت فوق ظهرها لاهثاً مبهور الأنفاس وقد ارتعشت قاذفاً داخلها و قد ارتخى زبي و أنا فوقها.
لحظات و هدأت أنفاسنا فنهضت عنها لتنهض وتستلقي فوق ظهرها محمرة الجسم و كانها قائمة من معركة! فتحت بنت خالي ساقيها الناصعي البياض كأمها امرأة خالي وهي تهمس:” تعالى الحس لي…” فأكببت كالمأسور المسحور لا أملك رفضاً و قد انتفض زبي مجدداً . رحت كمهووس اقبل ساقيها و أتشممهما و هي أمامي مغمضة العينين تلعب بثدييها المحمرين كالفراولة وتلعق حلمتيهما بلسانها الصغير. هاجتني بنت خالي, التي كانت من قليل تعلم أخيها كيف ينيكها و تتراقص فوق زبي الذي لم يعرف المرأة من قبل, وصعدت من لدن ركبتيها الجميلتين وصعدت قليلا حتى وجدت وجهي يجابه كسها الشهي المشعر الضيق. عرفت حينها بنت خالي سمر لم يطأها احد في كسها قط. قبلت كسها بقوة ثم تركت لساني فقط يلحس كسها الشهي في أمتع جنس مارسته عملياً.. أما من جانب سمر بنت خالي فقد اعتقدت أنها فقدت وعيها لأنها لم تكن تبدي أي حراك سوى أن اسمع تأوهات ضعيفة:” آه ام ام أمممم.” وتزفر بشدة. . ثم أدخلت زنبورها كله في فمي ودغدغته بلساني وبنت خالي سمر تأنّ عالياً:” أمممم اممممممممم .”أوسعت ما بين فخذيها وبدأت الحس وادخل لساني في كسها الشهي المبلل كثيرا وزنبورها قد انتفخ فجأة وتشنج فصار مثل زب الولد الصغير وتشنج نوعا ما مما ساعدني على مصه و بنت خالي سمر تتلوى مثل الأفعى أسفلي و تنازع بشدة وهي تفرك بثدييها و تلقي برأسها ذات اليمين و ذات الشمال . حتى بزازها أحسستها قد انتفخت و تصلبت و تكورت وأنا أتناولها بالمساج والدعك وهي تضغط على راسي برجليها بقوة حتى صرخت:” آآآآآه… أووووي… نكني …. نكني بلسنك… قطع كسي قطعه..آآآآآآووووووف””” وهي تعلو و تهبط بنصفها و ظهرها يتقوس وتقبض بفخيها على رأسي وتطلق آهات و كلمات مقطعة الحرووف غير مفهومة تى انبجس ماء شهوة كسها فوق وجهي فتلطخ به .
لحظات أخرى وعادت و وجها محمر شديد الاحمرار لتنهض و تعانقني فتلتهم شفتي و تلتهم و تلتهم :” حبيبي… متعتتني.. يابن عمتي…” فحسبتها قد ذهب عقله! ثم القتني على ظهري قائلة” انا هابسطك…” وراحت تدس رأس زبي بين شفريها بخبرة وتتراقص فوق زبي فكنت كلما ادفعه لأولجه تنبو صاعدة عنه حتى لم إذا لم احتمل لعبها بأعصابي و قد فهمت ذلك انبطحت توسع ما بين ركبتي و تلتقم زبي تبرشه و تمصصه بشبق و انا في لذتي أحسبني ملك الدنيا. ثم انتقلت إلى خصيتي وداعبتها ثم أخذت اليمنى في فمها بالكامل أخذت تمصها برفق ثم بقوة وانتقلت إلى الأخرى وفعلت نفس الشيء وبعد ذلك ولدهشتي الشديدة أخذت الاثنتين في فمها مرة واحدة وبينما هي تفعل ذلك كانت تمسك بزبي وتبرشه و تستمني لي من غير أن تضغط عليه وتركت الخصيتين وبدأت تقبل زبي من أصله وتلحسه ثم وضعت شفتيها حول محيط القضيب وراحت تمرر الشفاه حوله وأنا أئن من النشوة أخيرا وضعت راس زبي في فيها الحار الرطب ثم بدأت تلعب بلسانها على فتحة الرأس بحركات دائرية جعلتني أحس أنى في الجنة ثم أدخلته إلى النصف تقريبا ثم أخيرا ازدردته إلى النهاية حتى شعرت بفمها يصطدم بعانتي توقفت ثم عادت ترضعه مجدداً فجأة أحسست جسدها يهتز بقوة فقد وصلت ذروتي وعندما أحسست بقرب نزول المني فأمسكت رأسها و صرخت لاهثاً:” بطلي بطلي .. مش قاااادر…” ” ولكنها لم تعرني اهتماما فتركت رأسها عندما أحست هي أنى سوف انزل زادت من حدة المص وبدأ زبي تنبجس منه كتل المني فتتلقاه بلسانها و فمها في لذة لا توازيها ملك العالم. ثم صعدت فوق بدني وراحت تلعق لساني فأذاقتني منيي الحامض المذاق قليلاً. تكررت لقاءاتي و و بنت خالي كثيراً حتى تزوجت فكانت كلما رآتني يتخضب وجهها خجلاً غلا أنّ سرنا لم يفارق صدرونا.