مش عارف ليه كنت بضعف أوي قدام مرات المكوجي الفلاحة القشطة الفرخة البيضا دي! كنت باتحسس زبي لما بتطلع عندي فوق و تسلم الهدوم لمراتي او لابني الصغير. كنت ساعات كتير بانتظر قدام بابا شقتي وهي جاية عشان أخد منها الهدوم فكنت بديلها بقشيش كتير اوي فكانت تضحك وتقول: يا محمد به لا ده كتير أوي..كنت بابلع ريقي بالعافية و اتلفت خايف مراتي تشوفني و أوقل و أنا باقرب بوشي من وشها الأبيض المدور الحلو: مش كتير عالحلاوة دي يا جواهر! كان زبي يقف يتمنى انه ينيك جواهر نيك بلدي و ير كبها رغم أني أستاذ جامعة محترم ما بين طلابي و ليا هيبة و احترام في المجتمع غلا أنني كنت باحس بأني مراهق مع جواهر! مرة كانت مراتي في الحمام و رنت جرس الباب ففتحته و دخلت فاخت منها البدلة و ملت عليها أضمها أبوس شفيفها اللي زي الفراولة فلقيتها تهمس: لا لا يا دكتور….مراتك تشوفنا…ولقيتها بتدلل و و بزازها بتترجرج زي طبقين المهلبية من الجلبية الفلاحي! كانت فرسة بلدي طول بعرض باتمناها فهمست : بوسة..بوسة يا جواهر…فادتني بوسة ولقيت مراتي بتنادي: الفوطة يا محمد…فجريت و خفت تكون حست بحاجة فهمست: يلا يا جواهر..أجري بدل ما تشوفنا…ضحكت جواهر مرات المكوجي وهمست بخبث: خايف منها يا بيه…و مشت!
مرة كانت مراتي عن صاحبتها اتصلت بيا أنها هتطلع من عندها بالعربية و هتبات عند امها لأن أختها جات من إيطاليا عشان تسلم عليها. قلت مصلحة لأن في اليوم ده بعت بدلة لجواهر و وصيت أنها تخلصها عالساعة خمة المغرب! بعت ليها ورقة في جيبة الجاكيتة الداخلي مضمونها تجهز نفسها الليلة! طلعت جواهر باحى جلبية بلدي مفتوحة على صدرها و بزازها حلماتها بارزين أوي يهبلوا. قفلت الباب و قالتلي : شغل موسيقى رقص بلدي…! فعلاً شغلت موسيقى شعبي وراحت خالعة الجلبية وفضلت بقميص نوم قصير مبين بزازها و فخادها و أردافها ووسطها و بزازها بيرقصوا بجنون! كفي نزل على زبي يحسس عليه فلقيتها قربت مني…ومسحت طيزها في وشي وقعدت على انفي و ترقص! مرات المكوجي الفلاحة القشطة كانت عاوزاني الحس لها فلحستها و لقيت لساني نازل على كسها وخرم طيزها لحس ومص! و قعت في الطرقة فوقعت فوقيها فنمت على صدرها ودخلت زبي في فمها وفضلت تمصه وتلحسه…..وراحت حشرته ما بين بزازها الكبيرة و شوية و دفعتني للخلف ودخلته في كسها وركبت فوق مني ونزلت على شفايفي تعض فيها و انا أهمس لها: بالراحة يا بت يا جواهر….آخ منك يا شرموطه…فضحكت و قالت: لا…أبداً…فضربتها على طيزها وهي عماله تقفز فوق مني في احلى نيك بلدي معها فوطت عليا باستني جامد و عضت لساني وقامت من عليا تجري!
جريت خلف مرات المكوجي الفلاحة القشطة و دخلت وراها غرفة نومي فلقيتها نامت على ظهرها وفاتحة كسها بكفيها ! نمت فوقيها و دخلته جواها وايدي على رقبتها ونزلت بأطراف أصابعي على رقبتها وبزازها احسس عليهم و أنفث هوا صدري الساخن على حلماتها وزبي جواها ينيكها في حركه بدوران وبهدوء! راحت فجأة شداني عليها وباستني وعضتني وهمست بغنج: يلا نيكني يا دكتور.. نيكني أوي …اهري كسي …عاوزاه يتقطع.! .نمت فوقيها وبزازها على صدري فدفعته جواها جامد وهي: اااااااااااه اااااااااوه اوي اوي دخله كله كله…..اوووووي …دا آخرك ههههههه اوي يلا بقا…..كانت ايديا على بزازها عمال ادعك فيهم بجنون وفي نعومتهم وادعكهم في بعض واشد حلماتها بالراحة حبة و جامد حبة ولساني على رقبتها و هي ماسكاني من طيازي عشان ادخل فيها قوي…! فضلت انيك مرات المكوجي الفلاحة القشطة أحلى نيك بلدي لحد ما حسيت روحي بجيبهم جواها فقامت وحطت ايديها على طيزها وطلعت شويه على ايديها ومسحتهم في بزازها وشدتني أمص كسها! بقيت ألحسه بجنون وهي بتضم أفخاذها على رقبتي جامد وتشدني عليها لحد وقعدت بكسها على بقي فنفسي كان مكتوم منه…كان فمي نفتح بالعافية عشان النفس لقيتها دخلت كسها كله جواه….وكانت عماله تدعكه ع لساني وشفايفي وهي تهم : مصه جامد يا حمو…..جامد احسنلك….ااااااااح الحسه اوي. وبعد كده قعدت فوق صدري وفضلت تدعك كسها على شعرها الكثيف وانا ماسك وراكها جامد….وبزازها الكبار بيلعبوا قدامي من تحت قميص نومها فلقيتها نزلت ع حلمات صدري عضعضه…..ومسكت ايدي وضربتها ع طيزها كنت كل لما أضربها كانت مرات المكوجي بتطلع وتنزل فوقي جامد لدرجه كنت سامع صوت خبطها فيا.! لقيتها فجأة قعدت على طرف السرير وفتحت رجليها فدخلته جواها رفعت رجل على كتفي والثانية حوالين وسطي و انا نزلت على صدريها مص ولحس….وهي شداني عليها بالجامد …..فضلنا كده نص ساعه كل ما أجي أقوم تشدني .لحد ما أنا مقدرتش أتحمل فمسكتها جامد من رقبتها وقفشت بزازها جامد وعصرتها و انا بدخله فيها جامد…وصوت الخبط والنيك عالي وهي مبسوطه اكتر لحد اما جبتهم جواها!