لما صحيت فتحت عينيا على منظر البحر الجميل من شباك أوضة النوم في الشالية اللي كنت حاجزه في تايلند. المياه كانت بتتلألأ في ضوء الصباح وأشجار النخيل بتهفف بخفة برة. جوة الأوضة كان النسيم بيعدي عليا وأنا بأعدل نفسي على المخدة وببص بطرف عيني على الشيميل الجميلة اللي لسة نايمة جنبي. إمبارح كنت رحت عشان أخد مساج والموضوع تحول لممارسة الجنس مع سارة – زي ما سمت نفسها – وبعد كده دعتها على أوضتي عشان نكمل ممارسة الجنس ومن الواضح إنها كانت مبسوطة من اللي عملناه. وعلى أضواء الشموع الخافتة والقمر البدر، قلعنا هدومنا واستكشفنا أجسام بعضنا لغاية ما كل واحد فينا جاب شهوته وأنهرنا في أحضان بعضنا ورحنا في النوم. ودلوقتي لفيت نفسي عشان أبص على وشها، ناعم وجميل، وبزازها بتطلع وتنزل بنعومة وزبها التخين خلاني هجت على طول. قمت من مكاني، وتبولت ونضفت نفسي ورجعت مكاني عشان لو حد صحي من النوم هيجان وعايز يتناك. كنت مستعد لها. رجعت على السرير ومعايا كوبايتين قهوة وسارة أتقلبت وفتحت نص عينيها وابتسمت لي ابتسامة رقيقية قبل ما تميل عشان تأخد شفتة من القهوة. قلت لها: عامل ايه الصبح ده؟ وهي بتلف نحيتي وتشد الملاية عشان تغطي بزازها الجميلة وتعدل نفسها على المخدة. بصيت من فوقيا على منظر البحر وقالت لي “سواي ماك” أو جميل أوي بالتايلندي. وبعد كده أنحنت وريحت رأسها على صدري. وأحنا الاتنين أستمتعنا بمنظر الجنة الاستوائية في صمت ومن وقت للتاني نشرب من القهوة.
وفي النهاية أديتني بوسة سكسي ناعمة وجريت على الحمام عشان تتبول ولقيت إزازة كريم مرمية مش فاضل فيها كتير من النيك. وفجأة أتفتح باب الحمام السحاب ومدت الشيميل رأسها ودعتني عشان أنضم لها. وبعد كده شغلت الدش. كان خلاص زبي واقف نص نص وفي الوقت اللي أنضمت لها كان وقف على الأخر وكمان هي وده خلاني هيجان أكتر. ودلك زبها الطويل بالراحة وضربت لها شوية وهي عملت نفس الشيء قبل ما نحضن بعض جامد ونقفل شفايفنا على بعض ونحك أزبارنا في بعض والمياه والصابون بتتزحلق علينا. كنا بنضحك ونشد بعض من هنا وهنا ونبوس بعض ونلعب في أزبار بعض وبيوضنا ومؤخراتنا. وسارة خلتني ألف عشان ضهري يبقى نحيتها وبدأت تنيكني في خرم طيزي اللي كان ناعم من الصابون ومدت إيديها من حواليا وبدأت تلعب في بوضي الناعمة اللي خلاني أتجنن. وفي النهاية بعدت عنها ومسحت زبها الجميل قبل ما أخده في بقي وأرضع جامد وأنا بألعب في رأس زبها الوري. تأوهت سارة وبدأت تنيك بقي بالراحة وبتحاول تدفعه على قد ما تقدر في حلقي قبل ما أركز على لحس بيوضها وزبه كله. لفيت إيدي ورائها وبدأت أدخل صبعي في طيزها الجميل اللي خلى زبها يدخل أكتر في بقي مش طيزي زي ما كنت عايز. أحنا مترتدين قفلنا الدش وشدينا الفوط وجرينا على السرير. المرة دي كانت سارة بتشد زبي وبتمص فيه. وأنا على الفور لفيت نفسي عشان أقدر أرد لها الجميل وزبها بقى في بقي برضه في وضعية 69 سكسي. بمص زبها وبعبص خرم طيزها اللي كانت زلقة من التفافة.
قلت لها حان وقت النيك ولفيت وأديت طيزي لسارة ونمت على بطني وبعدين حسيت بالكريم البارد بينزل على خرم طيزي وما بين فلقتي وبعدين الوزن المعتاد عليا لما بدأت تركبني وبسهولة يدخل الزب الجامد ده في طيزي قبل ما تبدأ في نيك وتنزل على الخر جوايا وتزود الشيميل سرعتها مع الوقت. أنا بحب أزبار الشيميل في طيزي بس سارة كانت مختلفة. مش عارف ليه بس كنت بحس إني في دنيا تانية وهي جوايا. كنت حاسس الملايات بتتبلل من زبي اللي بيحك فيها وهي شغالة نيك فيا وخلاص قربت أجابهم. وفجأة زودت سرعتها أكتر وبقوة أكبر وحسيت بزبها الكبير بيرتعش جوايا وبترش لبنها الساخن على طيزي من جوا. كان إحساس جامد لما بطأت وأنهارت على ضهري وزبها بقى ناعم وخرج من طيزي والقطرات أنسابت على بيوضي. وبعد دقايق نزلت سارة وراحت تنضف نفسها، ورجعت بقماشة مبلولة عشان تغسل طيزي وبيوضي قبل ما تلفني وتبوسني وبعد كده تلحس حلماتي وإيديها شغالة مساج على زبي النايم. نزلت فيا بوس لغاية ما وصلت لرأس زبي قبل ما تبلعه في يبقها كله وتتف عليها. كل اللي قالت له “دوري” قبل ما تقوم هي وترفع طيزها وتنزل على زبي. كانت بزازها بتنط قدامي عشان كده خدت واحد ورايا التانية مص ورضاعة لغاية ما نزلت قطرات من اللبن منها في بقيى، أممم. وبعد كده هي أنحنت عليا وباستني وعضت وداني خلت الرعشة تسري في جسمي. وفي النهاية جبت لبني في طيزها زي ما عملت هي فيا. فضلت الأسبوع اللي قضيته في تايلند مع الشيميل الجامدة دي.