قصتي اليوم عن صديقة الفيس بوك العذراء شهد البالغة من العمر آنذاك 22سنة وفي مثل سني بعد أن التقيت بها وصيرتها امرأة وأدخلتها بذلك إلى عالم النساء التي لا تخشى معه المرأة مضاجعة الرجال. كنت أدرس في كلية الهندسة منذ أربع سنوات في مدينة طنطا وقد تعمقت علاقتي بشهد الجميلة ذات الجسد السكسي. كان لها قوام رائع يعجب جميع من يراها. بداية قصتي مع شهد تبدأ بطلب الصداقة الذي رأيته عندي على الفيس وكان من فتاة لا أعرفها. أضفتها عندي ولم لقي لها بالاً إلا أنها أرسلت لي بعد ذلك رسالة تحييني فيها وتطمأن عليّ كأنها معرفة قديمة. بدأنا ندردش وبعد مضي قليل من الوقت أصبحنا أكثر من أصدقاء. طلبت منها رقم الموبايل الخاص بها ووافقت وظللنا نتحادث وبالطبع تطرق الحديث حول الجنس. لم يمضي كذلك طويل وقت حتى أصبحنا لا نرقد دون أن نتهاتف أو نستيقظ دون أن توقظني أو أوقظها. تطورت علاقتنا فأصبحت حباً. شبعنا من الهاتف ومن رسائل الهواء والأثير وأحببنا أن نلتقي وجهاً لوج ونتلامس جسداً لجسد. أخبرتها أنها لو كانت تسكن الصين فسآتيها ولن استبعد المسافة وبالفعل اتفقنا أن أذهب اليها إلى طنطا التي أدرس بها وتلك من أعاجيب الاقدار أن تكون من سألتقي بها في نفس المدينة التي أدرس بها.
كنت آنذاك في إجازة نصف العام وكنت في القاهرة فحجزت تذكرة إلى اول قطار إلى هناك وهو ما لم يستغرق ساعتين للوصول إلى هناك. وصلت طنطا/ مدينة حبيبتي شهد طالبة الحقوق كما علمت، ورحت أبحث عن فندق محترم. تقابلنا وكانت ترتدي ملابس سكسي للغاية وأتت وقد لبست فستان قطعة واحدة لا أعرف اسمه غاية في الجاذبية فوق جسدها. عندما التقينا ابتسمت ورفعت أنا كفها اليمني من أصبعها الوسطى إلى شفتي لألثمها. أزقفت تاكسي ورحت أطبع فو شفتيها داخله قبلة فرنسية كالما اشتقت إاليها من فم شهد. في ذلك اللقاء الحار في الفندق فتحت صديقة الفيس بوك العذراء وصيرتها امرأة لتكون هي أول فتاة في حياتي الجنسية. وصلنا إلى غرفتنا وأطفأنا هاتفينا لكيلا يزعجنا أحد ودلفنا إلى حيث اللذة في انتظارنا. جلسنا على سريرنا نتجاذب أطراف الحوار لأقترب منها شيئاً فشيئاً وأقبلها وأُنيمها برفق. كانت كاالملاك حقاً بشعرها الأسود الغزير الذي انتشر تحتها وبوجهها الأبيض المطعم بحمرة، وأنفها الصغير ذات المنخرين الضيقين، وبفمها الرقيق وغمازتيها الآسرتين! كانت شهد تبتسم فأحس الدنيا كلها تبسم لي. انحنيت فوقها أقبلها قبلات رقيقة عديدة ويديا فوق بزازها متوسطة الحجم. رحت أدعكهما ببطء وتأني كأني أكتشف أرضاً بكراً جديدة.
بينما أنا آخذ في تقبيلها وكفاي فوق بزازها تداعبانهما، راح زبري يتضخم فس سرواله ويطلب نصيبه من تضاريس شهد اللذيذة. راحت يداي تمسح فوق تضاريس جسدها وتتوقفان لتفك أزرار الستيان زرار وراء الآخر. وأنا ملتقم فمي بفمها لا أريمه. التقطنا أنفاسنا الحري وبدت حمالة صدرها السودء الرقيقة. سحبتها وبدأت أنهل من عذب ثدييها للتأوه هي وتأن. فككت عنها الحمالة لتبرز لي مرتفعات بزازها ووادي ما بينهما فيأخذ زبري في الاضطراب وقد اشتد توتره. رحت بلساني أمشي بين بزازها ويدي ممسكة بيديها فوق الفراش وهي تأن.رحت أرضع حلمتيها واحدة تلو الأخرى ليشتد أنينها ولتمتد يداها اليى قميصي تخلعه لألقيه أنا بعيداً. رحت أسحب الجيبة لترتفع هي بردفيها كأنها تمنحني صكاً ضمنياً أن أخترقها فلا أتولى عنها الا وقد فتحت صديقة الفيس بوك العذراء وأصيرها امرأة في أحلي ما يكون اللقاء. ألقيت عنها جيبتها والكلوت من بعدها لياتي دوري سريعاً. في لحظات كنت فقط بالشراب والحمالات ولتري شهد زبري المنتفخ الأسود فتلمع عيناها. انسحبت إلى بكر كسها لأجده حليقاً كما لو كان لطفلة. كان على أمثل ما يكون من نظافة ورائحة نفاذة وقد تنزّى بسوائل شهوتها. كان صغير المشفرين. رحت أنفخ فيه لأدغدغ أعصاب شهد. لم أتعود على لحس الكس من قبل فلم أضع فمي فيه. ولكن رحت أداعبه بأصابعي وأدعكه وأحك بظره الذي انتفخ. تأوهت شهد بشدة وراحت تتلوي تحتي وتلقي بيديها فوق رأسي. كان كسها بكراً لم يطأه فحل من قبل. تركته وألقيت بحمالي فوقها ألثمها وادعك نهديها الشابين وذكري يلامس كسها. راحت تغنج بأصوات رقيقة وتفتح ساقيها. قلت وأنا أعضض شحمة أذنها: ” موافقة أني أكمل…” لتعرب هي عن موافقتها بقبلة وترفع ساقيها قليلاً. كم أهاجني سلوك شهد الشهواني! صوبت قضيبي صوب كسها ورحت أضغط. اعترضني غشائها وأحسست بفعل مقاومة في زبري. ضعطت أشد فراحت راسه تدخل وتمزق عذرتها. راحت شهد تدفعني عنها وتصوّت: ” آآآآه…قوم..خلاص….آآه..بالراحة..آآآآه..” كان لابد أن أكمل والذي جري أن لم أنهض إلى وقد فتحت صديقة الفيس بوك العذراء وصيرتها امرأة في العرف التقليدي للفصل ما بين الانثي كونها بنتاً وكونها امرأة. دفعت وتمزق غشائه لأكون أنا أبو عذرتا الذي لن تنساه شهد. فلن تنسي من خرقها وإن نسيت من خلقها! احتضنتي صائحة صيحة مدوية مطبقاً شفتيّ عقبها على شفتيها وقد انفرج ساقيها عن آخرهما. استقررت برهة وزبري الغازي قد القتحم حصنها. رحت أنيكها وأنيكها في دفع وسحب وهي تزداد محنة حتى أحسست أنني أقذف فسحبت وألقيت حليبي فوق بطنها المرمر. كانت لم تأتي شهوته فنكتها ثانية طيلة عشر دقائق حتى اهتزت هزة الجماع لتقبلني شهد قبلة من أمتعها.