أعتقد أن كل منا يعمل مدى قسوة الشعور بالخيانة حتى و أن لم يجربها. فعند البعض, الحبيبة الخائنة تفقده ثقته في نفسه و تشعره بشعور بغيض بعدم الكفاءة في إمتاع الحبيب. وعند البعض الآخر, فإنها تستثير الغضب و الرغبة في الانتقام و هكذا حالتي انا مع حبيبتي الخائنة الشرموطة و علاقتي الجنسية المضطربة معها و ما قررته من انتقام سكسي قاسي للغاية لم تكن لتتوقعه!
بدأت أقع في غرام نجوى و أنا في الفرقة الأولى من الجامعة كلية الآداب و بدأت أواعدها خارج أسوار المجمع الذي يضم كليتها, الحقوق, و كليتي أيضاً في مدينة الإسكندرية وذلك منذ أن تعرفت عليها عن طريق إحدى أصحابي. نجوى حبيبتي الخائنة الشرموطة فتاة سكسي للغاية أقل ما يقال عنها أنا جميلة مثيرة بما تملكه من جسد ممشوق و وجه حلو القسمات مثير الملامح وعيون سوداء حوراء وساعة جداً لدرجة أنني كنت اطلق عليها أم عيون جريئة! شب جسدها و امتلأ في غير سمنة و انسحب من أعلى لأسفل في استدقاق فاتن و بضاضة مثيرة و رشاقة تجعل طيازها تنفر من بنطالها نفوراً مستعرضاً للخلف مما يسترعي انتباه السائرين! حتى بزازها كانت من كبرها تثقل نحيل عظام صدرها فكنت أشفق على قميصها و حلماتها تنفر منه كحبات العنب الناضجة! بزاز حبيبتي الخائنة الشرموطة بزاز مستديرة نافرة مستفزة لمشاعر من يراها ضيقة وادي ما بينهما و كانهما جبلين على سهل من صدرها و بطنها! لم يكن من السهل علي إذن أن تكون حبيبتي, و حسنها هكذا, خائنة و أن لا أتمخض عن انتقام سكسي قاسي للغاية لي و لها على حد سواء وقد اضطربت علاقتي الجنسية معها!
تحرشت هي بي , أنا الحيي الخجول, في أول لقاء و قد اصطحبني صاحبي في جلسة في كلية حقوق معها و مع أحريات من صاحباته فاستجبت لها وقد راعتها و سامتي و مديد قامتي و أناقتي المشهود بها! تلاقت النظرات و الابتسامات فتواعدنا خارج أسوار المجمع . كانت نجوى الأولى في حياتي و و أظن أنني كنت الأول في حياتها. و لذلك كنت خائفاً متردداً عند انفرادي بها لأول مرة في رحلة لمطروح في الصيف تابعة للجامعة! انفردت بي خلف الصخور و كان التقاءا كارثياً بالنسبة لي ؛ فقد كنت غير ذي خبرة ولا أفقه كثيراً حتى في فن التقبيل. كانت لطيفة معي في أول قبلة مقتضبة! بمرور الشهور تحسنت علاقتي الجنسية المضطربة بها وكل منا صار يتعلم , إلى حد ما, كيف يرضي حبيبه غير أنها كانت تطمع مني في الكثير و تتعجل متعتها على يدي أنا غير الخبير الغر! كانت اكثر مني جرأة و تبذلاً في علاقتها الجنسية معي: و كانت رائعة في التحرش بالنظرات و التحسيس وإلقاء الأيدي على فخذي فكنت اتعرق خجلاً ولا تكاد تقترب مني بشفتيها حتى أضطرب و أكف عنها!! كم كنت احلم في كل لقاء أن ترضع لي نجوى حبيبتي الخائنة الشرموطة زبي بحماسة و شهوة كبيرتين! كان ذلك في أحلام يقظتي غير أنني في واقعي لا أجرؤ حتى على تقبيلها! و لكني أحببتها بشدة رغم علاقتي الجنسية المضطربة معها وهي كذلك كانت رقيقة في بداياتها. بمرور الوقت صرت اتقن التقبيل و التهام شفتيها فكنت احس بمتعة بالغة! إلا أني كنت أنتفض و يدها تتسلل اتجاه فخذي حتى زبي فأبتعد في نفور! لم أدري لماذا كنت هكذا و لم تدر نجوى حبيبتي الخائنة الشرموطة كذلك و بدا الملل يدب في علاقتنا في عامنا الأول! كان الشعور متبادلاً وكنت أكثر تبرماً بنفسي منها ه بي ! هي تحلم بلقاء سكسي بيننا يفترش فيه بعضنا بعضاً افتراش الأزواج او العشاق تستمتع بي و أستمتع بها! هي تريد العلاقة الجنسية الكاملة و أنا غير قادر على ذلك. افترقنا فهي تواعد شباناً غيري و أنا أتلهى مع أخريات غيرها! شبت النيران في قلبي؛ انا أريدها زوجة و أماً لاطفالي و ذلك هو ما يمنعني من لقاء سكسي كامل بها و يحعل علقتي الجنسية المضطربة تؤرقني معها! نعم فانا مؤخراً قد ضاجعت العاهرات في أوكارهن مع عدد من الإصحاب لاطمئن عبى فحولتي و خلوي من العقد. أنا كفؤ جنسياً غير أني أحب حبيبتي و أريدها زوجة لا عشيقة فقط! التقيتها و صارحتها بسلوكها غير المقبول مع أحد الشبان فأنكرت بلا مبالاة أنها تخونني و اتهمتني بالغيرة المفرطة. قل حديثنا بعد ذلك و فترت علاقتي مع حبيبتي الخائنة الشرموطة وقد انتهت إلي أخبار خياناتها المتعددة لي! ليس ذلك فحسب بل تناهي إلىً أنها أصبحت شرموطة تلهث وراء متعتها!! كانت أيامي بعد ذلك أياماً سوداً كأسود ما يكون من البكاء المرير و الشعور بالخيانة! حبيبتي أضحت شرموطة تصاحب هذا و تحب ذاك و تتأبط زراع ذلك و ترافق فلان و علان!…يتبع….