هذه هي قصتي الحقيقة، فأنا سيدة متزوجة من رجل يكبرني في السن، لذلك فأنا غير سعيدة جنسياً مع زوجي، وأشعر بأنني متعبة جنسياً باستمرار، ولا استطيع منع شهوتي. أنا ببساطة متعطشة دائماً لممارسة الجنس لإنني غير مختونة. كسي هائج دائماً، ولا أريد أن أعتاد على ممارسة العادة السرية. أنا سيدة ممتلئة قليلاً ببشرة بيضاء، ونهدين كبيرين، وكس ليس بالكبير جداً، لكن شفراته ممتلئة، ومؤخرتي أيضاً كبيرة، ولكنها مستديرة ومثيرة. صديقتي المقربة اسمها سعاد، وقد تحدثت معها، وعرفت تفاصيل مشكلتي، وكنت في أثاء ذلك قد تعرفت على عمر قارئ العدادات في قريتنا. وعندما علمت سعاد بذلك شجعتني لكي أتساهل مع عمر، وأدخل معه في علاقة جنسية تطفئ شهوتي. وبالفعل كان عمر دائم النظر لي أثناء تواجده في المنزل لقراءة العدادات.وفي أحد الأيام دخل عمر لكي يقرا العدادات، وبمجرد دخوله إلى المنزل أمسك بنهدي. فررت من أمامه ودخلت إلى غرفتي، وأغلقت الباب عليّ حتى ينتهي من عمله، وكنت لا أعلم ماذا عليّ أن أفعل. لكنني في هذه اللحطة شعرت بنشوة غريبة حينما أمسك بنهدي، وشعرت بالبلل في كسي. حكيت لصديقتي ما حدث، فشجعتني على التمادي معه، وأن أتجرأ قليلاً خاصة وأنني شخصية خجولة.
المهم عندما أقترب موعد حضوره لقراءة العدادات، جهزت نفسي حيث أشتريت اسبراي لكي يظلل كسي ناعماً لأنني كنت قد حلقته تماماً للتو، ولا يوجد أي شعر حوله. خرجت وكان كسي مثل الحرير، وأرتديت قميص قصير لونه أسود، ولم أرتدي حمالة صدر، وأرتديت كذلك بنطلون استرتش بدون لباس، ولبست فوقهما عباءة منزلية. في الصباح حضر عمر ورن جرس الباب. فتحت الباب، وقال لي: صباح الخير والجمال. ضحكت بدلال. قال لي: نهارنا أبيض. دخل، وأنا مشيت أمامه، وعندما وصل إلى العداد حضنني من ظهري وألتويت معه. قال لي: هنلاعب بعض ولا أيه؟ قلت له: شوف شغلك. قالي لي: الأول لازم أقولك اللي في قلبي. قلت له: حد لمحك وأنت داخل عندي؟ أجابني بالنفي. أحتضنني وجهاً لوجه، وظل يقبلني على شفتي ورقبتي، وأنا بادلته القبل، وأمسك بنهدي. وقبلني قبلة طويلة، وأدخل لسانه في فمي، وبيده رفع العباءة ونزعها عني، وعندما رأى القميص، أصيب بالذهول، وظل يقبل فيّ، وأخرج نهدي ورضع فيه، ونحن واقفين أمام العداد. قلت له: يلا على جوا. رفعني عن الرض، وحملني إلى غرفة النوم. كنت أشعر بقضيبه المنتصب يخترقني وهو يحملني حتى دخلنا إلى غرفة النوم. نزع عني الطرحة، وظل يقبلني، وهو ممسك نهدي بيديه، وأنا هائجة جداً. أجلسني على السرير، ونزع عني القميص، وخلع قميصه والبنطلون كذلك. رأيت قضيبه من تحت اللباس. كان كبيراً جداً ومثير للغاية. توترت عندما رأيته يخرجه من اللباس، رأيت بيضانه الكبير ونزع عني البنطلون الاسترتش، وعندما رأي كسي قال لي: أنا هقطعه. ونزل على كسي، وأشتم رائحته، وأخذ شفراته في فمي، ومص بظره. جن جنوني، وبعد ذلك أوقفني، وظل يقبل في، ويمسك في نهدي، وقضيبه يلامس شفاه كسي.
مدت يدي، وأمسكت بقضيبه، وكان منتصب بقوة. جلس على السرير، ورجليه على الأرض، وأجلسني على حجري، ووجهي في مواجهة وجهه. جلست على قضيبه الذي دخل في كسي إلى الأعماق، وأمسك وسطي، وفمه يرضع من نهدي. أحسست بقضيبه يصل إلى معدتي. نام على ظهره، وأنا أعلى منه، وقضيبي مازال في كسي، وظللت أصعد وأهبط على قضيبه وأنا أصرخ من المتعة. وضعني على ظهري على السرير، ومازال قضيبه في كسي. ورفع رجلي على كتفيه، وأمسك مؤخرتي بيديه، وناكني بقوة وأنا أقول له: نيك جامد. وبالفعل قطع كسي من النيك. وأصبح نيكني قليلاً ويهدأ قليلاً، وأنا لم أعد استطيع. لم يكن يتحدث، كان ينيكني فقط وهو يتنهد. كنت أرى تعابير وجهه، وأشعر به في أعماقي. السرير كان يتأرجح يمنة ويساراً من قوة النيك. وفجأة قال لي: خلاص هنزل. أحتضنته بقوة برجلي ويدي، وقلت له: نزل لبنك في كسي يا حبيبي. أحسست أن قضيبه تضخم جداً، ونزل لبنه في كسي، وأنا أيضاً أرتعشت، ونزلت شهوتي معه. أخرج قضيبه من كسي، وشعرت أن روحي تخرج مني. مسح قضيبه وأنا مسحت كسي. وجلسنا نأكل التفاح حتى أنتصب قضيبه مرة أخرى. أوقفني وميلني على السرير، وأتى من خلفي ودعك قضيبه في كسي، وأدخله عن آخره آآآآآآه آآآآه آآآآه.شعرت بأني كسي ينفق نصفين لإن قضيبه كان كبيراً جداً هيه المرة. ظل يدخل ويخرج بقضيبه، ويضرب مؤخرتي وهي ينيكني حتى أحمرت مؤخرتي من الضرب، وأنا أقول له: نيكني جامد مترحمنيش. أصبحت أشعر ببيضانه، وهي تضرب على كسي آآآه آآآآه بموت فيك وبموت في زبك الجامد. وجدته يمسك بوسطي ويجذبني نحوه بقوة، فعلمت أنه سينزل في داخلي. ارتميت بجسدي على السرير، وشعرت بقضيبه يصل حتى صدري، وظل فوقي حتى هدأنا، وقضيبه أرتخى، ثم أخرجه مني. وأنا لا أستطيع أن أصدق كل ما يحدث لي. كانت نيكة رائعة، وومتعة جداً. شعرت بعدها أنني متعبة وأريد أن أنام. أرتدى ملابسه، وأخذت رقم هاتفه على وعد أن تتكرر لقائتنا. بعد ذلك دخلت إلى الحمام لأخذ دش ساخن، ونمت نوم عميق في غرفتي حتى صباح اليوم التالي.