حلت إجازة نهاية العام وبدأ حسن أبو علي يبحث عن عمل يقضي فيه أشهر الصيف الطويلة ويكسب بعض المال لتلبية إحتياجاته. بعد البحث الطويل والمضني لم يجد حسن أبو علي إلا العمل كعامل أنابيب حيث يقوم بتوصيل الأنابيب إلى المنازل مقابل بعض الجنيهات. وفي هذا العمل كان موعده مع ربة المنزل المصونة رباب. والتي كانت تبلغ من العمر الثانية والثلاثين وتعيش مع زوجها الذي يكبرها بخمس سنوات إلا أنهما لم ينجبا بعد لإن زوجها يعاني من بعض المشكلات في الانجاب. كان هذا يوم عادي جداً في حياة ربة المنزل. حيث قامت بإيقاظ زوجها لتناول طعام الإفطار قبل ذهابه إلى العمل وظلت هي في الشقة لكي تنظفها ومن ثم تنزل إلى السوق لشراء إحتياجات المنزل وتعود لكي تعد الطعام حتى يعود زوجها. وبالمناسبة زوجها يعمل سائق تاكسي لدى شخص آخر. في هذه الأيام لم تكن مواسير الغاز الطبيعي منتشرة في غالبية الأحياء العشوائية في الإسكندرية، لذلك كانوا يتسعملون إسطوانات الغاز. وفي أحد الأيام بعد أن خرج الزوج (وهو يخرج عادة الساعة السابعة صباحاً كل يوم) بدأت ربة المنزل يومها الطبيعي كالمعتاد لكنها أكتشفت أن اسطوانة الغاز شارفت على الإنتهاء. لذلك ذهبت إلى مستودع الأنابيب حيث يعمل بطلنا حسن أبو علي. ولم يكن هناك سواها لذلك طلبت منه أن يأتي معها ويركب الأنبوب بالتأكيد. لكنه طلب منها أن تترك عنوان شقتها وسوف يأتي إليها عندما يعود أي من زملائه.
المهم ذهبت ربة المنزل إلى شقتها وبدأت في تنظيف الشقة كالمعتاد وفي حوالي الساعة الثانية عشر ظهراً دق جرس الباب، وهي هرعت لفتح الباب بملابسها العادية كأي سيدة مصرية، جلابية بلدي وطرحة على رأسها. عندما وقعت أعين حسن أبو علي عليها فارت شهوته على الفور. من منا لا يحب النسوان البلدي ولم يفكر في مضاجعة الخادمات وربات المنازل. كان حسن أبو علي كما نعلم يتمتع ببنية قوي وجسمه كبير وجامد. المهم أدخلته ربة المنزل وأشرت له على مكان المطبخ ودخل حسن أبو علي لتركيب الأسطوانة. لكنه وهو يحاول تركيب منظم البوتجاز وجده لا يعمل وقال لها إنه سيركب بديلاً له. لكنها قالت له أنه ليس لديها المال في الشقة وزوجها بالخارج. قال لها لا توجد مشكلة يمكنك أن تحضري المال في أي وقت. نزل لكي يحضر المنظم وهناك لعب الشيطان بعقله. عاد إليه بعد أن أشترى المنظم وبمجرد أن دخل الشقة أغلق ترباس الباب. ربة المنزل طلب منه أن يتركه مفتوح. قال لها لماذا هكذا أفضل. قالت له من فضلك أترك الباب مفتوح. قال لها أهدي لكي نقضي وقت ممتع دون أي فضايح. قال له إذا لم تخرج سأصرخ ويجتمع الجيران عليك. لكنه لحقها من ظهرها ووضع يده على فمها وجذبها إلى غرفة النوم.
وهناك بدأ يحسس على جيمها ويعتصر في بزازها ويرحك يده على شفرات كسها لكي تشتعل شهوتها. وهي لا تتوقف عن تحريك جسمها بكل قوة لكي تفلت نفسها من بين براثنه لكن بطلنا لا يعرف اليأس. كان ينظر إليها نظرة المحروم على الرغم من مغامراته المتعددة لكن هذا النوع جديد عليه. بدأ يمزق ملابس ربة المنزل وما زال يمسكها باحكام ويمنعها من إصدار أي صوت. ولم تكن رباب الممحونة ترتدي أي شيء غير حمالة الصدر والكيلوت. بدأ يدعك في جسدها بعد أن مزق جلابيتها ويلحس في كسها ويقبل في صدرها وأخرج قضيبه لكي يفركه على بطنها بقوة. وهي لا تتوقف عن المقاومة. ومن ثم مزق كيلوتها وبدأ يحك رأس قضيبه على كسها بكل قوته ويده الأخرى تفك رباط حمالة صدرها لكي يخرج حلماتها. والتي كانت لونها بني غامق. وبدأت حركتها تخفت ومقاومتها تلين وشعرت أن لا فائدة من المقاومة مع حسن أبو علي. وبطلنا لم يتوقف عن تحريك زبه على كسها من الخارج ويعتصر حلمات صدرها التي ظهرت مثل الشمس من خلف حمالة صدرها. وعندما وجد أن مقاومتها خفتت أمسك صدرها بيديه الأثنيتن وظل يمص في حلماتها الواحدة تلو الأخرى. كانت تتمتم بكلمات غير مفهومة ما بين الرجاء في أن يتركها لحالها والآهات التي تعبر عن محنتها وشبقها. لم يتوقف عن اللعب في صدرها والمص والعض في حلماتها وبين الحين والآخر ينزل ليداعب بظرها ويحرك شفراتها بأصبعين من أصابعه لكي يهيجها. وبالفعل وقفت حلمات صدرها وأصبح بظرها مثل قضيب الطفل وهي لم تعد تلفظ إلا بأهات المتعة. نزل حسن أبو علي على كسها وبدأ يلحسه ويحرك لسانه من أعلى إلى أسفل وهو في قمة الاستمتاع على الرغم من أنه لم يكن محلوق ولونه لم يكن وردي تماماً. وهي تأوهاتها كانت تزيد ولا تقل وهو مركز على كسها يدخل لسانه ويخرجه ويلحس به على بظرها لكي تهيج أكثر حتى نزلت شهوتها. كانت تمسك صدرها بيدها وحسن أبو علي يلعب بقضيبه على كسها وهي قربت منه تريده أن يخترقها وبالفعل أدخل قضيبه في كسها مرة واحدة وهي رفعت ساقيها لأعلى وظل يضاجعها لربع الساعة حتى شعر بإقتراب منيه فأخرج قضيبه وقذف على بطنها. وتركها مستلقية على السرير في عالم آخر وقال لها: ده مقابل الأنبوبة يا شرموطة.