كان يوم الجمعة فخرجت أنا و اعز صديقاتي لعمل شوبنج من المولات طوال اليوم لانها ستحتفل ببلوغها عامه الثامن عشر. كان يومنا يوم كله يخص البنات و كذلك ليله فسنقضيه مع أصحابنا للاحتفال. ابتعنا من الخارج ثياب جديدة سكسية وذهبنا عن الصياغ و ابتعنا خواتم ذهب. لما عدنا إلى بيتها هرولنا إلى الطابق الأعلى إلى حيث غرفتها فقلت له مسرورة مبتهجة:” أنا هاقيس الفساتين دي وأنتي كمان يلا قبل ما صحابنا يجيوا..” أجابتني:” فكرة بردو وبالمرة ناخد شوية صور بالكاميرا بتاعتي…” تجردنا من ثيابنا فأبقينا فقط على الملابس الداخلية وراحت تلتقط لنا صور سكسية جدا بأوضاع وقوف و جلوس مثيرة سكسي باللانجري. كنت أنا أرتدي تنورة حمراء قصيرة ضيقة وبوت طوبل فوق الركبة و بوش آب برا. كذلك صديقتي المفضلة كانت تلبس فستان صغير ضيق قصير وليس تحته أي لانجري. كذلك التقطنا صوراً بتلك الملابس السكسية ونحن ننحني و نصرد للكاميرا مؤخراتنا ونتظاهر باللعب في أنفسنا. ثم قررنا أن ننقلهم على الكمبيوتر حتى نطبعهم. خلال ذلك و الطابعة تعمل سمعنا وقع أقدام تقترب منا فهرولت صديقتي إلى الحمام سريعاً لأنها لم ترد احدا من والديها ان يراها بتلاك الثياب و أنا لم أنتبه سريعاً فتمكنت فقط من الأنبطاح تحت السرير. لم اعرف ني على ميعاد مع والد صديقتي الجميل يقبل شفتي يلعب في بزازي و يدخل زبه في كسي الصغير في غرفة نومه.
انفتح الباب و دخل بابا صديقتي الغرفة وقال:” صحابك على جي هنا في ألي لحظة يلا بقا انزلي دلوقتي.” توقعت أن يغادر ولكنه دخل حتى ماكينة الطباعة التي كانت تخرج الصور السكسي لنا! راح والد صاحبتي يحدق فيها فرأيته يحملق في صوري و يبتسم فيراني و أنا منحنية فوق السرير. أطال النظر إلى الصورة ثم اعاد وضعها وخرج من الغرفة. لم أكن لأصدق! هل رآني جميلة سكسي؟ أما ؟أنا فدائماً رأيته جميلا مقسم الجسم وسيم سكسي مع انه يكبرني بضعف عمري. فهو طويل و معضل الجسد بشعر بني. وهو وسيم سكسي ذكي. كذلك هو معلم وأنا كم تخيلت خيالات سكسية عنه وهو يعطيني درسا خصوصيا فأرى والد صديقتي الجميل يقبل شفتي و يلعب في بزازي و يدخل زبه في كسي الصغير فيمتعني!
. وصل جميع أصاحبنا وكنا في هرج و مرج ولكني كنت مشغولة الفكر بوالد صاحبتي. قررت أن أتسلل لأرى ما يقوم به. حبوت على ركبتي ويدي حتى الصالة ثم سمعته يتحدث إلى زوجته بالطابق الأرضي. تسللت خلسة إلى غرفته وظلت أنظر حولي فإذا به يمتلك سرير بحجم كبير بمرتبة متأرجحة ودولاب مليان بالملابس. ثم رأيت صندوقا أسفله فمددت يدي كي أفتحه فشهقت إذ رأيت صوري داخله!! “ أحم..” هكذا سمعت من خلفي والد صديقتي وهو يتنحنح فقفزت فزعة وسقط من بين يدي الصندوق وقلت معتذرة محرجة:” أنا آسفة أنا بس يعني…” قال وهو يغلق الباب خلفه و يدنو مني:” لا عادي…انا عارف كنت بتعملي أيه.”
ثم عاد وقال:” أرجو أنك متعرضيش على وجود الصور دي لأنها بصراحة عجبتني أوي..و ..و أثارتني كمان..”لم اكن لاصدق هل كان ذلك حقيقاً؟ ساعتها أحسست بالبلل يكسو ما بين وركي ومياهه تتقاطر. قال والد صديقتي:” انت حقيقة بنت جميلة…: فقلت اشكره خجلة:” ميرسي وأنت كمان مش وحش يعني…” حاولت أستجمع شجاعتي. ابتسم لي ثم ألقى نظرة على الفراش ثم مشى إليه وربت فوق شعري. ثم أنه دنا مني ولثمني من شفتي ثم قبل عنقي ثم كتفي و صدري. ثم فك أزرار قميصي وألقاه عني خلفه. كنت فقط امامه بالبرا و تنورة قصيرة. قبل بزازي ببطء في البداية ولكن بشدة اكثر. ثم فك مشبك ستياني وألقاها عني كذلك عاضا حلمتي وماص فيهما بقوة. كان يأن وهو يداعبني ويفرشني ثم أخبرني أن أنحنيي كما في وضعية الصورة ففعلت. ثم راح ينزل بشفتيه ليقبل ظهري ثم بيديه ليخلع عني التنورة ويدس يده هنالك بين فخوذي. لم أكن أرتدي كيلوت فلمست اصابعه منطقتي المبللة فصرخت. راح يبسم ثم برفق يدلك شفرات كسي ثم يدس أنامله داخله لاعلى و أسفل فقال لي:” أنت سخنة و كمان رطبة….” ثم دفع بأصابعه إلى أعلى و إلى أسفل بقوة فكانت سوئلي تنزل بغزارة ثم توقف وظلت أصابعه داخلي. كنت في غرفة نوم والد صديقتي الجميل يقبل شفتي يلعب في بزازي ويلعب في كسي ولما يدخل زبه في كسي الصغير كما سيفعل بعد قليل. شعرت بمتعة كبيرة وهو يضربهم داخلي فأطلقت آهات كبيرة وهو يلعب في شعري. أخرج أصابعه بعد ذلك وراح يلعقهم وينظفهم. كنت شبقة داعرة. سحب عني تنورتي ورفعني وبسطني فوق السرير وفتح ساقي. ثم راح يلعق كسي برفق حول كس وفيه ببطء وقد اتخذ طريقه إلى داخلي بلسانه. دفعه دخولا و خروجا وراح يلعقني. شعرت بشعور طاغي من اللذة و أهذت أعض شفتي وأسأله إلا يتوفف. كان يدور في دوائر فوق بظري بلسانه حتى لم أعد أحتمل. كانت تأتيني اللذة فتوقف. ثم خلع قميصه و جينزه و أمسك زبه المنتصب فراعني شهقت! كان ضخما كبيرا طويلا! راح يحككه بين شفرات كسي هبوطا و صعودا ويسألني:” حلو كدا….عاجبك اللي باعمله….”