أنا اسمي عادل من القاهرة، وأبلغ من العمر السابعة والعشرين عاماً ، وأعمل مدرب الكاراتيه في أحد النوادي الشهيرة … في يوم من الأيام تعرفت على مدام نادية سيدة تعيش بمفردها، وزوجها يعمل في السعودية، وعزمتني على منزلها في وسط البلد. المهم في اليوم المحدد أتصلت بي تسالني عن موعد حضوري.أخبرتها أنني سأتناول الإفطار وأحضر إليها فوراً. وبالفعل تناولت الإفطار وذهبت إلى المنزل وأنا مرتدي ملابس رياضية عادية. دخلت وسلمت عليها، وبدأنا نتحدث في مواضيع شتى التي يمكن أن يتخيلها أي إنسان ومن ضمنها مواضيع الجنس، وماذا غيره. ظللنا نتكلم لبعض الوقت، وبعد ذلك قلت لها ما رأيك أن تشاهدي فيديو للمباريات التي لعبتها خارج مصر. وافقت، وذهبت إلى جهاز الكومبيوتر الخاص بها، ووجد لديها كاميرا ومايك. قلت لها هل لديك إنترنت. قالت لي نعم. قلت لها جيد جداً. المهم شغلت فيديوهات المباريات الخاصة بي، ورشاهدت بطولتنا خارج مصر. بدأنا نتحدث، وأثناء حديثنا فتحت أحد الفولدرات، ووجدت به مجموعة كبيرة من الصور. سألتها هل تعود الصور لك. قالت ليلا فهي صور صديقاتها، وطلبت مني إلا أفتحها لإنها صور خاصة جداً. قلت لها لا عادي لا توجد مشكلة. وبدأنا نتحدث ونهزر، ثم قالت لي هل لي في طلب منك؟ قلت لها تفضلي أي شئ. قالت لي هل تعرف حركات للدفاع عن النفس تعلمني إياها. قلت لها بالطبع فأنا مدرب الكاراتيه . بدأت أمارس بعض الحركات الخفيفة معها، وفي إحدى الحركات كا لابد أن أقف خلفها مباشرة، وهنا بدأ الاحتكاك بيني وبينها.
جسمها كان مثل الاسفنجة بمجرد أن تضغط عليه وتتركه يعود إلى وضعه السابق، ووسطها منحوت بإيدي فنان، ورجليها لا يمكنني أن أوصفها فهي مبرومة وملفوفة بشكل جميل جداً، ولديها نهدين أجمل نهدين رأيتهما في حياتي، كبيرين ومشدودين، وغير مرتخيتان. وأنا أعلمها هذه الحركة، لامست يدي نهديها بدون قصد، نظرت ليها، لكنها ابتسمت. فاعتذرت منها، لكنها قالت لي لا عادي. نظرت إليها وجدتها أغمضت عينيها لبرهة، وفتحتها ثانية. قلت لها: إذا كنتي تشعرين بالتعب تعالي لنجلس.جلست، وبدأنا نتحدث عن أمور كثيرة في حياتها، وبعد قليل أتصلنا بأحد المطاعم، وحضر الغداء بعد نصف ساعة من الاتصال. بدأنا نتناول الطعام، وبعد ذلك شربنا الشاي بعد الغذاء. كنت قد قضيت معها حوالي الثلاث ساعات لذلك استأذنت منهافي الذهاب، لكنها طلبت مني المكوث معها لإنها تعيش بمفردها في المنزل وتشعر بالوحدة، وأخبرتني إن هناك فيلم جميل يمكن أ نشاهده سوياً. وبدأنا نشاهد الفيلم، وهي دخلت لتغير ملابسها، ورجعت وهي ترتدي قميص نوم ليس خفيفاً لكنه مثير جداً مفتوح من عند منطقة الصدر على شكل مستدير، وفي نفس الوقت يبرز جزء من الصدر، وكان القميص ضيق يبرز منحنيات جسمها، وبدأنا نشاهد الفيلم، وكان يحتوي على لقطات مثيرة. وفجأة قالت لي إنها تشعر بالبرد. قلت لها أعطيني أيدك أدلكها لكي تشعري بالدفء. بدأت أدلك يديها بلطف من أطراف أصابعها حتى وصلت إلى ذراعها كلها، وبدأت أنفاسها تتسارع. أصوات تنهداتها أثارني، وجعلني أقترب من وجهها، وأقتربي بأنفاسي من أنفاسها، وهي تنظر في عيني، وبدأت تفتح شفتيها لأرى لول مرة في حياتي أجمل شفاه تمنيت أن ألمسها، ولمستها وأخرجت لساني وبدأت أمص في شفتيها بلساني، وهي تحاول أن تملس لساني، وهجمت على شفتيها دفعة واحدة، وبدأت ألحس في شفتيها، وهي تتأوه وتتنهد، وأصوات همهماتها تتعالى. ومع لسح شفتاي لشفتيها بدأ ريقي وريقهها يختلطا مع بعضهما البعض، وبدأت أبلع من ريقها، وهي تبلع من ريقي، وبدأت ألحس في لسانها، وهي تمص في لساني، وتعض على شفتاي. وأحياناً تبتعد عني برأسها قليلاً حتى تتأمل في عيني، ومن ثم تهجم ثانية على شفتاي وتمص في شفتي العلوية، وأا أمص في شفتها السفلية، وأقتربت منها وبدأت أملس على رأسها بيدي. وأنا أمص في شفتيها، وجدتها تقول لي مرة واحدة عادل. قلت لها: نعم. قالت لي: لقد تعبت من الوقفة أحملنني. حملتها بيدي، وسألتها إلى أين. قالت لي: إلى غرفة النوم طبعاً. حملتها وظللت أقبل فيها قبلات طويلة، ووجدتها تتنهد آآآآه آآآه آآممممم، وأجلستها على السري، وأنا أقبل فيها، وهي تقبل في كذلك. وبدأت أمص في شفتيها مرة أخرى. ونمت على السرير إلى جوارها، ومددت يدي إلى كسها ويدي الأخرى على أحد نهديها وفمي يرضع من النهد الآخر. عندما تحررت شفتيها مني، قالت لي: هيا يا عادل أكثر ناكني كسي لم أعد أتحمل. بدأت ألعب على كسها، وكل السائل يسيل على شفراتها وعلى يديها مثل زيت التدليك. نيمتها على ظهرها، وجلست على ركبتي بين رجليها، وفتحتهما على الآخر، ونزلت برأسي على كسها ألحس من شفراته وأرضع من بظرها المنتصب مثل القضيب الصغير. وهي تصرخ: لم أعد أحتمل نكني أرجوك. رفعت رجليها على كتفي ووضعت قضيبي في كسها وبدأت أدخل وأخرج في أعماق رحمها، وهي تصرخ آآآآه آآآآه آآه أكتر محرومة، حتى قذفت مائي الدافئ في داخلها ليختلط بعسلها. من ساعتها وأنا مدرب الكاراتيه الخاص بها في المنزل.