كانت نادية تعمل في إحدى شركات الشحن المحلية كسكرتيرة شخصية. كانت تحتاج هذه الوظيفة ومؤهلاتها كانت بالضبط ما تبحث عنه الشركة. وقد أخبروها أنها قد تضطر للذهاب في بعض الزيارات والرحلات مع المدير إذا تطلب الأمر ذلك لإن ذلك جزء من عملها. وافقت على الفور لإنها كانت تحتاج إلى المال بشدة. مر ثلاثة أشهر الآن، ولم يطلب منها منها أن تذهب في رحلات أو أي شيء. كانت سعيد بهذا الأمر. حتى أتى أحد الأيام عندما دخلت إلى مكتبها وأخبرها موظف أخر أنها المدير سيذهب في رحلة عمل إلى الإسكندرية وكما أتفقت عليه أثناء مقابلة العمل فإنه سيجب عليها أن تذهب معه. لم تتردد نادية. أكمل الموظف حديثه قائلاً أنها إذا رفضت فإنه وفق للاتفاق سيكون عملها في خطر! كانت نادية بحاجة ماسة إلى هذا العمل. كانت تعمل أنه يتعين عليها الذهاب إذا كانت تريد أن تحافظ على وظيفتها. وافقت وأعطاها الموظف تذكرة القطار. كانت من الدرجة الأولى مع بعض المال. تعجبت من الأمر لكن الموظف أخبرها بأن المدير يريدها أن تشتري تنورة قصيرة وبعض القمصان لإن هذا كان اجتماع مهم مع عميل كبير وكان يريدها أن تبدو بشكل أكثر احترافية. أخذت نادية المال والتذكرة وغادرت المكتب. وفي الطريق، قامت ببعض التسوق وأشترت الملابس التي طلبت منها. وفيما بعد في المساء ركبت القطار مع أمتعتها. كانت مديرها منذر موجود بالفعل وكان سيتشاركان نفس الغرفة. شرعت نادية بعدم الارتياح لإنها ستتواجد بمفردها مع هذا الرجل لحوالي 24 ساعة! رحبت منذر بنادية وساعدها على أن تضع أمتعتها. وبعد قليل أنطلق القطار وزادت سرعته. وفي خلال ساعة وصلا إلى أطراف المنصورة. فجأة وقف منذر وبدأ يغير ملابسه. كانت نادية محرجة وهي ترأه لا يهتم بالقيام بهذه الأشياء أمامها. قلع منذر بنطاله وقميصه. وأصبح لا يرتدي الآن سواء ملابسه الداخلية. هذا المنظر جعل نادية تشعر بأن شيء ما سيحدث وهو لن يكون أمر جيد.
ومن ثم أشار منذر لنادية بأن تأتي إلى جواره. أشاحت نادية برأسه رافضة. نظر إليها منذر بحدة وقال: لو رفض حاجة مني مرة تانية تأكدي إنك هتخسر الوظيفة. لكن لو عملت زي ما أنا بأقولك، هتخدي ترقية وزيادة في المرتب لما نرجع!” بهتت نادية مما سمعت. كانت بالقطع تحتاج إلى هذه الوظيفة ولم تكن تريد أن تخسرها كما أن الترقية أمر مرحب به دائماً، لكن للحصول على هذا يجب عليها أن تفعل شيء غير أخلاقي بالنسبة لفتاة محترمة ومتربية مثلها. واصل منذر التحديق فيها وسألها: “ها؟؟؟ ايه اللي أنتي عايزاه؟” لم يكن أمام نادية أي خيار أخر. وقفت وأقتربت من منذر وجلست إلى جواره. أنزل منذر ملابسه الداخلية وأخرجه عموده الضخم. كان أسود وكبير. ولم تكن نادية تريد أن تلمسه. أمرها منذر “أنتي هتعملي زي ما أنا بأقولك.” وطلب من نادية أن تأخذه في يدها وتداعبه! أخذته نادية في يدها وبدأت تداعبه. وبعد بعض الوقت من المداعبة أوقفهامنذر وطلب منها أن تمصه. أعتلى وجه نادية نظرة وجود، لكن منذر هددها مرة أخرى بالوظيفة. وفي النهاية رضخت نادية للضغط وأخذت قضيبه الأسود في فمها وبدأت تمصه. كانت هذه هي المرة الأولى التي تجرب فيه قضيب في فمها. كانت تشعر ببولها الملحي والرائحة الكريهة من شعر العانة الذي يحيط بقضيب منذر.
ترك منذر نادية تمص قضيبه لنصف ساعة تقريباً ومن ثم طلب منها أن تقف وتتعرى. فعلت نادية كما قال لها وتعرت. كانت تتمتع بجسم سكسي. نهدين مستديرين ووسط ممتلىء ومؤخرة كبيرة. وكان على كسها بعض الشعر. وفي الحال دفعها منذر على الكرسي وجعلها تستلقي وبدأ يلحس كسها. في البداية قاومت نادية لكن بعض قليل بدأت تحب اللحس الذي كان يقوم به منذر. كان منذر يلحس ويمص في كسها لبعض الوقت ومن ثم وقف وأخرج واقي ذكري من جيب بدلته وأرتداه على قضيبه. ووضع قضيبه على كس نادية وبدأ يدفعه. بكت نادية من الألم. كانت ما تزال عذراء ولا يمكنها أن تحتوي قضيبه الضخم. ولم يكن منذر في مزاج يجعله يتكها تذهب بسهولة واستمر في نيكه لها. وبعد بعض الضغط الحقيقي والقوة دخل قضيبه بسلاسة. خرج الدم من كس نادية! بكت وانساب الدمع على خديها. دفع منذر قضيبه أكثر وأخيراً دخل بكامله. ومن ثم بدأ يدفعه ببطء. وأستمر يتحرك في كسها مصل القطار ذهاباً وأياباً. وتدريجياً زاد من سرعته وبدأ يشعل كسها. ذهبت صرخات الألم من نادية وحل محلها تأوهات المتعة. أصبحت الآن تستمتع بالأمر. كانت تحب قضيب منذر الضخم. أستمر منذر في نيك نادية لحوالي 50 دقيقة ومن ثم أنفجر. أطلق دفعة كبيرة من المني. كانت نادية سعيدة بأنه يرتدي الوقي الذكري. بعد أن أفرغ مننذر منيه في الواقي الذكري، ألقى الواقي الذكري المستعمل وأشعل سيجارة. صعدت نادية القطار وهي آنسة وهبطت منه وهي مدام.