في تلك الحلقة كيف استطاع حسن أبو علي أن يستمتع و ينيك كس جارته اللعوب التي كانت دائمة التردد علي والدته تعينها في أعمال البيت و تسليها حتي أن يرجع زوجها التي دخل بها حديثاً. كذلك سنري كيف راح صاحبنا يثبت فحولته في النيك و قدرته علي إمتاع النساء وقد سخرت منه جارته اللعوب صاحبة الجسم الصاروخي حين أمسكها من يدها وهمس لها و قد قذف في لباسه: أقعدي شوية..!! لتهمس ضاحكة ساخرة: مش خلصت خلاص! ليجيبها: لأ…دا عشان أنا حيحان عليكي بس… فضحكت وقالت : لا أنت بكاش…أقنعها حسن أبو علي بالبقاء ثم راح يهز زبه و تمكن من تنبيه شهوته فرشقت فيه عينا هيام و أخذ هو يدها لتحسسه ثم يأمرها : يلا مصيه…!! نظرت اليه هيام باشمئزاز و اعترضت وهمست واضعة كفها على فمها ..؟؟؟؟ ايه بتقول ايه يا مقرف …؟؟؟ فضحك منها صاحبنا وهمس: طيب هاغسله و أجي…و اشوف الحاجة تلاقيها نامت…
بالفعل ذهب حسن أبو علي إلى الحمام و غسل زبه و طهره واطمأن إلي أن والدته نائمة فأغلق باب غرفتها ثم عاد ليجد جارته اللعوب جالسة على طرف سريره مترقبة الوضع فدخل و أغلق باب غرفته بالمفتاح وطمأنها إلي نوم والدته فابتسمت و همست جارته اللعوب بدلع وتدعي الضيق: يلا بقا يا حسن وريني عايز أيه… دق قلب صاحبنا و دنا منها وهي تبتعد فهجم عليها و ضمها إلي صدره فلم تقاوم هيام بل أحاطت جسه العاري بذراعيها فألقي عنه اللباس وبدت في شد كيلوتها إلى اسفل وهي ساكنة فرأي جسمها الناصع البياض الناعم كالحرير فبدأ في التحسيس بيده ي اليسرى على سوتها الحلوة ثم أخذ ينزل أصابعه إلى أسفل ليلامس كس جارته اللعوب فأمسكت في تلك اللحظة بيده وضغطت عليها في كسها فأخذ صاحبنا يفرك كسها بيده طلوعاً ونزولاً … وقد غرز زبره فيس صرتها وكاد أن يخرق بطنها من شدة انتصابه! هاجت جارته اللعوب و استلقت أمامه فوق السرير وفتحت رجليها وظهر كسها أمامه ببياض سوتها واحمرار شفريها وقد تلطخ من ماء شهوتها! رقد فوقها وأخذ يتحسس كس جارته اللعوب من فوق الكيلوت الستان الناعم فراح يسحبه فأرخت هيام من محنتها إلي زبره فأمسكته! راح حسن أبو علي يفرج ما بين فخذيها و يولج زبره في كس جارته اللعوب و يثبت فحولته في النيك فدخلها فأحس و كانه فرن … آآآآآههههههههه !! خرجت مه هذه التنهيدة بخفوت من شدة اللذة التي شعر بها وكذلك شهقت جارته فراح حسن أبو علي ينيكها و يحرك نصفه ..
أخذت جارته اللعوب تان و تضغط على ظهره بيدها وهي حاضنة لجسده القوي فجعل يطعنها طعنات قوية فبدأت هيام تتأوه : آآآآهههههه يا حسن….أأأه يا أبو علي … أيوه …ايوه …فجأة نهض حسن أبو علي من فوق كس جارته اللعوب فخرج زبه فاحدث طرقعة لذيذة و شهقت هيام فهمس لها: يلا أركبيه…نام صاحبنا و زبه مشرع كالسيف و معتدل كالرمح و تناول يد جارته و بزازها تتأرجح فوق صدرها فأركبه فوق زبه وهمس: أنزلي ..يلا دخليه في كسك الاحمر…خجلت هيام فالمرأة هي المرأة! فهي تتناك منه فعلاً و تخجل من ذكر ذلك صراحة!! راحت تنزل فوقه وهي تتأوه و وركيها يرتعشان و الزب يرشق فيها وحسن بو علي قد قبض علي بزازها و ذلك حتي انزلق زبره داخل كسها فندت عنه آآههههههه ممتعة وهي مغمضة العينين! اكل كسها زبره حتي الخصيتين فأمرها: يلا ..نيكي…فراحت تهز وسطها و قد ثنت ركبتيها على السرير وبدأت في تحريك فلقتي طيزها بحركه دائرية وكأنها رحاية لطحن الدقيق ومرة ترتفع وتهبط على زبره و حسن أبو علي يصفعها من تحتها بقوة وهو يعتصر بزازها و بدأت أنفاسها في التصاعد التدريجي: هه هه هه هه هه ….فطوقها حسن أبو علي بزراعيه واطبق على شفتيها تقبيلاً وهو لا يني يثبت فحلوته في النيك فيطعنها من أسفلها وقد بدأت جارته اللعوب تشخر وبدأت في التأوه وهو الآخر وما هي الا وقد أطلقت : أأأأأأأأأأأأخخخخخخخ هوف هوف آآآآآآآآههههههههه.. حتي راحت حركتها تهدا وقد بلغت نشوتها بينما صاحبنا فحل لم يقذف بعد … راح حسن أبو علي يطبق فوق وسطها بكفيه وراح يواصل نياكتها ثم قلبها بخبرته فتبدلت الأوضاع فركبها وراح ينيك كس جارته اللعوب بقوة و عصبية و يثبت فحولته في النيك حتي ندت من بين شفتيه لذة الآه و الأح : آآآآآىىييييييييييييييييييييييييي احوووووووا .. فأنزل مائه الساخن في كسها ……وارتمي عليها وقد كان العرق يتصبب منه وكأنه كان في تمرين من تمارين صالة الجيم ثواني و أفاقت هيام من نشوتها فدفعت حسن أبو علي من فوقها وبدأت في تنظيف كسها بالتي شيرت خاصته خشية الحبل منه…