اﻵن حكايتي مع الدياثة و كيف أصبحت ديوث بإرادتي وذلك قبل أن تضاجع زوجتي أول رجل غيري. كان ذلك يحدث خلال المداعبة فكان الخيال يساهم في ذلك. كنت أنا و زوجتي نحيا حياة جنسية رائعة في الثلاثينات من عمرينا ولن نكن نطمح في أكثر من شخصينا في الممارسة. غير ان الأمور بدأت تتغير فكانت زوجتي تمسكني من خصيتي ونحن نلعب و نتداعب و تعصرهم في يدها حتى أستسلم لها ونتضاحك.ثم أنها راحت تلعب لي في دبري فذات يوم وهي جالسة فوق وجهي وماسكة بكيس صفني أدخلت إصبعاً في دبري للحظات. المرة التالية راحت تبعصني لدقائق ثم بعد ذلك ناكتني بإصبعين. كذلك الضغط على خصيتي و تعذيبي و إيلامي تطورت إلى أنها كانت تشدني من الحمام مثلاً من خصيتي أو قضيبي إلى غرفة النوم حيث نمارس الجنس.
ثم أن زوجتي رحت تزيد من اللعب بدبري و فتحته فسرعان ما دست داخل استي ثلاثة أصابع. ذات ليلة كان بيننا خلاف فأخذت تمسكني من بيوضي و خلعتني ملابسي وبقوة أجبرتني على الذهاب إلى غرفة النوم حيث سحبت الهزاز خاصتها و استعملته على في دبري! في تلك الليلة ضاجعتها بقوة كبيرة. كان ذلك بدء حكايتي مع الدياثة و كيف أصبحت ديوث بإرادتي فإن المرأة تبدأ سيطرتها على الرجل من تلك الطرق و من طريق طيزه أولاً. كانت الخطوة التالية هي الخيالات و حديث الخيال فكان أولها عني انا مع أمرأة أخرى ثم تطورت و أصبح عنها هي و رجل أسود عاشق لها وكيف كانت تشعر معه. ولأنني اعترفت بانني أشتهي امرأة أخرى غيرها فلم لا تعترف هي بانها تشتهي رجلا آخر غيري. كنت أغيظها بان نياكها الأسود له زب ملوي أسود فكانت تبتسم من ذلك. ذات ليلة اقترحت علي أن نجرب أناسا آخرين فلما وافقت أخبرتني أن نبدأ بها هي فوافقت. كان ذلك في فندق خمس نجو سياحي في شرم الشيخ حيث لا يمكن أن يعرفنا أحد. كانت في بار الفندق ثم أتى رجل وجلس إلى جوارها بعد قليل وطلب لها شرابا ثم سريعاً ذهبت معه إلى غرفته. أسرعت بدوري إلى المصعد و ظللت أنتظر في الخارج وهما يمارسان الجنس. في تلك الليلة مارسنا الجنس بقوة في غرفتنا في الفندق.
كذلك تم مثل ذلك مع شاب آخر في الكباريه الذي نقصده أحيانا فرقصت هنالك مع شاب وسيم تعرفت إليه ليس واحد فقط بل مع عدة شبان ثم رجعت مع احدهم على الطاولة. شربا سوياً الخمرة وراحا يتحادثان ثم سرعان ما غادرا سويا بسيارتنا ثم تبعتهما بتاكسي أجرة. ترجلت منه و راقبتهما في مكان خالي لأجدهما يقبلان بعضهما البعض ويتحدثان وراحا يتنايكان و يمارسان المص و اللحس قرب ساعة و ظلت السيارة تهتز و ترتج بهما بقوة. ثم ترجل الشاب و قادت زوجتي سيارتنا إلى البيت لأتبعها بعدذ لك بتاكسي أجرة مجدداً. لما رجعنا البيت أردات زوجتي أن تضاجعني غير أنها كانت لا تحتمل مزيد نيك فظللت الحسها فقط حتى ارتعشت. كان تلك بدايتي الفعلية و حكايتي مع الدياثة و كيف أصبحت ديوث بإرادتي الحرة وكيف تورطت في أعمال لم أكن أتصور أن أتورط فيها. كانت زوجتي تقابل الشاب الأخير في النادي و تراقصه و تجلس على ركبتيه و حجره و أحياناً تقبله قبل ان يتنايكا. لم يكن ذلك الشاب كافياً فكانت ترافقني إلى النادي و تلتقط او تختار شاب كى تضاجعه في السيارة و انا أتفرج عليها من الخارج. كانت زوجتي تكثر من تلك الأعمال حتى عصبتني حتى ان الناس راحوا يتهامسون بما يحدث ويربطون بين الأحداث التقت زوجتي بحلم حياتها وهو رجل أسود في النادي كان اسمه الدله ماكسو كما ينادونه. تعرفت إليه و رافقته كذ لك إلى السيارة في مكان شبه منعزل وهو الجراج في وقت غير مطروق فيه و انا أراقبهما يمارسان الجنس القوي . كنت أشاهد السيارة و هي ترتج و تتأرجح و تهتز. يبدو أن بعض النساء وقفن يتفرجن ويضحكن وهن يشاهدنني أتفرج. لما انتهيا عادا إلى النادي و اعتذرت لي كي أقابله. اشك حينها أنه عرفني أني زوجها. شاهدتها وهي تمص زبه وتنيكه حتى مشى. من حينها وأنا أعرف أني أصبحت ديوث ولم أكن أعرف كيف تورطت في كل تلك الأحداث و تلك الأمور الغريبة. كذلك في النادي التقت زوجتي بطالب جامعي وسيم ففيما رافقته إلى ديسكو و كانت تراقصه سمعت أصاحبه يتهامسون ويحسدونه على أنه رايح ينيكها و يستمتع بها! وصل الأمر بزوجتي أن أتت به إلى بيتنا و ضاجعته فوق فراشي! كنت أراقبهما من شبك غرفة الأطفال وهما يمارسان بكل سخونة و حرارة حتى نعرت زوجتي وشهقت وخرت و الشاب يأتي منهي داخلها. الحقيقة بعد أن غادر ذلك الشاب رحت أفتح ساقي زوجتي و ألعق كسها وألق مني ذلك الشاب.