كان قد مر يومان على عودتي من الإسكندرية للقاهرة بعد آخر رسالتين منها ومني. الحقيقة كانت مشاكل العمل قد أرقتني كثيراً و تلقيت خلال الأيام القادمة تلقيت اتصالات هاتفية كثيرة من مرام آخرها اتصال بحت لها فيه بما أنا فيه من ضيق فأصرت أن تراني فقصدنا نفس الكافيه بعد عملي. هنالك صارحتها بحقيقة مشاعري و فضضت مكنون ما أحمله لها فاستجابت لي و كنت أعلم أنها ستبادلني نفس المشاعر. هناك عاهدتني: رامي… احلف انك مش هتبعد ابداً… فلم أحلف بل رحت أكثر من ذلك أثبت لها. سالتها: معاكي دبوس… فاستغربت : رامي … ايه علاقة ده باللي باكلم فيه! فمددت يدي إلى سكينة الطعام بجانب الشوكة ورحت أسيل دمي فوق منديل لتصعق: رامي!! أيه اللي بتعمله ده…. لأجيبها مقسماً: ده عهدي… فين عهدك؟! ففهمت وابتسمت لتمد لي إصبعها مغمضة العينين لا يهمها من غلى جوارنا من البشر: و كمان أنا اهو…” فصدت دمها بلطف من طرف إصبعها ليختلط دمائنا معاً و نتقاسم المنديل و أنا أقول: مهما حصل مش هتسيبيني و لا هسيبك. ولتؤمّن مرام فتاة السوبرجيت على قولي و لنستحيل من غرباء السوبرجيت إلى عشاق الفراش حقيقة فنستمتع بساعة سكس نادرة الوجود.
بعد ذلك اللقاء و تلك المواثيق التقينا كثيراً كان آخرها في شقة أخي بعد انتهائي من العمل. خلا لي الجو مع فتاة السوبرجيت بعد أن استحلنا عشاق بعد ان كنا غرباء. كنا طوال الطريق في التاكسي يحتضن كفي الأيمن كفها الأيسر و يرقبنا سائق التاكسي الكهل فيحيينا بابتسامته بالمرآة. لم يكن يعترض حين أسندت مرام رأسها إلى صدري فتتوغل أنامل في فراء راسها الحريري فتمشطه. كان يداعبنا بنظراته من حين لآخر وكانا يحي فينا الحب الذي أما خبره في شبابه أو حرم منه فهو يحبه فينا. و ترجلنا من التاكسي فشيعنا بنظراته و انفرد كل منا بعشيقه بمجرد أن اغلقنا علينا باب الشقة. صرنا عشاق الفراش أنا و مرام بعد ان كنا غرباء السوبرجيت فضممتها إليّ بقوة. ثم أرسلتها بعيداً عني أتأمل عينيها الحوراء و لأقترب شيئاً فشيئاً من شفتيها و عينانا تغتمضان بطيئاً بطيئاً لتتطابق الشفاة ولتشتعل بيننا نار القبل. قبلتها قبلة احر من الجمر.. مصصت فيها شفتيها .. وعضضتهما بخفة.. وقبلت خديها وجبينها.. وطالت النظرات بيننا.. حكت الاف الحكايات.. والقت آلاف القصائد.. قلت لها: تعالي في حضني يا حبيبتي.. فاستسلمت لذراعي وأحسست بها في أحضاني كانها حلم.. جسد ناعم.. وبض.. بيضاء تماما.. كانها احسن من مغريات هوليوود.
ضممت مجدداً فتاة السوبرجيت أنعم بدفئها فانبعجت على صدري بزازها الناعمة النافرة. وصدرت منها عدة تأوهات ذوبتني: آه.. رامي.. حبيبي.. آه.. بالراحة عليا.. انا مش قد كل الحب دا.. آآه ..حبيبي.. آه..واحسست بحركة فخذها بين رجلي. اقتعد مقعداً كان قريباً مني ورحت أفتح أزرار بنطالي ورفعته كليا حتى كشف عن سروالي الداخلي.. ومنه يظهر ذكري البارز الطويل.. فوجدتها تشهق.بشدة وقد ضعت كفها مفتوحة عليه.. وحركتها .. وأنا الهث من فرط الإثارة.. ووجدتها تعض قضيبي عضات رقيقة بلغت مني مبلغ كبيراً. عندما علت بي الشهوة قلت لها: كفاية يامرام؟. ارجوكي.. مش قادر.. كدا فيه خطر عليكي.. قالت لي: خطر من ايه يا عمري؟ أنا عاوزاك.. انا اللي عاوزاك يا حبيبي؟ قلت لها: وانا كمان عاوزك .. بس كدا ممكن .. يعني .. وتلعثمت في الكلام لأني لم ارد أن الفظ كلمة نيك أمامها رغم كل شيء.. فالحديث بيننا لم ياخذ هذا المنحنى في الألفاظ أبداً.. ولكنها حلت المشكلة اذ قالت: ايه يا حبيبي؟ قولها..عاوزا اسمعها منك يا عمري.. قلت لها: خايف اهيج عليكي يامرام .. لم تكد تسمع مني تلك العبارة حتى شهقت ومدت يدها على فرجها بسرعة اعتصرته .. ثم اغمضت عينها لثوان.. وفتحتها وهي ترسم ملامح الألم واللذة. نهضت مرام وحاولت الجلوس على قضيبي غير أني أمسكت مؤخرتها المكتنزة ا ورفعتها نحو فمي وقلت لها: هاعملك اللي زي النيك من غير ما أفتحك . وأخذت في لحس ومصمصه كسها.. كسها معطر.. لذيذ.. واحمر على ابيض.. لا يوجد فيه ولا جز من اللون الغامق.. كانه حبة مشمش.. .وأخذت اعذبها بلحسة وهي تكاد تصرخ من اللذة.. وفجأة القت بثقلها على لتجلس على أوراكي ويلمس فخذاها فخذي وشعرها الأسود الكثيف يتناثر.. وهي تحاول إدخال قضيبي في كسها .. وتقول: ارجوكي يا حبيبي.. دخله .. مش قادرة ستحمل.. أرجوك.. حياتي.. تعبانه.. بحبك..أرجوك يا رامي. فأدرتها للخلف.. وحضنتها بقوة وأنا احرك قضيبي على مؤخرتها من الخلف فتمحنت ثم بلطف أنمتها أرضاً لنذوب في ساعة سكس نادرة متحولين بذلك من غرباء السوبرجيت إلى عشاق الفراش. هل قلت الفراش ؟! أجل فقد حملتها إلى حيث سريري لاعتليها هناك. هل قلت اعتليتها؟! اجل علوتها علو ذكر لأنثى آخذُ بجماع فخذيها مباعدهما و لأزيل بقضيبي عنها عذرتها فتصرخ صرخة تلف على أثرها كلتا رجليها بظهري. استقر ساخن قضيبي بحامي لذيذ أحشاءها و تقطرت عذريتها على فراشي لأصير ابو عذرتها لأريحها قليلاً و لنبدأ من جديد في ساعة سكس نادرة لم تنسها إلى اﻵن. و ما زلنا نلتقي و ما زلنا على عهدينا و ما أجمل الوفاء بالعهود.