يبدو أن ابنتي كانت ترتعش من أجمل انزال لها في حياتها! كانت تقفز بوسطها وخصريها وجسدها يتشنج و يتخشب و يتجمد و يتقلص فيما أشرف لاهث الأنفاس! بعد أن انزلت ابنتي شهوتها على لسان أشرف حبيبها استراحا الأثنان لبعض الوقت وخلال تلك المدة كانت الشيكولا هي المنقذة. تناولاها بقبلة مشبوبة ساخنة عن طريق قضمها سويا من أفواه بعضهما البعض وهما يتداعبان و يتحرشا الجسد في الجسد. ثم أخيراً حان الوقت لما كنا جميعا ننتظره. قال لها:” ياسمينة انت جاهزة يا حبيبتي؟” ياسمينة:” أنتظر دقيقة..” قفزت ياسمينة و مشت إلى درجها وأحضرت تلك الفوطة وعرفته كيف يضعها تحت مهبلها قبل ان يدخله فيها. رقدت ياسمينة على ظهرها وركب أشرف قوقها. كان ينحني و يركع بين ساقيها ويدخل بينهما. في البداية راح أشرف حبيبها يدخل طرف قضيبه فقط قليلا من راسه المنتفخة مما لم يكن يؤلمها. قال لها:” حبيبتي هل أنت مستعدة؟ ياسمينة:” نعم هيا…” راح حبيب ابنتي يفض بكارتها في غرفة نومها وراح يدفع قضيبه بقوة داخلها. كانت الضربة قوية حتى أن القضيب دخل مستقيما مباشرة إلى داخل مهبلها. كانت ابنتي تصرخ بصوت عالي وأدركت أنا معني و حجم آلامها فالفتاة بكر لابد أن تمر بتلك الخطوة و تلك التجربة و تعانيها مرة في حياتها فلا تنساها أبدا. يقال أن المرأة قد تنسى الذي خلقها ولا تنسى الذي خرقها و ذلك صحيح نسبياً.
راح حبيب ابنتي حبيب ابنتي يفض بكارتها في غرفة نومها و يضرب بقوة و يدفع دفعات قوية ولكنه عندما أدرك أن ياسمينة لم تعد تطيق لذلك حملاً أخرج قضيبه منها وقد تلطخ بدماء عذرتها. أزال عنه الواقي الذكري وتخلص منه في صندوق القمامة. ثم راح ينظف مهبل ياسمينة فأخذ يمسح عنه بلطف و رقة كبيرتين. أخذ ينظف كل دماء عذرتها المسفوح المراق على جانبي مهبلها بالفوطة وكانت ابنتي تتعافى من وخز ألمها. صعد قليلاً ثم راح يقبل جبهتها ثم شفتيها ثم التحما و ضمته إليها في سيل من القبلات و البوس طويل مثير. مد له يده بقطعة شيكولا وقال لها:” الآن لا داعي للقلق يا ياسمينة فلا ألم هنالك مجددا..” رفع ساقه اليسرى فوق كتفه وأولج قضيبه الضخم فيها مجددا بنجاح. كانا في وضع المطرقة و السندان فراح يدفع فيها الآن قضيبه بلطف ورقة ونعومة. كانت ياسمينة تستمتع بذلك. راح بالحرف الواحد ينيكها ويضغط بيديه صدرها فيما كانت يدا ياسمينة تداعبان رقبته. كان يراوح من سرعته من البطيء إلى السريع ومن السريع إلى البطيء.
ثم سرعان ما ترك ساقها اليسرى وأنزلها من فوق كتفه ودخل بين ساقيها وراح ينيكها بقوة فأخذ كلاهما يطلق الأنات العالية و التأوهات الساخنة وأصبحت ابنتي في كامل نشوتها الآن. أرخت يديها فوق ظهره وراحت تتشبث به بقوة. بعد أن راح حبيب ابنتي يفض بكارتها في غرفة نومها أخذ يمتعها و يسعدها و سيعد هو كذلك بممارسة الجنس الكامل معاً فروعني أن أجد ابنتي تصفع براحتيها فلقتيه!! تلك الشقاوة غير المتوقعة منها جعل أشرف أكثر شراهة في الممارسة و أكثر شبقا و شقاوة مثلها. زاد من سرعته وأخذت ياسمينة تطلق الأنين كما لو كانت تتحرق على النيران فكانت صرخاتها عالية وهي تأتيها نشوتها الكبرى تحت حبيبها. لم تكن حبيبتي ابنتي قادرة على ان تتقبل منه النيك القوي لذلك علم أشرف واخرجه منها وكان قضيبه لا يزال صلباً كالصخر. استغرق الرجوع إلى حالتها الطبيعية بضع دقائق بعد تلك النشوة العاتية التي ضربت بجسد ياسمينة فيما اشرف كان وقتها يخلع عن قضيبه الواقي الذكري ويدلك زبه يستمني. لذلك راحت ياسمينة تدلي ساقيها و تجلس فوق السرير كما لو كانت تجلس فوق كرسي و وقف أشرف أمامها منتصبا لتتناول ياسمينة قضيبه الآخذ في الارتخاء. تناولت ياسمينة زبه يف يدها وراحت تدفعه في راحتيها تستمني له فكنت سعيدة لأرى انها لم تدخله في فمها لأنه بغير الواقي الذكري. كانت تدلكه وتلعب به و تعبث براسه حتى راح أشرف سريعاً ما يدفق منيه فوق صدرها. طربت ياسمينة بالمشهد مشهد دفق شلالات المني الأبيض الكثيف فوق يديها وصدرها. كل من ثدييها تلطخا بالمني وذهبا سوياً بعد التضاحك معاً إلى الحمام لتنظيف أنفسهم. لما خرجا منه أدهشني أن أرى ياسمينة و اشرف متعانقان وقد التحمت منهما الشفاة. أسرعا إلى الفراش وألبس كل حبيبه ثيابه. تداعبا مداعبات أخيرة ثم مشيا إلى الباب ببطء وكأنهما لا يودان ان ينتهي اللقاء. سريعاً ما أغلقت التلفاز في عرفة نومي وخرجنا انا و زوجي إلى الصالون. رأيت السعادة تشع من عيني ابنتي ياسمينة فسألتها:” أكل شيء عل خير ما يرام الآن؟” أجاب أشرف:” نعم يا طنط انا شاكر لك كثيرا. كل شيء جيد جدا…” ثم توجه إلى ياسمينة:” أراك في الغد في الجامعة ياسمينة.”…يتبع….