القصة اللي هأحكليكم عنها حصلت بالصدفة ومن غير أي تحضير مني، وكنت ساعتها عندي 18 سنة تقريباً، وكنا في الصيف، وأنا كنت راجع من مدرستي، وشفت ست عندها تقريباً 30 سنة، وكانت لابسة بنطلون أسود وكأنه ملزوق لزق على جسمها من كتر ما هو كان ضيق، وعليه بلوزة حمراي بزراير، وكانت سايبة أول زرارين مفتوحين، بحيث إني كنت شايف الفرق اللي ما بين بزازها. كان منظهر مثير وسكسي، وخصوصاً بالنسبة لشاب زي، وكانت شايلة في أيديها ظرف ورق، وجوه الظرف ده كان في تفاح (عرفت بعد كده إن اللي في الظرف تفاح. المهم فضلت ماشي وراها بأتفرج على طيزها من غير ما تحس إني متابعها، وكانت راكنة عربيتها في مكان ما يبعدش أكتر من مية متر عن المكان اللي أنا شوفتها فيه، ويصادف ن الشارع كان خالي من الناس تقريباً، وفجأة ظرف التفاح أتقطع، والتفاحات أتبعترت على الأرض، ووقفت هي مش عارفة تعمل ايه وهي معهاش غير شنطة اليد اللي شايلها. رحت نحيتها، وقلعت قميصي، وفضلت بالفانيلا البيضا، وحطيت التفاحات في القميص، ومشيت معاها لغاية ما وصلنا للعربية. دخلت العربية ودورتها، وشاورت لي عشان أدخل العربية جنبها، بس أنا أترددت في الأول، وهي حست إني متردد فأبتسمت لي وقات لي: يلا تعالا ما تخفش. دخلت العربية وقعدت جنبها، والتفاحات في حضني. ومشيت بيا، وما أتكلمناش في أي حاجة طول الطريق لغاية ما وصلنا لعمارة مكونة من 4 أدوار و8 شقق. كانت شقتها في الدور التاني. وصلنا لباب الشقة، فطلعت المفتاح من شنطتها، وفتحت لنا، ودخلنا. كان فيه في الكالة كنبة طويلة، فقعدت عليها، وهي خدت مني القميص اللي فيه التفاح. ودخلت جوه، وغابت ربع ساعة تقريباً، ورجعت ومعاها كوبيتين عصيرليمون، وقالت لي: أنا بأغسلك القميص، وشوية هينشف وأكويه لك وتلبسه، معلش تعبتك معايا شوية. قلت لها: لا ولا يهمك براحتك. أبتسمت وقعدت جنبي وكانت غيرت هدومها، وقلعت البلوزة والبنطلون ولبست قميص نوم قصير وتحته كيلوت صغير يدوب يداري كسها ، وسونتيانة شفافة مبينة بزازها وحلماتها، وكان حاطة برفان جميل أوي، وريحته حلوة.
قعدت جنبي وشربتني كوباية العصير بتاعتي بايديها وقالت لي: إنت طالب في المدرسة، صح. قلت لها: أيوه. فسألتني في أنهي سنة، وفضلنا ندردش مع بعض، وهي كل شوية تلزق بجسمها في جسمي أكتر لغاية ما جسمينا بقوا حتة واحدة، وأنا سخنت عليها وأرتبكت من اللي بيحصل بسرعة. لقيت نفسي لوحدي في شقة مع ست جميلة. قربت مني وبدأت تحسس على رأسي وعلى خدودي، وتقول لي: أنت متوتر ليه، استرخي ما تخفش أنا حبيتك وعشان كده جبتك معايا البيت. أنا بدأت أدوخ وأعصابي تفك، وبدأت أتفاعل معاها، وأبادلها التحسيس، وزبري بدأ يقف، وهي لاحظت كده من انتفاخ البنطلون مكان الزب. خدت ايدي وباستها وحطتهم على خدودها، ونزلتهم على بزازها، ونزت بايديها على زبي، وبدأت تلعب فيه من على ابنطلون، ولما عرفت إني عرفت هي عايزة أيه، خدتني من ايدي على أوضة النوم، ونيمتي بالراحة على السرير، وقلعت قميص النوم، وفضلت بالكيلوت والسونتيانة، ونامت جنبي، فقمت أنا وقلعتها. ضحكت ونيمتني على ضهري، وبدأت تبوس فيا وتمص في حلمات صدري وتفركهم، وأثناء تقبيلي عدت إيديها على زبي اللي كان بحاجة إلى من يطلق سراحه من البنطلون والكيلوت. فتحت زرار البنطلون ونزلت الكيولت وطلعت زبي، ومسكته وبدأت تفرك فيه. وبعدها شدت البنطلون، وأنا ساعتها رفعت طيزي عشان يسهل عليه إنها تشد البنطلون.
قلعتني البنطلون وورا الكيلوت فبقيت عريان، وبدأت تبوس وتحسس في كل حتى في جسمي لغاية ما وصلت لزبي وحطته في بقها، وأنا بقيت في قمة الهيجان، فقذفت لبني في بقها. ما بعتدتش بقها عن زبي، لكن سابتني أقذف لبني كله في بقها وعصرت زبي من عند بيضاني لغاية ما فرغت كل اللبن اللي في زبي في بقها وبلعته. سابتني على السرير، وراحت حضرت لي الغداء. وبعد ما اتغدينا، نمت فوقيها وبدأت أمص في شفايفها، وأفرك في بزازها، وقلعتها السونتيانة، ومصيت حلماتها ونزلت على بطنها لغاية ما بقيت بين رجليها. خدت كسها في بقي بوس ومص، كنت بأدخل لساني في كسها أمصه من جوه، وهي بتضغط بإيدها على رأسي لجوه كسها عشان أمص أكتر، وبعد ما شبعت من كسها مص، لبيت طلب كسها الكتشوق لزبي، فأدخلته في عشها الدافي ليستوعبه بسرعة، وفضلت أنيك فيها لغاية ما قذفت لبني في كسها. قامت من جنبي عشان تتشطف، ورجعت ومعاه القميص بتاعي مكوي، ولبست هدومي، ووصلتي لحد المحل اللي خدتني منه، وبقينا نتواعد مع بعض، وتأخدني بعربيتها من نفس المكان عشان أنيكها، وأستمرت علاقتنا شهور، وبعدين ما عرفش أيه اللي حصل معاه بس هي ما بقيتش تيجي تأخدني وأنا نسيت الموضوع كله ودلوقتي بدور على واحدة زيها ألحس لها كسها وأريح زبي في عشها.