كان فتاة البار عاشقة الزب بزاز كبيرة و حلمات بارزة مثيرة من شدة المحنة جعلت أشرف يذوب بها و أخذ يرضع لها بزازها شارعاً في طقوس النيك في فيلة فتاة البار بكل شغف و قوة و هو يضع يده في ذات الوقت على بظرها و يفرك به للأعلى و الأسفل و يشد على كسها و هي تغنج بصوت عالي و مسموع ….. أمسك أشرف شدة محنته بـ فتاة البار عاشقة الزب و رماها على الفراش و أمسك بفخذيها و شد عليهما و فتح لها رجليها و وقف هو بين رجليها و اقترب من كسها الذي كان متفجر من شدة المحنة ….و أخذ يلحس في كسها و يحرك في بظرها الكبير المتوقف بلسانه بكل قوة و كانت هي تصرخ و تغنج من شدة المتعة و المحنة و تقول له : آآآآه آآآآه دخل لسانك جوا كسي حبيبي ..الحسلي ياااه كلله آآآآآه ….و كانت تشد على بزازها الكبيرة من شدة محنتها بينما أشرف يمص لها في بظرها و يلحس لها الكس الذي امتلأ بسائلها المهبلي … ظل أشرف يمص لها بظرها و يلحس لها الكس الممحون بدون رحمة و هي تصرخ من شدة المتعة و المحنة حتى نزل ! ارتعشت بشدة قاذفة سوائل شهوتها في فم أشرف!
نهضت فتاة البار لاهثة وطرحت أشرف فوق الفراش لتبدأ عاشقة الزب في طقوس مص الزب كما تهوى. سريعاً أمسكت زبه الكبير بيدها واقتربت منه و أخذت تلحسه بكل رقة في البداية حتى بدأ ينزل من رأسه السائل ثم وضعت زبه بالكامل في فمها و أخذت ترضعه بكل قوتها دون رحمة و كان أشرف يغنج و يشد على شعرها من شدة محنته و شعوره بالمحنة الذي كان رهيباً! ظلت فتاة البار عاشقة الزب تمص في زب أشرف بكل شهية و هي تغنج له و ترضع و تلحس له البيضات بشكل دائري حتى كان يذوب أشرف من شدة المحنة بين يديها و هو يقول لها : ايوااااا هيييك ارضعي الزب بكل قوة … ايوااا هييك بحب المحنة اناااا… آآآآآآخ ما أحلاكي حبيبتييي … أموت فيكي يا ممحونة يا شرموطة ااااا آآآآآآه ….. ثم جلست فتاة البار عاشقة الزب على الأرض و فتحت رجليها و طلبت من أشرف ان يقترب منها ليمرر زبه الكبير على كسها الممحون و يبدأ يفركه لها بكل قوة حتى أتت رعشتها! و بالفعل أسرع أشرف و امسك في زبه الكبير و أخذ يمرره على كس فتاة البار عاشقة الزب الممحونة و بدأ يفرك لها بظرها الواقف بكل محنة و يمرر رأس زبه على شفرات كسها الكبيرة و ينزل منه ذلك السائل الحار على كسها المتفجّر من شدة المحنة …و كانت هي تضع اصبعها على بظرها و تفرك به من شدة المحنة التي كانت تشعر بها لم تكن تكتفي بالزب الكبير الذي كان يفرك لها و هو يقول لها ايواااا اغنجيييي حبيبتي آآآآآه … حتى نزل ظهرها بسرعة على رأس زبه و بقي يحرك زبه على فتحة مهبلها الغارق في سائله…
أمسك أشرف بعد ذلك رجليها و وضعهما على كتفهفي طقوس النيك و مص الزب في فيلة عاشقة الزب فتاة البار و جلس هو بين رجليها مقترباً منها كثيراً و امسك في زبه الكبير و قال لها : بدي أنيكك حبيبتي جهزيلي الكس الحلو للفتح يلاااا … ثم بدأ أشرف ينيك في فتاة البار عاشقة الزب و كانت لأول مرة تنتاك في حياتها … كان أشرف يدخل زبه في كسها بكل هدوء و يحاول فتحها حتى نجحت العملية بعد صراخ فتاة البار عاشقة الزب المتواصل من الألم و المحنة معاً …. و بقي يني كبها دون رحمة مع أنها كانت تشعر في بعض الألم و تقول له : آآآآه آآآه بكفي حبيبي آآآآآآي وجعتني كتير خلص كفااااااية ما بدي انتاك بكفييييييي … لم يرحمها أشرف ابداً لأنه كان يعرف بأنها ممحونة و تشعر في المتعة …. و كان يدخل زبه الكبير في كسها بسرعة و يخرجه بسرعة و هي تغنج و تصرخ و تشد على بزازها الكبيرة من شدة المتعة و تغنج بصوت عالي حتى صرخت صرخة عالية و هي تقول : آآآآآآآآآآه آآآآآه رح أنزل انزل آآآآآآآي … فأكبت شهوتها على زب أشرف و لكنه لم يرحمها و نام على ظهره و اوقف زبه المنتصب بشدة و طلب منها أن تجلس فوقه و تدخل زبه في كسها و هي جالسة فوقه حتى تنتاك بطريقة مثيرة … فصعدت فتاة البار عاشقة الزب فوق حبيبها الممحون بسرعة دون تردد مع أنها كانت تشعر في بعض الألم الناتج عن فتح كسها لكنها فتاة ممحونة لا تستطيع المقاومة و نزلت على زب أشرف بكل هدوء حتى دخل زبه بأكمله في فتحة كسها التي كانت كانها مفتوحة لتوها ليوصل نياكتها مجدداً!