مضاجعة صاحبة أختي وتصويرها عارية ورأس زبي بين شفريها الرقيقين الجزء الأول

حدث ذلك بالفعل. فمنذ أربعة أعوام تمكنت من مضاجعة صاحبة أختي وتصويرها عارية فانغمس رأس ذبي بين شفريها الرقيقين؛ و قد احتلت لذلك وكددت ذهني ولم تكن سارة في حاجة لذلك لأنها…. لأنها أحبت ذلك سرا ولم تجترئ أن تصرح به جهرا حتى اضطررتها انا لذلك. سارة فتاة جميلة وأجمل ما فيها نصفها السفلي الممتلئ المدكوك وردفاها المستعرضان المتقببان. لطيفة البشرة سمرائها واسعة العيون سودائها ممتلئة البزاز نافرتها مما يدعو ناظريك إلى التملي من محاسنها فلا تشبع.
سارة صاحبة أختي دائماً ما تلبس تي شريتات ضيقة تجسد مفاتنها فتبرز نهديها النافران من غير حاجة إلى ثياب ضيقة. لم أكن أملك السيطرة على نفسي ساعة ألمحها وأتملى محاسنها ؛ لم أكن لأنزل عينيّ من عليها؛ فأظل خلسة أو من غير خلسة محملقاً دائماً ابداً كالمشدوه في نافر بزازها. كانت تذارك دروسها مع أختي فكنت أتعلل باللعب في موبايلي وأنا في الواقع أتفرس ملامح جسدها المثير وأتشهاه. لم يكن بداً من وضع خطة محكمة من أجل مضاجعة صاحبة اختي سارة وتصويرها عارية وأن أحقق أمنيتي بأن أضع رأس زبي بين شفري كسها كما دعاني خيالي الجنسي. لأنني في الواقع شبق للغاية لا أكد أرى جميلة في الشارع أو في المتنزهات إلا وراح خيالي يضاجعها قبل أن أضاجعها حقيقةً! كان لا بد أن أنيكها باي ثمن وقد اشتعلت شهوتي. فا هي سارة تجالس أختي وتمازحها ! وها هي في بيتنا ولا أتمكن منها!! عار علي إذا لم أفعل وعار على رجولتي وخططي الجهنمية!

كانت سارة قد قررت أن تقيم , تاركة بيت الطالبات الذي يبعد عن محافظتها بثلاث محافظات من محافظات الوجه القبلي في مصر , في بيتنا مع أختي من أجل الاستذكار وذلك طيلة أسبوعين, ولذا فكرت وحرزت وفزرت وانتهيت إلى أن أصورها بموبايلي وهي تأخذ حمامها في حمام بيتنا! اعلمن أنها خطة لا أخلاقية ولكن لا باليد حيلة ولابد مضاجعة صاحبة أختي ورأس زبي امتعه بين شفريها الرقيقين كما سترون. أتيت بإحدى تي شيرتاتي القديمة وصنعت فتحة في جيبه و وضعت موبايلي فيه بعد أن ضبطته في الوضع الصامت وبعد أن أدرت مشغل الكاميرا. اقصد كاميرا الفيديو وهو تطبيق خاص. ضبطت الموبايل بحيث أصبحت كاميرته تطل من فتحة الجيب ثم علقت القميص في شماعة الحمام بالضبط قُبيل أن تذهب إليه لتستحم وهي غافلة تماماً بما يُحاك لها. خرجت مسرعاً من الحمام ورحت أنتظر في الصالة الفسيحة حتى أراها وأطمأن أنها قد دخلت إلى غرفة الحمام الملا صقة لغرفة نوم أختي التي تشاركها إياها حالياً حيث الشرك الذي سأوقعها فيه. كنت أنتظر قلقاً متوفزاً مثار الأعصاب وهي بداخل الحمام طيلة عشر دقائق أو يزيد! أخيراً ها هي سار صاحبة اختي تخرج من الحمام في قميص نومها الطويل وذراعها الأبيضان الممتلئان يثراني وتحيرني بزازها النافرة التي تدعوني إليهما! حتى طيزها كانت ظالمة الحسن و فاجرة الإغراء! يا له من إغواء شديد! دلفت سارة صاحبة أختي أخيراً إلى غرفة النوم حاملة فوقها الفوطة المبللة بماء حمامها. أخيراً أفرخ روعي واطمأننت أنها لم تكتشف الشرك الذي نصبته لها!! كنت مرتعباً خائفاً وجلاً خشية أن أنكشف أمام صاحبة أختي سارة وما يجره ذلك من مغبات خطيرة! خرجت ملتفة بالفوطة حول صدرها وقد لفت أخرى حول رأسها. دلفت سريعاً إلى الحمام لأرى ثمرة جهدي وكدي في التخطيط. أغلقت باب الحمام خلفي واخرجت الهاتف وقمت بحفظ الفيديو. ها هو الوقت لأرى صاحبة أختي بعد أن قمت بتصويرها عارية ! وكانت الصاعقة!! ابتدأ الفيديو بعد أن خرجت مباشرة فمضى منه دقيقتان دون صاحبة أختي سارة لذلك قمت بتقديمه قلقاً لأجد بعد ذلك فتاتي سارة و على كتفيها فوطة فوضعتها على العلاقة ثم التفتت إلى حوض المياه. كانت صاحبة أختي سارة ترتدي قميص نوم أبيض خفيف وكلوت! أزالت دبابيس شعرها و أطلقت خصل شعرها الناعم الأسود الطويل الحريري في ملمسه فغطى ابيض مستدير وجهها فخلت الليل قد جار على وضح الصباح!! كان منظراً رومانتيكياً رائعاً. استطال شعرها لدرجة أنه وصل إلى أصل سلسلة ظهرها فلامس أعلى طيازها المتقببة. كانت طيزها لا تزال مغطاة بالكلوت البمبي اللون . ثم راحت صاحبة أختي سارة تفكك أزرار قميصها زراراً زراراً ليظهر لي شق ما بين نهديها! كان شقاً كانه وادي ما بين جبلين كبيرين!! كان نهداها كبيران وكادا يتلاصقا من استارتهما مما أشعل شهوتي و كدت أقذف لبني! كانت بزاز ضخمة فعجبت كيف يحملها ذلك الصدر النحيل الرقيق!! ثم ألقت تي شيرتها فوق الشماعة بجانب الفوطة. حتى ستيانها كان بمبي اللون مثيراً لم يكن ليغطي عريض كبير صدرها. كانت بزازها بيضاء كبيرة كل بز بحجم البطيخة. كدت أجن لذلك الجمال وتلك الفتاة الساحرة! حتى وسطها كان هضيماً رقيقاً مما يدعوك إلى العجب إذ اسفله فخذين مستديرين ثقيلين وفوقهما فردتي ردفيها البارزتين النافرتين في شكل جمالي ولا اروع!!