اعترفت وداد بأنها كانت تعمل راقصة استعراضية شبه عارية على المسرح و أيضاً قامت بأدوار إغراء جنسي وقد سمت لي أسماء الأعمال التي اشتركت فيها ليست فقط في المسرح بل كذلك في السينما ومنها أدوار إغراء إلا أنها اشترطت إلا أبوح باسمائها فقالت: كنت في الملهى الليلي واتعرفت على فنان كبير…يعني هو طبيب وكمان ممثل…عجبته قدمت له كاس عرف قصتي فقلي وليه متشتغليش في التمثيل…قلي أني فنانة موهوبة بس بيني وبينك أنا كنت عارفة غرضه…ابتسمت وقتلته هات من اﻵخر بس الحقيقة أنه بجد حبني حب أفلاطوني زي ما بنقول..يعني حب أفكار من بعيد لبعيد…الفنان الطبيب دا عرفني على منتجين و على ناس من علية القوم زي ما كنت قلتلك…اتعرفت على فنانات من الوسط الفني وكمان درست في معهد التمثيل و مثلت أدوار مش مشهورة أوي بس طبعاً فرقت معايا بانها عرفتني بأسماء كبيرة منها أسماء بارزة طبعاً انا قلتلك عليها قبل كدا…و طبعاً أنت واحد منهم
ابتسمت لأن وداد عدتني من الأسماء الكبيرة و الواقع أني لست كذلك و إنما أعرف العديد منهم و من بينهم صاحبي الذي عرفني بوداد وهو شخصية بارزة مسئول رفيع لا يمكن التصريح باسمه. قالت وداد: زي ما قلتلك علاقتي بالطبيب الفنان كانت علاقة حب أفلاطوني يعني عجبته أفكاري ويمكن رثى لظروفي اللي مريت بيها…أعترف أني ضاجعت كتير من المنتجين و من المخرجين كل واحد من ورا ضهر التاني..اعترف برضو أني كنت أستمتع وكمان ألاقي المقابل اللي كنت عاوزاه…اعترف كذلك أني أقمت علاقات مع أغلب الممثلين الكبار على فترات من حياتي وأعترف أني لم أنتشي بأي علاقة غير علاقتين او ثلاثة منهم ممثل و مطرب وشخص خليجي ثري…أما الممثل اللي كان لاسع شوية وغريب في تصرفاته فاتعرفت عليه من خلال عملي راقصة استعراضية شبه عارية على المسرح وقيامي بأدوار إغراء جنسي أمامه الشيء اللي خلاه يراودني حقيقة عن نفسي ويطلب مني عمل علاقة معه…
زي ما قلتلك أنا مكنتش بارفض اي علاقة لأني كنت ومازلت مصابة بالسوداء وهو شبق جنسي لا يكاد يروى…وزي ما قلتلك علاقتي مع التلات أشخاص دول علاقة لا انساها ..كنت أول مرة أجرب الألعاب الجنسية كان على يد الممثل المشهور. كان يستوردها من برة مخصوص عشان يتفنن في إرضاء رغباته. الحقيقة أن الممثل دا كان ماشوي يعني على الرغم منه أنه فحل في العلاقة وكان بيكمل معايا في اللقاء الجنسي الواحد أكتر من نص ساعة إلا انه كان بيخليني اعمل معاها حاجت غريبة…يعني مثلا كان ينام ويقلي قطعي عني ملابسي بكل عنف فكنت أعمل فكان يقلي أضربي الخصيتين…طبعاً انا كنت أغرق من الضحك وهو كمان كان يضحك بس كان يقولي أعملي زي ما أقلك بس بالراحة…كنت اضربه بطرف صابع رجلي فكان يقلي كمان قوي قوي قوي … غير كدا كان يجيب القضيب الصناعي ويقلي نامي …كنت أنام يقوم فاشخ سياقني ويلاعب بيه كسي ونبوري…لحد كدا عادي…مش بس كدا كان يربطه على نصه ويقارن بيه قضيبه اللي كان طوله حوالي عشرة سم يعني الصناعي أطول بخمسة سم ولا أطول شوية..كان يرفع سيقاني ويخيرني: بتحبي الصناعي و لا الطبيعي…كنت أحس أن الممثل دا مجنون..كنت أضحك وأقوله لا طبعاً الطبيعي…فكان يضحك ويقلي طب جربي كدا الصناعي…كان يدخله فيا… واحدة واحدة وبعيدن في اﻵخر يروح دافعه مرة واحدة …ويفضل يدخله ويطلعه يدخله ويطلعه…وبعدين يروح يسألني تاني أيه رايك حلو…أقله حلو يقلي طب خدي الطبيعي …جربيه…ييشيل من وسطه الحزام بتاع اصناعي ويرفع رجليا جامد وينزل ينيكني وفي أيده الصناعي يدخله ويطلعه من بقي…يفضل على الوضع دا لحد أما أجيب تحت منه مرات كتيرة وفي اﻵخر ألاقيه لسة زي ما هو….ينام يقلي اركبيني اركبه ويفضل يضربني من تحت لحد أما يتعبني وأستمتع جداً وفي اﻵخر يروح عامل زي لحصان لما يصهل ويروح جايب! ام المطرب كانت علاقته بيا علاقة جنسية بس رومانسية يعني يفضل يغنيلي ويقولي أيه رأيك عجبك صوتي…طبعاً دا من أشهر المطربين العرب المصريين فكان فعلاً صوته يجنن…كان أحلى حاجة فيه البوس..كان فنان في أكل الشفايف وتسخين الست مننا…مكنتش باخد بين أيديه وقت إلا وأكون عاوزاه….كان يداعبني ويقولي قولي أنا لبوة…أقول أنا لبوة..طيب أنا شرموطة….أكرر وراه ونفضل نبوس في بعض..كان أفضل وضع للمطرب دا وضع الفارسة يعني هو بيطول في الوضع دا لأنه كان بيقول ان المني يتأخر قذفه لما يكون الراجل راقد على ظهره…قضينا أنا و المطرب دا ليالي حمرا كتير في شرم و الغردقة وغيرها…كان يمدحني ويقلي انت راقصة استعراضية شبه عارية تجنني ممكن تقدمي دور إغراء جنسي زي اللي كنتي بتعمليها هناك…أما الخليجي فدا أكتر واحد طولت معاها يعني زي ما يكون أخد علي شرط جزائي أني أكون حصرية عليه بس في الواقع أنا كانت ليا علاقات لما يروح الخليج يرجع لزوجته وعياله فكنت بمارس التمثيل أو الاستعراض…