أنا الآن متزوجة ولدي ابنان وقد مر على قصتي تلك سنين تبلغ العشرة أعوام. فمنذ أن سمعت عن موقع واحد وأنا لا أكف عن التفكير في سرد قصتي المثيرة وهي قصة الجنس المثير بين أبي وأمي ومعي أخيراً. في الحقيقة لا أعرف كيف أصف لكم خبرتي مع الجنس والجنس الذي يسمى جنس المحارم خاصة. أنا ابنة أمي الوحيدة وهي كانت تتعلق بي تعلقاً كبيراً نظراً لأنها بطبيعتها تحب البنات وقد ولدت لها بعد ثلاث سنوات من أخي الأكبر. كنا نعيش في شقة متواضعة جداً لكوننا رقيقي الحال مكونة من حجرتين, لأخي واحدة والأخرى لأبي وأمي التي كنت أبيت معهما فيها إلى نضجت.
عرفت الجنس شكلاً وموضوعاً واكن أن فتح أبي على عالم الجنس المثير دون أن يمس بكارتي. فأنا لم أتعلم عن الجنس من فيلم جنس لأخي في حاسوبه أو ما شابه بل عرفته هكذا خاماً لحماً ودماً.فمنذ صغري وحتى بعد أن دخلت الثانوية وبلغت السن القانوني وأنا أشاهد أفلام الجنس تجري على قدمٍ وساق بين أمي وأبي إذ لم يتخلفا عن اداء واجب الجنس يوماً واحداً بمجرد أن يتأكدا من نومي يبدأ الصراع الجنسي الذى دائما ما كان ينتهى بجثتين هامدتي على الفراش المجاور لفراشي. تعودت أن اعتدت ان ادعى النوم كل ليلة حتى استمتع بمشاهدة أبي و هو يداعب أمي و يخرج نهديها الكبيرين من حمالة الصدر فكان يمص حلماتها و يستغرق وقت طويل جدا فى هوايته وقت العشر دقائق وأمي تكتم آهاتها خوفا أن استيقظ من نومي المزعوم . وبعد ذلك يتوجه أبي فيتجه الى كسها الذي دائما ما يكون متأهب لفتوحات قضيب أبي الشامخ. كان كثيراً ما كنت أرى علامات الألم اللذيذ بوجه أمي بينما أبي مستغرق في لحس كسها إذ كان وجهها و تعابيره يأخذاني الى عالم آخر من النشوة. كنت أستغرب كفي أمي وهما يجاهدان في الضغط برأس أبي و هو يلحس كسها و تستمتع بطعم عسل شهوتها و كانها تعلن عن رغبتها فى أن لا تفارق تلك الرأس عشها الموطوء . كانت تتفلت من أمي صرخات وتند عنها تنهيدات معبرة متقطعة روعة حينما كانت تقذف مائها؛ الحقيقة كنت اشفق علي صرخاتها الحبيسة وآهاتها المكتومة وهي تحت رحمة الجنس المثير الطاغية. حتى أنا الآخرى إذ كانت تمتد يدي إلى كسي الصغير فكنت اشعر بنارها وأتابعهما بعين مغمضة و الأخرى مفتوحه تراقب و يدى تفرك في كسى من تحت الغطاء دونما أدنى حراك أو صوت حتى لا افقد هذه المتعة اذا ما اكتشفانني مستيقظه أراقب ما يدور بينهما من لذة الجنس المشروعة لهما المحرمة علىّ. فاغلب الظن أنى سأفقد مكاني فى غرفتهما و اتجه بسريري للحجرة الأخرى.
كانت أمي ترتجف على إثر لحس أبي لكسها وكنت استمتع برؤيتها تستمتع فما كان من أبي بعد ذلك إلا أن ينتصب و يخلع بثيابه الداخلية محموماً متعجلاً. كنت اعشق النظر إليه
و هو يتعرى تحت وقع بصري تماما قبل أن ينقض على فريسته ينهشها. اعتدت كل ليله ان يكون منظر ذكر أبي هو المحرك الرئيسي لأن تأتيني شهوتي المكتومة فكنت ارتعش تحت الغطاء كل
ليله فى هذه اللحظه و تندفع حمم شهوتي و اكتم صرختي بداخلي. كان أبي لا ينفك عن الوضع المثالي في ممارسة قصة الجنس المثير مع أمي كل ليلة وهو أن يعتليها وهي قد استلقت على ظهرها وثنت ركبتيها ورفعت ساقيها ودخل أبي بين فخذيها السمينين. ثم إنه كان يخترق كسها بكل قوته و تتزايد سرعته و هي تعتصره في حضنها تمزق جسده كل يوم بأظافرها و تكتم آهاتها ويترجرج السرير من أسفلهما من فعل الرهز و هو الاخر ان يهدأ من صوته كان أبي لا يهتم لوجودي بالمرة بينما أمي دائما هى التى تخشى من ان استيقظ على اثر أصواتهما رغم انى حاولت مرارا أن اقنعها بان نومى ثقيل جدا و انه لا سبيل لان استيقظ من نومي لو دقت الطبول بجوار اذنى عسى ان تاخذ راحتها و هى فى قمة شهوتها. اعتاد أبي ان يمارس الجنس المثير مع امى على هذا الوضع المتكرر حوالى نصف الساعة ليقذف بعدها ثم يستلقى على ظهره لتبدأ أمي في مهمتها حيث تقوم من نومتها على ظهرها و تتجه الى ذكر ابى لتلعقه بلسانها و تظل تداعب حشفته بلسانها الى ان ينتصب مره أخرى. عند ذلك الحد تبدأ امي في أن تلتقمه فتلجه بفمها و تظل تمصصه بهياج إلى ان يجذبها ابى تارة أخر إليه ليعود لنفس الوضع الذى من الواضح انه لا يجيد غيره فترفع رجليها مره أخرى و يبدأ هو في اختراق كسها الذي بدا وكأنه لا يشبع! كم تمنيت أن اكون مكان أمي ! نعم تمنيت أن يخترق هذا العمود المتصلب جدار كسى! تمنيت أن اكون أنا من تنظفه بلسانها عشقته تمنيته أنيمارس معي الجنس كما يمارسه مع أمي . في الواقع وأنا الآن متزوجة ولدي طفلان, قد عشقت وقدرت فحولة أبي الجنسية مقارنة بزوجي. فلم تكن تمضي ليلة على أبي إلا و ينيك أمي ! كم مضت علي ليالي وأنا أحلم بأن يستبدلني أبي بأمي فيفتح ساقيّ و يرفعهما و يضع ذكره بداخل كسىي يقتحمه و يصل بى إلى قمة شهوتي…. يتبع….