كنت أستمني على صورتها واليوم أضاجعها في فراشها الجزء الثاني

كنت أكاد ألتهمها بعينيّ  وأمسكت يدها كثيرا ولمست فخدها اكثر من مرة وكنت في  شدة الهياج عليها وهي تنظر إليّ  باسمة وتقول:”  مفيش فايدة لسه شقي وبتموت ف الستات هههه…” . ثم ضربت بكفها الأيمن فوق فخذي فاصطدمت قاصدة أو غير قاصدة بذبي   المنتصب فضحكت وتأسفت بخبث:” غصب عني هههه…”  فبادلتها الضحك :” اللي نفسك فيه اعمليه ههههه….. الليلة ليلتك….” وبعد ان تناولنا العشاء كانت الساعة قد تجاوزت منتصف الليل وسألتني ونحن في طريقنا إذا ما كنت أتناول المشوبات الروحية فزغرد قلبي وكانت المناسبة. “ آه بشرب.. بس مش كتير هههه” فدعتني إلى شقتها الفارغة أن أشاطرها كأس وكان ما كان. نعم  ففي تلك المناسبة أخذت أضاجعها في فراشها اليوم والليلة كما كنت أستمني على صورتها مراهقاً صغيراً. كانت شقتها ذات طابع رومانسي جداً من حيث الفرش والإضاءة والديكورات وقامت بتشغيل موسيقى هادئة واستأذنت رباب لتغيير ملابسها فخرجت عليّ في صورة عروس البحر!  خرجت وهي  ترتدي روب اسود طويل شفاف مفتوح من قدميها وحتى ما بين فخذيها  وأسفله قميص نوم اسود طويل لا يكشف شيء من سيقانها ولكن صدر القميص كان مفتوحاً يظهر ثلاثة أرباع بزازها .

كان الويسكي هو مشروبها المفضل فجمعنا بينه وبين السجائر   وبتنا   نسترجع الذكريات وكيف أني كنت صغيرا وأخبرتها عن مدى إعجابي بها  وأخذت ألقي على مسامعها بعض النكات الجنسية فكانت تضحك حدّ البكاء والسخسة .   توغّل بنا الليل  وبات والجو رائع ومثير مع الموسيقى والإضاءة الخافتة جدا الهادئة الحالمة. غير أنّ جارحة فيّ لم تهدأ ولم يخفت صوت ندائها! كان ذبي هائجاً يطلبها! كنا قد أثقلنا في الشراب وكان رباب من الإثارة لي بحيث ملت على شفتيها ألثمهما. ولثمتهما سريعاً. فنظرت إليّ دهشة وحملقت عينيها. تأسفت. فابتسمت وقالت برقة:” متتأسفش……” وأغمضت عينيها ومدّت كلتا شفتيها!  كانت حلمتا بزازها قد انتصبتا وتكورتا فاستثرنني!. غبنا في قبلة أخرى طويلة ملتهبة وقد نهضنا متلاثمين لتمشي بي إلى غرفة نومها حيث أضاجعها اليوم في  فراشها كما كنت أستمني صغيراً على صورتها!

كان لسانانا يلعبان ويمرحان سويا وصدرها بيدي وهي تحتضنني بقوة وذبي يضغط على كسها وأنا اضغطها كلها على الحائط ونتحرك معا للأمام والخلف وقامت بغلق الباب بقدمها وتوجهنا للداخل لغرفة نومها وما زلنا في قبلتنا وكلا منا يروي ظمأه من ريق ولعاب الأخر وما أطعم لعابها فقد شربت منه كثيرا وهي كذلك ونمنا على السرير وأنا فوقها اقبل والحس وجهها وأذنيها وخدودها ورقبتها وهي تتأوه و تئن وتشدني عليها بقوة واشعر بنار كسها وأصبحت افرشها من فوق الملابس ويعلو صوتي:”  بحبك  رباب من زمان هموت عليكي ياما حلمت بيكي واتمنيتك…”. ثم سقطنا فوق فراشها أضاجعها عليه وقد خلعنا ثيابنا . اعتليتها ورحت ألحس  قدميها واخذت اقبل أصابعها والحسها وأمص واحداً واحداً وهي تتلوي :”اححححححححححححححححححححح بموت من كده يخرب عقلك واصعد بلساني وشفايفي الى ساقيها وركبتيها وفخديها  حتى وصلت للكيلوت وقمت بسحبه واصبحت امامي حورية عارية تماما ثم رحت ألحس دبرها الأملس لتجيبني بالآهات:”  :” آآآآه… ا اخخخخخخخخخخ اخخخخخخخخخ اههههههههههههههه تعبانة قوي بقالي كتير هات زبرك ….      يبدو أن رباب كانت لم تعد تحتمل إذ رفعت سريعاً  ساقيها عالياً عالياً جداً  حتى أضاجعها على فراشها الوثير.كان منظر فخذيها بهذا الوضع  رهيباً ، وكسها يسيح في مياه الأنوثة ، ويتدلى واسعاً مفتوحاً يطلب المزيد ، وكان عندي مزيد ، نزلت على ركبتيّ ، دفعته فيها فانزلق بسهولة ، رغم ذلك صرخت ، وزاد صراخها ( آآه آآه أي أيأي ..أي ارحمني يا ميدو ، أوف أووف أحححح ، كسي ولع يا ميدو….”وأخذت أضاجعها هبوطاً وصعوداً في منتوف كسها الشهي الذي طالما استمنيت على  صورته صغيراً وها أنا ذا أطأه كبيراً. أحسست أن رباب تبدلت طبيعتها وصارت فاجرة في كلامها وهياجها وهي تتلوى اسفلي بعد أن زدت في رتم نياكتي مع كثرة غنجها ودلعها ، وعندما أحست بدنو نزول لبني وأحست بقرب إنزالي مياه شهوتي ألقت بساقيها عليّ حتى لا أنزع عنها وكأنها تريدني أن أضاجعها على فراشها وأن أرويها :” آآآآآآه… هاتهم … هاتهم يا ميدو… جواااااايااااا…آآآآآآآآآآآآآىح…” لتنتفض معي وأنا أطلق حممي البيضاء داخلها وعيناها تشعان عرفاناً بفحولتي ورغبتها في ّ. ثم استلقيت إلى جوارها وكلانا لاهث متقطع الأنفاث من عنيف المجهود الممتع! ليس هناك مجهود متعب لذيذ من مضاجعة أمرأة محبوبة إلى الرجل أو مضاجعة الرجل محبوب إلى المرأة! ليس هناك مشقة أعذب أو أمتع أو ألذ من أن يرتمي العاشقان فوق الفراش وقد أروى كلُ منهما الآخر ووصل به إلى حدّ النشوة.  لحظات وحطت رباب بيدها فوق ذبي الذي راح ينكمش فتداعبه وتضجع على جانبها لتنفث أنفاسها الحرى في عنقي فيشب ذبي تارة أخرى لا كي أضاجعها فوق فراشها بل تضاجعني هي فوق فراشها فتأخذ دور الأعلى ولنبدأ بذلك دورة أخرى من المضاجعة التي طالما تمنيتها عندما كنت أستمني على صورتها صغيراً حدثاً لم ينضج بعد.