توجعت بلذة لم أخبرها من قبل فنظر خطيبي إلى وجهي مبتسماً في الظلام الذي تشقه شعاعات النور من هنا و من هناك فراح يقرص حلماتي بحنان ونعومة و هو يشتهي طيزي المربربة بشدة . ظللنا على ذلك أتأوه و يتأوه , يشد على حلماتي و بزازي و أشد و أنا أرضع زبه الساخن حتى اندفق لبنه في حلقي بقوة فابتلعته مرغمة وبقي بعض منه على لساني! كان ماؤه مقبول الطعم, دافئ ,مالح. كان خطيبي خالد ينتفض من اللذة في وكر اللذة في موقف سيارات الإسكندرية لتسقط جراء ذلك كفه القابضة على بزي لتندس بين فخذي ولأشعر بأصابعه تبعبصني بشدة! كان قد التقم سريعاً بزازي يرضع حلماتي بشدة و أنامله تعبث بكسي و خرق طيزي فألقيت برأسي للخلف من فرط الانتشاء وفتحت وركي ليزيدني بعبصة فوق بعبصته!
راح كسي يسيل الماء من شقه المتورم و أخذ ينتفض شهوةً و لذة في وكر اللذة موقف سيارات الإسكندرية وشعرت بموضعه في بنطالي وقد قد أصبح مبتلا لزجا! التفت برأسي لأرى السيدة ما زالت تصعد وتهبط بقوه على حجر الرجل الجالس أسفلها وهى لا تشعر بالكون من حولها . أما الفتاه والشاب بالسيارة الأخرى فقد انتهيا من شهوتيهما فجلسا يشاهدان مشاهد اللذة في وكر اللذة حواليهما و أنا و خطيبي من ضمن مشاهدتهما! ألتقت عيناي بعيني الفتاه فابتسمت و ابتسمت وتفاهمنا بلغة العيون كأننا نقول كلنا في طلب اللذة سواسية! لحظات وشرع خطيبي خالد يستعيد نشاطه فأمسك براحة كفي اليمنى وهو يقبلها هامساً في غاية المحن: على فكره أنت تجننى .. عاوز نتقابل مع بعض فى مكان أأمن .. أنتي لازم تتناكى يا حبيبتي .. ماينفعش اللى بنعمله ده . أسخنتني كلماته البذيئة العابثة و أحسستها في كسي وهو يتقبض لها و كادت نتفجر لها حلماتي فأرخيت كفي على فمه أسكتة باسمة هامسةً له: يا قليل الأدب.. أنا لسه بنت ما ينفعش! فقال لى مطمئناً: متخافيش مش هاقرب من بكارتك وكسك على خفيف .. بس أنا هانيكك في طيزك المربربة ياعسل .. ها أفتحك في طيزك! إذن كان خطيبي يشتهي طيزي المربرة بشدة فنظرت له وأنا أهمس بدلع له: أيوووه! عاوز تنكني في طيزي المربربة… ده مش ممكن! يا ابني! زادني خطيبي بعبصة في كسي و خرقي وهو يهمس و أنا أستمتع: متخافيش … سيبي ليا نفسك وأنت مش ها تندمى .ها أمتعك ..ها أجننك .. صدقينى . لأجيبه بميوعة و دلع و لبونة بالغة: يعنى لو مش راح يوجعني .. أنا كل حتى في جسمي ليك وملكك! ليقرص شفتي كسي على إثر ذلك فأتأوه و يبسم!
كنا قد أصبحنا نشعر ببرودة الجو من أثر ما أنزلناه من شهوتنا فى ملابسنا في وكر اللذة موقف سيارات الإسكندرية وكنا فى حاجه شديده لأن نستحم و نستبدل ملابسنا الرطبة بشوهتنا! قال خطيبي خالد :يلا بينا نمشى. فوافقت على افور و أدار مقود سيارته وأنطلق وكانت المرأة التي بالسيارة التي تجاورنا مرتمية على زجاج السيارة بوجهها تنظر فى فراغ وعينها نصف مغمض, بلا أدنى حراك. أوصلني خطيبي إلى قرب بيتي وقبل أن أترجل من سيارته مهرولة إلى بيتي صفعني على طيزي المربرة و هو يشتهيها بشدة كأشد من اشتهائه لها في وكر اللذة موقف سيارات الإسكندريةو كأنه اشتد في اشتهائها كما احس بمفارقتها له! صفعني و شدني في قبلة ساخنة بالكاد فارق فيها شفتي و ترجلت مهرولة إلى البيت! كان كيلوتي يرشح بسوائل شهوتي المنسابة بين فخذي من شق كسي وقد تلطخت بها عانتي و خرق طيزي الذي يشتهيه خطيبي. كنت أخشى أن ينطبع ذلك ببنطالي و تبات بقعه ظاهره بين وركي لتلفت الانتباه لما كنت فيه في وكر اللذة أنا و خالد. مر يوم و الثاني لأجد خطيبي يهاتفني و يعرض على أن ألتقيه في شقة فارغة لأحد أصحابه القدامى الذي كان يدرس في هندسة إسكندرية . لا أدري كيف تلاقى خطيبي دارس تجارة إنجليش بصاحبه دارس الهندسة مع أن المكانين متباعدين! كان خطيبي يشتهي طيزي المربرة بشدة وقد تعهد ألا يقرب كسي وكنت أنا أريده بشدة فقال: ماشي..أشوفك بكره فأجبته بغنج و ميوعة: أوكيه .. بس أوعى تعمل حاجه قله أدب.. ليتنهد شهوةً إليّ هامساً: لا وحياتك كل اللي ها أعمله قله أدب ..لأضحك منه و أزيد رغبة فيه! لم يكد خطيبي ينهي جملته المثيرة العابثة حتى طرقت أمي الباب و دخلت فارتبكت قليلاً إلا أنني تماسكت و قلت: ماما…خالد بيسلم عليكي.. فأشارت لي و قالت: سلميلي عليه أوي.. وخدي عاوزاكي.. فأنهيت مع خطيبي على أن نلتقي غداً. خرجت خلف أمي و أنا عقلي في خالد خطيبي وزبه و لقائنا المرتقب. لم يكن عقلي معي فكانت أمي إذا طلبت مني حساء الفراخ في المطبخ ناولتها السكينة فتتعجب مني و تحدق في: انت أيه حكايتك النهاردة… ركزي شوية…يتبع….