أنا اسمي سراج وعندي 21 سنة. وأتمتع بقوام رياضي. واسم بطلة قصتي مديرتي الممحونة أنوشكا. كانت مديرتي الممحونة سيدة جميلة وبشرتها فاتحة. وسنها حوالي 26 سنة. وهي ممتلئة قليلاً وأجمل شيء فيها هو أنفها. ويجعلها تبدو في منتهى الإثارة. وأنا كنت طالب في كلية الهندسة، لذلك ألتحقت ببرنامج تدريبي في الشركة التي تعمل بها. وفي الأيام الولى كانت هي في إجازة. لكن بعد أسبوع من إلتحاقي بالعمل ظهرت أنوشكا في المكتبة. كانت جميلة جداً. وأنا قلت في عقل بالي: أخيراً سيدة مثيرة في المكتب. والأجمل أن مديري أخبرني أن أنوشكا ستكون مديرتي المباشرة. لكنني لم أكن أتخيل أنها بهذه السخونة. في الأيام الأولى بدت شخضية محترفة جداً ودائماً تتحدث عن العمل. لكن في أحد الأيام كنا نتناول الغداء معاً ومن ثم بدأت اسألها عن كليتها ووالديها وعلمت أنها تعيش في شقة مع أخوها. ومن ثم بدأنا نقترب من بعضنا. ونلقي النكات وهي أصبحت صديقتي. وكلما رأتني أعمل على حاسوبي تأتي إلي وتضع يدها حول كتفي. كانت رائحة جسدها مخدرة. كنت أشعر بحرارة أنفاسها وهي تخرج. وكان شعرها يسقط علي. وكان من الصعب علي أن أتحمل كل هذا. وفي عطلة نهاية الأسبوع عزمتها على السينما، وأكلنا في ماكدونالدز حتى تأخر الوقت وأصبحت الساعة العاشرة مساءاً لذلك قررت أن أوصلها إلى شقتها. وكانت تسكن في حي هاديء. وهي أصرت علي أن أصعد لكي أشرب شيء معها.
فتحت مديرتي الممحونة الباب وكانت جميع الأضواء مطفأة. وكان هذا غريب لإنه من المفترض أن أخيها يعيش معها. وهي أرتني الطريق إلى الحمام لكي أغسل وجهي. وفي الوقت الذي عدت فيه من الحمام كانت هي غيرت. كانت شقتها جميلة. ولم يكن هناك أي أثر لأخيها. وفكرت في أن هذه هي فرصتي. وهي خرجت ترتدي تي شيرت مثير وبنطال رياضي. سألتها عن أخيها فقالت لي أنه موجود خارج المدينة. وأنا على مضض قلت لها أني سأغادر. لكنها قالت لي يمكنك أن تجلس لتشاهد أمم أوروبا معي. وأنا على الفور جلست على الأريكة وهي دخلت وأحضرت لي النيسكافيه. وأعطتني قطعة شوكولاته. جعلتني لا أستطيع التحكم في نفسي. كنت أريد أن الحس الشوكولات من فمها. وهي جلست إلى جواري ضامة ساقيها. وكانت تلحس الشوكولاتة من أصابعها. ياللهول كم هذا مثير. أثناء المبارة كنت أنظر إليها وهي ضبطتني مرتين أحدق فيها. لم نقل جملة واحدة طيلة الساعة ونصف. كان هناك نوع من التوتر في الأجواء. بعد المبارة نهضت وقلت لها شكراً وسلمت عليها. وعندما أرخت هي يدها لم أرتكها. ومن ثم بعد عدة ثواني بدأت أرخيها وهي أمسكت بيدي. وأنا على الفور حضنتها وكانت رائحة شعرها ساحرة. وهي أيضاً حضنتني بقوة. وأنا أوقفت الأحضان لأطبع قبلة أو أثنتين على خدها وواحدة على شفتيها. وأمسكت وجهها ونظرنا إلى بعضنا البعض وتبادلنا قبلة فرنسية نارية.
ظللنا نقبل بعضنا البعض حتى دفعتني على الأريكة وظلت تقبلني وجلست علي. وأدخلت لسانها في فمي. وأنا أمسكتها من وطها وجعلتها تستلقي على الأريكة. وبدأت أقبلها على عنقها وأدلك وسطها في نفس الوقت. كانت رائحة جسدها تجعلني أشعر وكأنني في الجنة على الأرض. لم تكن الأريكة مريحة لذلك رفعتها بين ذراعي وأخذتها على غرفة النوم وألقيتها على السرير وبدأت أقبلها وأعض شفتيها. وكانت شفايفها ناعمة. ويمكنني أن أكلها ببساطة. ونزلت لأقبل صرتها وهي ضغطت على رأسي. وأنا صعدت مرة أخرى وأنا أقبلها وقلعتها التي شيرت. ومن ثم مرة أخرى تبادلنا القبل لكن هذه المرة كانت يدي على بزازها ( وهي كانت لا تزال ترتدي حمالة الصدر). ومن ثم نزلت مرة أخرى بين بزازها. وعندما نظرت إليها كانت عينيها مغلقتين وتتأوها بصوت ناعم. ضغطت على بزازها بينما أنظر إليها وهي كانت تعض على شفتيها. وكانت من الرائع النظر إليها وهي مستمتعة. ومن ثم أخرجت بزازها من حمالة الصدر وبدأت أقبلها وأمص حلماتها. ومن ثم قلعتها حمالة الصدر تماماً ودفعتها إلى الخلف وبدأت أمص بزازها مثل الحيوان. وهي كانت تفرك شعري بينما أعتصر بزازها. ثم صعدت لأقبل شفتيها مرة أحرى وهي قلعتني التي شيرت. ومن ثم بدأت هي تقبل صدري. وبعد ذلك قلعتني بنطالي الجينز وبدأت تفرك قضيبي. ومر تيار كهربي في سائر جسدي. ونظرت مديرتي الممحونة إلي نظرة خبيثة. على الفور أخذتها في حضني وأدخلت أصبعي في كيلوتها وبعبصت كسها الذي كان مبلل بالفعل. نزلت وقلعتها البنطال الرياضي والكيلوت دفعة واحدة. ونظرت إلى كسها عن كسب وهذه المرة أدخلت قضيبي في كسها. وهي بدأت تصرخ بصوت عالي. لكنني لم أرحم صراخاتها وظللت أنيك كسها حتى أفرعت مثانتي في رحمها. وبعد ذلك نمنا سوياً ونحن نداعب بعضنا طيلة الليل حتى أتى الصباح وتناولنا الإفطار معاً وذهبنا إلى العمل. طيلة شهر التدريب لم نتوقف عن أختطاف القبلات ومداعب بزازها في المكتب لكننا لم نمارس الجنس مرة أخرى لإن أخيها كان دائماً في المنزل.