أنا أعشق الستات الكبيرة والجدات وأحلم دائماً بممارسة الجنس معهم. وفي يوم من الأيام قابلت سيدة كبيرة في السن لكنها ما تزال محتفظة بجمالها السابق على الطريق الصحراوي وكانت عجلات سيارتها مفسية. كانت ممتلئة القوام وبزازها كبيرة جداً وطيازها منتفخة وعندما تسير تهتز أجزاء جسمها كله معها. بمجرد أن رأيتها هجيت عليها. بعد أن غيرت لها العجلات أعطتني رقمها وأخبرتني أن أتصل بها إذا حدث نزلت في مدينتها. وبالفعل بعدها بحوالي شهر أضطررت للسفر إلى هناك لحضور مؤتمر طبي. نزلت في فندق بالقرب من الحي الذي تسكن فيها على أمل أنها تكون متفرغة لتقابلني. أتصلت بها على رقمها وسألتها إذا كانت ما تزال تتذكرني. قالت لي إنها ما تزال تفكر في والوقت السعيد الذي أمضته معي على الطريق. أخبرتها عن الفندق الذي أنزل فيه وسألتها إذا كان من الممكن أن نلتقي. بدت متحمسة جداً من صوتها على الهاتف. طلبت مني أن أحضر وأخذها بالسيارة لإن ابنتها موجودة معها بالمنزل وتستخدم السيارة. وبالفعل أخذتها على الغداء ودار بيننا حديث شيق. ومن ثم أنطلقنا إلى الفندق الذي أنزل فيه. وعندما دخلت إلى غرفتي طلبت مني أن أرتاح ريثما تروق نفسها في الحمام. سمعتها وهي تشغل الشاور وتنزل تحته لحوالي ربع ساعة. وبعد ذلك خرجت وهي مرتدية الفوطة فقط. مسكت شنطة اليد التي أحضرتها معها وأخرجت منها ماكينة حلاقة وسألتني إذا كان ممكن أساعدها في الحلاقة فهي لم تستطع القيام بذلك بمفردها بسبب بطنها الكبيرة. وافقت على طلبها وقلعت ملابسي أيضاً وبدأت أضع بعض كريم الحلاقة حول كسها السمين. وبدأت حلق كسها حتى أصبح ناعم وجميل. ونظفتها ومن ثم وضعت وجهي بين ساقيها. عندما بدأت الحس بظر الجدة السمينة السكسي شعرت بها ترتعش وترتجف.
وأمكنني أن أتذوق ماء شهوتها لإنه بدأ يسيل من فتحة كسها على الفور. جذبتني الجدة السمينة السكسي من شعري بقوة جداُ ولم تتركني حتى أخرج لكي ألتقط أنفاسي. وبدأت تصرخ بصوت عالي: “الحس كسي. ما تقفش.” مررت بلساني لأعلى ولأسفل على هذا الكس الناعم والمبلول. ولابد أنني استمريت في لحس كسها لنصف ساعة على الأقل. وبعدها أخبرتني أن استلقي على ظهري ومن ثم هي استدارت ونامت على وجهي وبدأت تحك كسها على كل وجهي وتصرخ في لكي الحسه. لم يحدث أبداً أن جلس أحد على وجهي وكان الموضوع مخيف في بعض الأحيان لأنني لم أكن أستطيع التنفس وفي نفس الوقت كان الموضوع مثير جداً. شعرت بماء شهوتها يسيل على كل وجهي. ومن ثم تحركت على ركبتها ومؤخرتها الكبيرة المستديرة كانت في الهواء. ورأيت شفرات كسها وخرم طيزها مستعدين للنيك. قررت أن أبدأ بلحس كسها الناعم مرة أخرى وشعرت بها تحرك يدها بين ساقيها وبينما كانت هي تلعب في بظرها كنت أنا أحرك لساني ببطء لأعلى ولأسفل على خرم طيزها على أمل أنها لا تخافمن النيك في الطيز. وعندما لمس لساني خرم طيزها تأوهت بصوت عالي جداً وبدأت أصابعها تحك بظرها بسرعة عالية. عرفت أنها تحب هذا الأمر. وبرفق لمست بلساني حول خرم طيزها ومن ثم تأوهت بصوت عالي جداً وتوقفت وصرخت في: “آآآهههه ده حلو أوي! ما فيس حد لحس خرم طيزي قبل كده.” وسألتني إذا كنت عايز نفس الشيء. قلت لها بالتأكيد ونزلت على ركبتي ومن ثم هي بدأت تقبل بيوضي وتمصهم.
تحركت الجدة السمينة السكسي لأعلى وبدأت تلحس خرم طيزها. حينها كنت على وشك أن أقذف على الفور بسبب هذا الشعور المثير. ومن ثم مدت إيديها إلى السنطة وأخرجت زب هزاز منها. بللت بماء كسها ومن ثم دفعته ببطء في خرم طيزها وشغلته حتى دخل كله في طيزي بينما كانت تجلخ في قضيبي في المنتصب. كان أكثر شعور مثر أحسست بيه في حياتي. أخبرتها أنني على وسك القذف. قالت لي سيب نفسك خالص. وبينما كنت أقترب من القذف أعتصرت قضيبي برفق وعندما تركته وصعت يدها الأخرى لكي تجمع المني. أطلقت كمية كبيرة من المني على يديها وهي أخذت المني ووضعته على وجهها وطلبت مني أني الحسه. وسألتني إذا كان ممكن تقضي الليلة معي. قلت لها بالتأكيد على الرحب والسعة. نمنا معاً واستيقظت عليها وهي تمص قضيبي حتى جعلته ينتصب مرة أخرى ومن ثم صعدت فوقه. كانت جدة ولديها بطن كبيرة. كان الأمر صعب عليها أن تصعد فوقي لكنها جلست مباشرة على زبي وبدأت أمص بزازها بينما كانت تصعد وتهبط على عمودي المنتصب. أخبرتها إني قضيت معها أحلى ساعات من الجنس والمتعة وهي قالت لي أنها شعرت بنفس الشيء. أخذنا الشاور مع بعض وبعد أن تناولنا الأفطار أخذتها إلى منزلها، ووعدتني إنها ستأتي إلي مرة أخرى ويجب أن نلتقي أكثر من مرة في السنة. أنا أحب الستات الكبيرة وأجدهم سكسي جداً.