كم كنت أشتهي ان يفعل بي خطيبي خالد مثلما أقرأ في قصص السكس أو في مواقع البورنو! كم كنت أحلم باليوم الذي يرضع فيه خطيبي حلماتي الواقفة المنتصبة التي تتوق إلى شفتيه! كم تشهيت زبه الساخن الذي كنت ألمحه منتصباً شامخاً وقد أمسك خطيبي بيدي في بيت أبي و هو يتلفت خشية أن يرانا من أهلي أحد! حتى حان اليوم و تواعدنا في خروجة إلى حيث وكر اللذة في موقف سيارات الإسكندرية في ! ركبت بجانبه و دقائق ووصلنا عند بوابه موقف سيارات الإسكندرية ليرمقنا الحارس بعين الارتياب من الكشك وهو يسأل خطيبي خالد: زياره ولا أنتظار ؟! و ليجيبه الأخير: أنتظار و ليخرج الحارس من كشكه فاركاً كفيه ببعضهما ملتفتاً لخطيبي خالد: أوامر البيه.. ليفهم خطيبي خالد إشارته و يدس يده في جيبه مخرجاً ورقة بمائة ثم يدسها في يد الحارس لتتهلل أساريره مفسحاً لنا طريق اللذة في وكر اللذة : الانتظار شمال فى شمال يا باشا و لندخل بعدها إلى مكان مستطيل غير متسع مرصوص فيه عده سيارات وليركن خطيبي خالد ابن الجيران بين سيارتين منهم
اشرأبت أعناق و التفتت رؤوس إلى ذلك الوافد الجديد! كنت أنا و خالد خطيبي وقد رأينا على يميننا شاب وفتاة كانت مفتوحه البلوزة وبزازها متدلية منها. اطمأنا إلينا و ابتسما لنا و انتبها إلى لذتهما في وكر اللذة فمال الشاب على حلمات حبيبته يرضعهم وهى تدلك رأسه وتمسح شعره. رأينا عن يسارنا رجل وامرأه فوق الثلاثين كانا يجلسان في المقعد الخلفي؛ الرجل يجلس والمرأ تجلس على فخذيه وصدرها شبه عاري! بدأت المرأة تطمئن وتعاود الصعود والهبوط وهى تتأوه وتصرخ و قد كان صوتها مسموعا لنا رغم الزجاج المغلق. كانت تتأوه و توحوح: أووووه .. حديد .. مولع .. أه أه أ ح أح … جامد .. جامد .. كمان .. كمان ..مما أهاجني بشدة و نظرت إلى خطيبي خالد الذي كان أشد منى هياجا! لمست شفتيه الساخنتين بإصبعي واقتربت منه بشفتي الرقيقتين المحمومتين إلى القبل. التصقت شفاهنا و راح خطيبي في وكر اللذة يمص شفتي مصاً شديداً رغم أنها كانت الأولى لي في التقبيل! أو بمعنى أدق أقبل هائجاً ساخناً كخطيبي. اهتجت بشدة و مددت يدي إلى زبه الساخن أتلمسه ليرفع خطيبي يدي و يفتح سحاب البنطال يندفع عزيزه قافزاً كأنه عفريت أفلت من قمقه! ياله عفريت شقي برأس مدبب وسيم غليظ ساخن ينبض بالحياة!! كان منتصباً ناظراً للأعلى بشده, كان يهتز مع دقات قلبه السريعة! أمسك خطيبي بيدي و حط بها فوق رأس زبه الساخن! لم أخشى أو اجفل؛ فقد كانت مشتاقة إليه فقبضت عليه بشدة و رحت أعصره وأمسح بكفي عليه أستكشف حجمه وصلابته وقد اشتقت إلى خطيبي يرضع حلماتي المهتاجة المتورمة!
تحسست زبه الساخن فوجدته ضخماً صلباً كالحديد, غير أنه يضج بالحياة؛ فهو أصلها و منشأها. أحسست بكفه ترفع البودي من فوق بزازي! ارتعشت أطرافي من التوقع لأجده يمسك بزي الأيسر و يخرجه من حمالة صدري ومال عليه! اقشعر بدني و أغمضت عيني فإذا به قد دس حلماتي أو حلمتي في فمه! في موقف سيارات الإسكندرية و كر اللذة شرع خطيبي يرضع حلماتي و يمصها بتلذذ عجيب. أسنانه كانت تعضض فيهم برقه ونعومه لأحس أن روحي تنسل من جسدي أو كدت أجن! ازدادت قوة يدى بالضغط على زبه الساخن فزادني مصا ودغدغة! إلى أن أتتني رعشتي وقذفت شهوتي. كانت السيارة , في موقف سيارات الإسكندرية, التي على يسارنا تهتز بعنف؛ فيبدو أن المرأة التي فيها كانت شهوانية واقتربت من أنزال شهوتها .. تلفتنا أنا وخطيبي خالد ناحيتها وابتسمنا ثم وعدنا لما كنا فيه و امسك خطيبي خالد في وكر اللذة برأسي يقربني من زبه الساخن هامساً و أنفاسه الساخنة تلسعني: تحبى تمصي زبى؟! كنت مشتاقه ففغرت فمي عن آخره حتى أتمكن من إيلاج زبه الساخن في صغير فمي! . ثم قبضت على رأس زبه الساخن بشفتي. كانت رأسه الملساء ساخنه جدا ! تأوه خطيبي.. ولقى بظهره للوراء على مقعد السيارة الذي بسطه. قبضت على زبه الساخن بكلتا يدي الاثنتين أتحسس غلظته و محيطه و أنا حلماتي تنفتق شهوة إليه! ثم دفعته غلى فمي فاصطدم بسقف حلقى فأطلق خطيبي الممحون آهة مثيرة لا ادري ألماً أم متعةً! غير أن عيناه كانت تنضح باللذة في وكر اللذة في موقف سيارات الإسكندرية! ثم سحبت زبه الساخن حتى إذا كاد يغادر فمي و تصبح رأسه بين شفتي دسسته تارة أخرى في رطب ساخن فمي. كنت مستمتعه به في فمي وكان خطيبي خالد يكاد يموت من الشهوة واللذة وهو يدفع برأسي ليدخل أكبر قدر من زبه الساخن في حلقي! امتدت كفاه لتصلا إلى بزازي لتقفش فيهم ثم تمسك أنامله حلماتي فتشد عليهم بشدة فأزووم و تنفرج شفتي عن آهة متعة!…. يتبع…..