فضلت على كده لحد ما سمعت شقيقة مراتي العذراء تهمس و تأن: كمال! يلا بقا…. عضهم بسنانك مصني و عضني جامد! بصراحة كنت عاوز أمتعها زي ما أمتعتني و كانت تتناك مني ما بين بزازها و ترضع زبي حلو أوي. قربت من حلماتها بشفايفي ومسكتها أمص فيها كأني بأرضعهم و أحطهم ما بين أسناني أمضغ فيها بقوة … وميادة تتنفض من المتعة و صوتها تهدج فهمست : عض جامد .. عض جامد ! و بقيت عل ى كدا لحد أما حسيت بأن حلماتها ها تتقطع ما بين أسناني و شقيقة مراتي أم جسم طري ناعم ملبن مستمتعة و تترعش و بتجيب شهوتها رشاش ميه بيندفق على وراكي و وراكها! بقيت تتنهد بصوت عالي كأنها بتسحب الهوا من خرم ابرة و وشها احمر زي الوردة و اتملى جامد أوي!! وهمت بعد لحظات و ساحت و ارتخت أطرافها فسبت بزازها وانسحبت بجسمي أبوس بطنها الحلوة وعيني على خرم طيزها اللي لمحتها تهبل!
انسحبت بجسمي و أنا راكبها لحد ما وصلت بين وراكها و وصلت لكسها الوردي المستفز المثير! كان منفوخ الشفايف سخن أوي! بلساني بدأت أمشط شفراتها وامسح شق كسها من تحت لفوق فكنت الحس سائل شهوتها اللى غرقت باطن فخادها! كان طعمها مالح حبة بس لذيذة و حسيت أن طعمه و ريحته وقفت زبي!! عاودتها شهوتها من جديد وسمعتها تزوم ففهمت أنها عاوزاني أمصها بس لقيتها بتقول: كل كسي …قطعه بأسنانك….بلعت ريقي من شدة شبق شقيقة مراتي العذراء!! كانت تتناك مني ما بين بزازها و ترضع زبي و أنا رضعتها بزازها و لسة برده هايجة جامد!! المهم بطلت أمصها وبدأت أعض شفايف كسها و أسحبهم بين أسناني وأشد فيها جامد جداً. ميادة بقت ترفص و تشهق شهقات عالية و تقوم بدماغها من على السرير وهي ها تموت من الهياج والجنان و المتعة ف فضلت تتأوه: آآآآه .. أح أح أح… عض جامد… عاوزاك تأكلهم أكل .. بأموت فيك .. أوووووه … عضك حلو ….. بصراحة أنا تغابيت عليها بأسناني وهي كانت مستمعة أوي…ساعتها عرفت مزاج شقيقة مراتي العذراء أم جسم طري ناعم ملبن! عرفت أنها تحب تتناك مني نيك عنيف و أنها تستلذ بالتعذيب و الألم! عينيا وقعت على خرم طيزها فلقيته مستعمل قبل كده و مفتوح وبعنف!! غاظتني أوي فقلت بجدية: مين اللى كان بينيكك في طيزك يا لبوة !!
كانت شقيقة مراتي العذراء بتنهج جامد أوي و بتلقط نفسها بالعافية فقالت: أرجوك يا كيمو…دخل فيا …يلا…كنت مذهول من لبونة و شرمطة ميادة!! زبي وقف و شد جامد جداً!! رفعت قباب طيزها الناعمة الطرية البيضة اللي مفهاش غلطة في الهوا! فلقست القحبة عشان أركبها من را. دست صابعي في شق كسها اللي عمال ينزل خيوط بيضة لزجه مخاطية كتير أوي ومسحت بيه خرم طيزها المولع و دستها فيها! طلعت منها آهة عالية وقربت طربوش زبي المنفوش من خرقها وبدأت أدسه فيه جواها ! زبى كان يشق لحم طيزها بصعوبة بس شقيقة مراتي كانت مستمتعة جامد من صعوبته و أنه بيوجعها!! وعشان زبي كان تخين و مدور و عريض فكنت مقلق أني أشقها زى أختها سامية ففتحت فتحت درج الكمود جنبي و طلعت منه علبة كريم و رحت مرطب بيه خرمها ومسحت راس زبى بالباقي. قربت زبي منها فدسيته فيها فاتزحلق جواها وطيزها بقت تتمدد وهي تستقبل زبى بسلاسة ونعومه تجنن! شقيقة مراتي شهقت وبقت تتمايل بطيزها و تعصر زبى في جوفها و هي تتناك مني على سرير أختها بحلاوة و لذة. راح زبى يضربها في أعمق أعماق جوفها المولع نار ورجعت أضرب ظهرها وقباب طيازها بكفوفي فيطلع صوت فرقعة عالية فكنت أنيك وأضرب و ميادة تزووم و تتأوه لحد أما صرخت و اترمت على وشها وهى بتترعش وتصوت: أحوووووه … طيزى أتهرت من زبك … و كفوفها تخبط الملاية و تكبش فيها من المتعة وهى تجيب شهوتها! ميادة غابت عن نص وعيها وجسمها كله كان يترعش ويتهز جامد اوي فسحبت زبى من خرم طيزها! شوية و كسها هيجني جامد ففرجت ما بين فخادها و ابتديت ألحسها!! فاقت اللبوة ولقيتها تهمس: فرشني…يلا فرشني…كانت عاوزاه!! بقيت براس زبي أغمس ما بين شفايف كسها غمسات قوية وهي تنهج و تشهق في كل غمسة!! هي نفسها مسكته و بقت تنيك نفسها بيه و ترشقه فى كسها المبلول و تلف ايدها! نمت فوقيها بس خليت زبي مفرود ما بين مشافرها وبقيت أدلكه فلفت أيديها حوالين ضهري وبقت تصرخ! والتقمت شفايفي بشفايفها فلقيت كل لسانها جوه فمي فأطبقت عليه أمصه … وهى بتعصر نفسها فى حضني وصوابعها مغروسه في لحم ظهرى و تتأوه و زبي يدلك زنبورها: أووووه أوووووه … أووووف …آآآح..آآآآح ..آآآح فشني….فرش جااااامد… نيك كمان .. نيك جامد … زبك حلو .. دخله جوه … دخله للآخر … أووووف أوووف ..لحد ما اتنفضت و رشقت ضوافرها في لحمي اللبوة!! أنا كما جبت على بطنها و بزازها و لبني اندفق غزير أوي!!