أوصل المخرج الأربعيني الممثلة العشرينية قرب بيتها بعد أن اغتسلت و تحممت و تطهرت و زال ألم اقتطاف بكارتها. لم تمضٍ عشرة أيام حتى كان المخرج الأربعيني يطلبها؛ فهو قد اشتاقها و أن ينزع بكارتها ثمناً للتمثيل و النجومية شيئ ليس بالكثير, فهو يريدها مجدداً في قصة سكس عربي و أورجي ساخنة يجمع بينها و بين سكرتيرة مكتبه و حافظة أسراره الجميلة في سرير واحد! كذلك ارسل إلى بيتها سكرتيرته لتستقبلها الممثلة العشرينية. احتضنتها وهمست لها في غرفتها: أنا سكرتيرة المخرج ….. ثم أخرجت طرداً به قميص نوم ثم ابتسمت: لو مش هيضايقك هو مستنيكي في فيلته و أنا هكون معاه….ثم غمزت السكرتيرة و قبلتها من خدها. كانت السكرتيرة فتاه ناهزت الثلاثين, . رشيقه القد , خمرية اللون صاحبة صدر عامر وطياز عالية مقببة. كانت أنثى بكل ما تحويه الكلمة من معنى. بادلتها الممثلة العشرينية الابتسامة و كانت قد اشتاقت المخرج: قوليله اللي هو عايزه…..هاكون في الميعاد… و غمزت لها هي الأخرى…..
ودعت الممثلة العشرينية السكرتيرة و عادت لتنظر في الطرد فإذا به مايوه بيكينى أزرق به مجموعه من الشرائط لا أكثر! السوتيان شريط صغير قد لا يخفى حلماتها والكيلوت به شريط أمامي قد لا يخفي موطن عفتها المثير! قفزت على شفتيها ابتسامة وراحت تفكر في ذلك الممثل الأربعيني الذي خطف عقلها كما خطف بكارتها وفي قصة سكس عربي و أورجي ساخنة في انتظارها. لبست الممثلة العشرينية الطقم المثير و هرولت إلى حيث فيلا المخرج الأربعيني. كما أخبرتها السكرتيرة , راحت الممثلة العشرينية تنتظر عند حمام السباحة و قلبها يدق وهي تعد الدقائق المنصرمة بدقاته! سمعت صوته فتمددت بقوامها المثير فوق الشيزلونج على بطنها. وصل المخرج الأربعيني إلى جوارها وشرع يتحسس ظهرها العاري الناعم بأطراف أصابعه.اشرأبت الممثلة العشرينية برأسها لتلمح أمارات التشهي الشديد على وجه الممثل الأربعيني وهو بالكاد يبتلع ريقه! كان مهتاجاً شبقاً بشدة! اعتدلت جالسة فنظر إلى بزازها فشهق. نظرت الى السكرتيرة فرأت عينيها تمسحان جسدها الملفوف البض ..من قلة رأسها إلى أخمص قدمها وهي تمصمص شفتيها, و الجو مشحون بأمارات قصة سكس عربي و أورجي ساخنة بين ثلاثتهم, بتشهي شرس!أخذ المخرج الأربعيني بيدها فرفعها فاعتدلت و أشار لها بإصبعه أن تسير أمامه ففعلت! سارت بدلع وتكسر بالغ أظهر انحناءات جسدها البض العفي و بزازها تهتز بثقل مثير وهي تتهادى كالفرسة المختالة! تلميذة ممثلة نجيبة لأستاذها و مخرجها الذي علمها كيف تسير من قبل! صنعت دائرة حوالين حمام السباحة و عيانا المخرج الأربعيني لم تسقط من عليها. ثم راح ينضو عنه ثيابه حتى لم يتبقى عالقاً بوسطه بقى سوى مايوه قاني اللون صغير جدا جدا!
كان زب المخرج الأربعيني منتفخاً مطبوعاً على رقيق نسيج المايوه. دق قلب الممثلة العشرينية عالياً! كذلك نضت السكرتيرة عنها ثيابها من ملابسها حتى بدت بالبيبي دول الأبيض و من تحته كيلوت ميني أزرق فقط .. تأملتها متفحصه .. كان جسمها يعج بالأنوثة إذ بزازها عامره مستديره كبيره الحلمات منتصبه بجمال حولها هاله متسعه تزيد بزازها فتنه وروعة. بطنها لطيف هضيم صغير ذات طياز ممتلئه ملفوفه مشدوده لامعة غبطتها الممثلة العشرينية عليها و على صقيل بشرتها و نعومتها! كانت السكرتيرة أنثى ناضجه مكتمله الأنوثة ذات شفاة مكتنزة و عيون واسعة برموش و أهداب تذيب الصخر!! أطالت الممثلة العشرينية تحديقها بالسكرتيرة فرمقها المخرج الأربعيني بغيرة لم تدر الأولى اعليها أم على سكرتيرته!أمسكها من يدها وقفز بها إلى الماء يطفئ نار مشتعله في جسده من الهياج والشهوة .. اقتربا من حافه حمام السباحة فدفع الممثلة العشرينية التي قطف بكارتها ثمناً للتمثيل بركن منه مدلكاً زبه المتصلب بجسمها الناعم متعالي الأنفاس متلاحقها فاغراً فاه وشفتاه بلون الدم!!تمايلت متدللة فدفع يده قابضا كسها بقوة فتألمت و بدا ذلك على محياها المثير الملامح!! تنبه لذلك فخفف قبضته و دنا من فيها يعتذر و يلثمها برقة أولاً ثم بشدة حتى راح يأكل شفتيها يذيبهما لثماً و عضعضة و مسحاً ! كاد يقتلها من فرط الهياج فنادته سكرتيرته باسمة: لا لا مش كده .. البنت هتموت فى ايدك .. ..! ابتعد المخرج الأربعيني منتبهاً مجدداً فصعد سلم الحمام خارجاً من المياه و زبه غليظ متصلب يعيق حركته. تناولت السكرتيرة يده و سحبته فأجلسته ماسحة على ظهره برقة مقبلة شفتيه فبادلها القبلة و عيناه معلقة بالممثلة العشرينية. كذلك أوعزت السكرتيرة لها فخرجت من الماء ودنت منهما ! التقطت السكرتيرة بكفها زب المخرج الأربعيني تخرجه من المايوه فقفز ناظراً للأعلى وهو يهتز! مالت عليه تتشمه بعشق ثم ما لبثت ان أخذت برأس الممثلة العشرينية تقربها نحوه هامسة: مصيه…ريحيه جامد…قبضت الممثلة العشرينية على زبه فلم تتلاقى أطراف أصابعها بطرف إبهامها لاتساع محيطه! تشممته ثم مسته بشفتيها فندت عن المخرج الأربعيني آهة لطيفة وتقهقر للخلف….يتبع…