تمر الأيام و تشتد شهوة بسمة إلي زب حسن أبو علي النسوانجي! نعم هي تعلم ان له علاقات في الجامعة وفي خارج الجامعة. كذلك كان حسن أبو علي يشتهيها بقوة و يود لو يختلي بها. ذات يوم وفي منتصفه كان بيت حسن أبو علي خالياً إلا منه و كان هو في محل الخردة خاصته إذ دق جرس هاتفه المحمول فإذا به رقم غير معروف! راح يجيب فإذا به صوت حريمي حلو النغمة. كان ذلك صوت بسمة جارته المتناكة : أيه مش عارف صوتي… قالتها بدلع فعرفها فقال: بسمة…! همست بدلع و منيكة: اطلع عان تطلي طبق الدش…لو فاضي يعني! شب زب صاحبنا وقال مداعباً وهو اعلم بنيتها: طبق الدش بس…! صمتت جارته المتناكة ثم قالت: أيوة بس…مخك ميروحش لبعيد…قال أوبعلي ستنكراً: بجد…يعني كدا! قالت بسمة تستثير فحولته: يا ابني انت متقدرش تعمل حاجة…أنت أخرك البنات المفعايص بتوع الجامعة…هاج حسن أبو علي النسوانجي: طيب هنشوف مين اللي يتعب التاني… ضحكت بسمة وقالت: ما نشوف.. يلا بقا قبل الولا ما يجي مالدرس! .اغلق حسن أبو علي النسوانجي الهاتف و أغلق محل الخردة ثم بلبلع حبة فيتوياجرا و حبة جيو بوكس وهو ينوي أن يقطع كس جارته المتناكة التي تتحدي فحولته!
بسمة جارة حسن أبو علي النسوانجي امرأة عفية ثائرة الشهوة غير مختونة كباقي البنات او الحريم! أضف إلي ذلك غياب زوجها مما جعلها تفرغ شهوتها بخيارة أو بيدها! سريعاً تحمم حسن أبو علي بدش بارد و صعد إليها الطابق الثاني لتفتح له بعد أن ضغط جرس بابها ليجدها ترتدي جلباب بيتي بلدي ملتصق فوق فخذيها و طيازها! كانت بزازها تبدو كبيرة و شق ما بينهما يهر لعيني صاحبنا مثيراً جداً! منذ أن وطئت قدماه شقتها قال يتحداها: تقدري عليا…! تركت له الباب يغلقه و ولته خلفيتها الكبيرة و أطلقت ضحكة مثيرة وقالت: يا ابو علي انت اللي مش هتقدر عليا… ومشت تتراقص بطيازها الكبيرة الساخنة وهو كس جارته المتناكة قد انطبعت مشافره في الكيلوت فانتشب زب حسن أبو علي بقوة فأسرع خلفها و ولاها له وجهاً لوجهاً وقد أمسك بساعدها بقوة و راح يحدق في قلب عينيها و الشهوة تطل من عينيه! أنت بغنج و دلع جارته المتناكة : أمم..أي أي سيب أيدي و جعتني…ثم أرخي قبضته عنها فمشت تتراقص فأوسع هو خطوته و قبض علي ساعدها مجدداً ليلصقها بالحائط و يحدق فيف قلب عينيها و يفرد بزراعيها علي الجدار خلفها فيميل علي شفتيها فتغمض جارته المتناكة لوز عينيها تتأهب للقبلة! التحمت الشافة في قبلة عميقة قوية أكل فيها شفتيها و أكلت شفتيها و أذابها و أذابته ليحملها بين زراعيه ويهمس: أوضة النوم فين…!لتطل بعيها خلفه فيهرول ليلقي بها فوق السرير!
أرخاها علي السرير تعلقت برقبته ونام فوقها وراح يدعك بزازها العفية بقوة وهي تغمغم في قبلات ساخنة! في لا وقت خلعها ما يسترها إلا الكيلوت و خلع كل ملابسه! رأت بسمة زب حسن أبو علي يتأرجح بين فخذيه فشهقت و كزت فوق شفتيها تتشهاه بقوة!! راح يمصمص حلمتيها البنيتين و يرضع منهما وهي تنتقل بفمه من بز لأخر وهي تتأوه وهو ينزل من فمها ودق شبع منه إلي بزازها ثم بطنها فيلحسها و يلحس سرتها ثم إلي كسها فيلحس من فوق الكيلوت الرقيق! راحت جارته المتناكة تأن بقوة و تتأثر ملامحها الجميلة وهي تهمس: نكني..نكني….بشفتيها أمسك بطرف الكيلوت وراح يتنزل بها حتي أسفل ركبتيها! ثم سلتها من بين قدميها! عراها بالكامل فانتصب زبه بقوة!! استطال و غل يشتهي ذلك الكس المحلوق الوسيم الممتلئ المشافر! أوسع ما بين فخذيها الممتلئين وهي تدفع بنفسها باتجاهه ثم راح يحدق في كس جارته المتناكة و يتشممه! راح ينفث فيه من زفيره الساخن ليجنن جنون بسمة لتصرخ: أأأأأأأأأأأأأه .يلا بقاااااا نيكني….مش قادرة…حتي حسن أبو علي النسوانجي نفسه لم يقدر أن يصبر! راح يعلوها برأس زبه الكبير يلاعب شفايف كسها! أنت فغمس رأسه فيها فشهقت! كان كس جارته المتناكة ينفتح و ينضم بقوة يطلب زبه!! راح يغمسه فيها وهي تشهق فيخرجه ف تشهق ثم يولجه فتشهق! ثم راح ينيكها بكل قوة فأخذتها الآهات و الانات وهي تتمرغ أسفله و تكبش بأصابعها في ملاة السرير و تلقي برأسها يمنة و يسرة حت تخشب جسدها! أخذتها رعشة قوية بعد عشر دقائق من النيك فألقت شهوتها وشبعت! غير أن حسن أبو علي النسوانجي لم يشبع بعد! ناكها مجدداً حتي أرعشها بكل قوة و اقتدار فأرخت هدبيها الطويلين وهي أسفله تغنج بدلال الأنثي: كفاية يا حبيبي …تعبتني…همس لها ضاحكاً: بس لسه واقف… عاوز أرتاح…لمعت عيناها وهمست: أنا هاريحك…استلقي كما طلبت وراحت تكب علي زبه تلحسه و تمرغه برضاب فيها العذب و تلعقه و تمصصه بقوة و تداعب بيضتيه! زمجر حسن أبو علي كالليث وهو يلقي حمم شهوته !! أفرغ فقي جوفها لتختنق جارتها المتناكة بمنيه …