في تلك الحلقة سنري حسن أبو علي وهو في نيك محمو م مع مدام رشا الخليجية الشبقة صاحبة مدام يسرا و ابنة خالتها المطلقة. قلنا أن صاحبنا لما أفاق من نياكته مع أميرة أخت المدير نهض فلم يجدها إلي جواره بسريرها. راح يقلب في هاتفه ليجد رقم غريب ليتصل بها فإذا بها مدام يسرا تسأله عن مكان وجوده فيجيها أنه في غرفته فتطلب منه أن يقصد جناحها و يلبي رغبات مدام رشا الخليجية و عليه ان يعتبرها مدام يسرا بدمها و لحمها! استغرب حسن أبو علي من عمله في الفندق و من طبيعته إذ هو أصبح نياك محترف و بأجر! فمن يسرا إلي أميرة إلي رشا الخليجية! استجاب صاحبنا لسيدته ليأخذ دش سريع و يتجهز و يذهب إلي حيث يلاقي نورة سكرتيرة مدام يسرا هي نفسها التي ترافق مدام رشا الخليجية!
سلك حسن أبو علي طريقه وسط حرس الجناح الخاص ليلاقي أول ما يدخل نورة فيجدها خائفة قلقلة . يدخل إلي غرفة مدام سرا فيجد سيدة قمر بمعني الكلمة ! بقميص نوم عاري الزراعين و البزاز تلقته مدام رشا الخليجية بالضم و الشم وهمست له بالمصري: كأني مدام يسرا…متتكسفش…أعمل فيا اللي عاوزه!! ودق قلب صاحبنا حينما تعلقت برقيته و تلتقط شفتيه تلثهما بقوة ليهمس لها حسن أبو علي: مدام رشا..طيب لحظة نورة موجودة…ندخل الأول… أطلقت ضحكة رنانة وتهمس: دي الخادمة….أخليك تتعاملا معها!! ثم التفتت إليها أمرة: نورة… يلا عالمطبخ… اشتعلت القبلات و راح حسن أبو علي يفكك أزرارا بنطاله و انزله و معه البوكسر ثم راح يلقي عن مدام رشا الخليجية قميص نومها الذي ليس أسفله شيئ فيري أسخن جسم بض أبيض لامع كما الحليب! أثارته وراح يقبلها و يقبل بزازها و ما بينهما وهو الشق الضيق و زبه متوجه لفتحة كسها مباشرة فأدخله كله علي الناشف مما جعلها تصوت وتوحوح و صاحبنا قد ألصقها بالحائط بقوة و قد ثبتها وزبه يشعل كسها وهو في نيك محموم مع مدام رشا الخليجية الشبقة حتي بدأت تنزل سوائل كسها مما يسّر مرور زبره أكثر وعضته في رقبته عضة قويه و حسن أبو علي يزيد من شدة نيكه و سرعتها كل ما تعضه أكثر حتي ارتخت شيئاً فشيئاً وقد ألقت شهوتها!
ارتخت بين زراعيه كصاحبتها مدام يسرا و غابت عن الوعي فراح يدس أصبعه في طيزها يبعبصها بقوة فهاجت دفعة واحده وبدأت توحوح و بدأ هو يقبلها قبلات مبعثرة فوق أنحاء جسدها الغض وهي كذلك تبادله القبلات فالتقمت شفتيه تحاول الوصول للسانه وتمص في شفتيه وهنا راح يمد لسانه ليلاعب لسانها ومد وسطه قليلا ليرفعها فوقه وهو مستند بظهره للحائط وهيا تقفز بكسها فوق زبره وهو في نيك محموم مع مدام رشا الخليجية الشبقة وبيضتاه تضربان في طيزها وبزازها ترتطم بصدره وتحتك حلماتها بشعر صدره وقد أحس هو بقرب قذفه وانتفخ عموده الصلب داخلها ليملأ جوانب كسها ورحمها بمنيه الساخن وتنام فوقه حتي يكاد يسقط إلا انه تدارك نفسه ورفعها عنه وحملها بين زراعيه حتى دخلا إلى الحمام و انزلها في البانيو كما طلبت منه!! تركها في البانيو مع الماء الدافئ و نادي نورة كي تعتني بسيدتها الثانية وراح صاحبنا يتنشط فوق التريد ميل وراح يركض لتخرج بد قليل رشا الخليجية مستندة فوق كتف نورة لتشير إليه أن يكمل تمرينه باسمة له ممتنة! هاجت من جديد وراحت يدها تفرك كسها وتأكل شفتيها بأسنانها مما أهاج زبه بقوة مجدداً لتطلب منه طلب ينم عن امرأة خليجية شبقة داعرة وهو أن تصعد نورة أمامه و زبه يدخل ما بين فلقتيها وهو يتمرن!! كان لابد من أن ينفذ أمرها فأولج زبه الكبير بين فلقتي طيز نورة و زبره ينزلق في كل دفعة ليدخل بين شفريها وهو يتعمد الاقتراب منها و إلصاق جسده بهرا الأبيض الناعم و سخنت شهوته فرفعها أمامه وه يحمل ساقيها بين ذراعيه وظهرها له و أمسكت نورة بزبه بيدها لتوجهه لمدخل كسها الدافئ حسن أبو علي يقبل سلسلة ظهرها ورقبتها من الخلف ولسانه يداعب أذنها فاستدارت لتقبله في فمه بقبلة ذابت بعدها بين يديه. هنا أوقف حسن أبو علي الأله و ترجل من فوقها و رفع نورة فوق كتفه ليواجه كسها الشقي فمه الزرب و ساقها تتدليان فوق ظهره وهو يسندها من الخلف بساعده و يلحس كسها بلسانه و صاحبنا يضاجعها به فيولج لسانه الخشن حتي يلحس و يمتص و يلعق زنبورها الصغير يحاول شفطه للخارج فبدأت نورة تهتز بشده حتى كادت يفقد توازنه و يسقطها فوجدتا تنزل عسلها اللذيذ على لسانه فلا يتقزز حسن أبو علي ان يعب منه فينزلها من فوق الكنبة الطويلة و يولج زبه في كسها فتنطلق من فيها آهة و شهقة قويتين ليحس حسن أبو علي أن زبه الكبير يصدم عمق رحمها بقوة و نورة تتلوي أسفل منه وتحاول أن تدير كسها حول زبه كأنها لم تذق الزب في حياتها وتقبض عضلات كسها بشده حتى أحس قرب قذفه فأخرج زبه لتأمره و تأمرها مدام رشا: في تمها….نطقتها بالخليجي …وبالفعل أندفق حليب صاحبنا علي وجه نورة و في فمها و مدم رشا الخليجية الشبقة تفرك كسها و تنتشي…