أنا ست متجوزة عايشة في الخليج،وفي مرة كالعادة وأنا مسافرة في الطيارة لمحت شاب بيبص على جمال وشي في شاشة التليفزيون اللي في الكرسي المامي، وبدأ يحاصرني ببصاته. وصلت القاهرة للمطار، ورحنا عشان نجيب الشنط، وجاه الشاب ده من ورايا، وكان طويل وعريض غلى حداً ما وبشرته بيضاء، وعيونه ملونة، وكان من سوريا. قال لي: بليز ممكن اسألك سؤال. قلت له: آيه. قال لي: إنتي متجوزة. قلت له: آيه. قال لي: أنا ماجد. وأنا قلت له: وأنا لميس. وفضلنا نتكلم شوية وبعدين سيبته ورحت، وجاء وايا بسرعة عشان يشوف منهو جوزي وأنا رايحة فين. وكانت عيوننا مش عايزة تفترق أبداً. أنا ست في الثلاثين من العمر ممشوقة القوام، بيضاء البشرة، وعيوني سودا، وشعر طويل أسود، وقوامي رائع، وبزازي متوسطة. ومشيت مع جوزي وأنا بأفكر في ماجد، وأتمنى أقابله، وفي يوم نزلت عشان أتسوق، وهنا قلبي دق جامد لما شوفته بعيني وكان هيغمى عليا هو ده ماجد بجد ولا أنا بأحلم. فقت على ايديه بتمتد عشان تسلم عليا وعيني مش مصدقة إنه بيبصلي بحنين وفتون ولهفة. قال لي بصوته الدافي: لإنتي لميس صح؟ قلت له بصوت خافت: آيه، وأنت ده؟ قال لي: آيه، اشتقتلك كتير ماغبتيش عن بالي. اتخنق صوتي، ولمعت في عيوني دموع الشوق. شدني من إيدي فسيبت صاحبتي ومشيت معاه. قال لي: تعالي يا لميسس معايا مكتبي عشان تشوفيه ونحكي شوية. ميلت برأسي إني موافقة وياه على اليوم ده. يا ريتكم كنتم معايا. حصل لي اللي ما كنش يخطر على بالي.
وصلنا المكتب، هو كان مهندس ديكور، ومكتبه هينطق من كتر الاحساس والذوق العالي. قال للسكرتيرة إنه مش عايز إزعاج وقعدت على الكنبة وجاء قعد جنبي. بعدت عنه بس هو فضل يبص في عيوني، وأيديه أمتدت عشان تلمسني. سرت في جسدي قشعريرة، وتمنيت إن يرتوي صدري من أحضانه، بس هو شدني من إيدي وقال لي: مالك أنا مش عايز غير إني أشبع عيوني منك. قرب مني وتسارعت أنفاسي. ياااه على العطر الفواح ولمساته الحريرية. مد ايديه وخد راأسي بينهما، وبدأ يقترب مبشفايفة من شفايفي، وسخونة أنفاسه تكاد تحرقني، وأنا مش عارفة أنطق بكلمة، بس حرارة أشواقي تحشرق أنفاسي، وعسوني لا تستطيع أن تبتعد عن عيونه. باسني بوسة خفيفة على شفافي. ولما لاقني ساكتة بدأ يأكلهم وقرب مني وجسمه يلامس جسمي. ارتعد جسمي، وفقت فجأة وقلت له: ابعد عني أنا ما أقدرش أعمل كده أرجوك أنا ست متجوزة . قال لي: أنا مشتاق لك ونار الشوق بتحرقني مش عايزة تحرميني. قلت له: أنا ست متجوزة . قال لي: آسف يا حبيبتي بس من ساعة ما شوفتك في الطيارة وأنا بنام أحلم باليوم ده لما تكوني ليا لوحدي
وما بين ايديه أضطربت أنفاسي، ومد ايديه وحطها على كتفي، وفجأة وأنا ببص في عينيه نزلت أيديه على زراير البلوزة. أنا كنت لابسة بلوزة لونها روز وجيبة قصير سوداء. أنا أتمنعت وقلت له: أرجوك ما تجبرنيش على إني أسيبك. وفجأة ومن غير أي إنذار، وكأنه كان بيعدل لي البلوزة، وشقها نصين. صعقت من اللي عمله وصرخت: أنت مجنون إنت بتعمل ايه فيا. قال لي: إنتي ليه بتبعد عني. شدني من إيدي ورماني على الكنبة، وبدأ يلعب في صدري وشفايفه على بوقي، ولساني على لساني. وأنا بأبعده عني، بس أنا كنت من جوايا عايزاه يكمل. مد إيديه ونزل على الجيبة. قلت له: أرجوك لا لا لا أرجوك سيني أروح. كنت بأحاول أبعده عني وأضربه على صدره بإيدي وأضم في فخادي جامد عشان ما يوصلش لكسي أبداً، وزبه كان منتصب هيقطع البنطلون. ضربني بالقلم على وشي وقال لي: أنتي بتاعتي أوعي تحاولي تهربي. بدأت أبكي لإنه قلعني كل هدومي وأنا بأصرخ فيه إنه يسيبني. بدأ يعبث في كل حاجة بشفاهه اللي كانت زي الجمر. ويمص في بزازي جامد مرة، ويعضها مرة تانية، ونزل بصوابعه على ظنبوري، وأنا أتاوه وأترجاه يسيبني. باعد ما بين رجلي بإيديه القوية،وضربني على كسي بزبه وقال لي: هأنيكك دلوقتي. ودخل زبه في كسي وأنا بأموت من النشوة والألم. كان كسي بيحضن في زبه بشراهة. فضل ينيكيني ورفع رجلي لفوق، وضمهما، وفضل يدخل زبه ويطلعه جامد لغاية ما فضى لبنه جوه كسي. قلبني على وشي، وبدأ يلعب في طيزي ويدخل صبعه فيها، وأنا أقول له: كفاية آآآآه. قال لي: أنا نيكتك في كسك فحرام طيزك تزعل. قلت له: أرجوك أنا طيزي ضيقة أوي. حاولت أجري منه،رماني على الأرض وربط أيديا بالكرافتة، ورجلي بالحزام. قام على مكتبه وجاب مسطرة خشبية، وجاء عنديوبدأ يضرب على طيزي وأنا بأصرخ وأحاول أبعد عنه بس هو فضل يضرب فيا لغاية ما أترجيته إنه يرحمني وينيكني بس يبطل ضرب في طيزي. دخل صباعه الوسطاني في طيزي، ورفع طيزي بصباعه وأنا باتأوه من الألم والمتعة، وأيديه التانية بتضرب في بزازي وبتقرص في حلماتي. وبعدين مسكني من وسطي ودخل زبه من غير رحمة في طيزي، وأنا صرخت جامد وأغمى عليا. بس هو ما اتأثرش وقذف لبنه في طيزي. عندما أفقت وأرتديت الملابس التي أحضرها لي، لم أكن أعلم هل أشعر بالألم أم بالنشوة.