نا شاب عمرى 22 عام لم اتزوج الى الآن ابى ثرى يمتلك مزارع لتربية الدواجن ويكاد لا يفرغ لى من عمله. منذ عام تقريبا توفيت أمى وتركتنى انا وابى بمفردنا فى الشقة الواسعة الفسيحة، و بعد وفاتها بستة أشهر تقريبا تزوج ابى من شابة مزة كما يقولون غاية فى الروعة والجمال تكبرنى بسنة واحدة تقريبا وتصغر أبى بثلاث عشرة سنة. كانت فاتنة الجمال والجسم ، فمهما أطلت الوصف فيها وفى دلالها وحيلتها فى الايقاع بالرجال، ولذلك أوقعت أبى فى حبها، حتى اشترى لها فيلا تسكنها بمفردها، و اغوائهم، فلن أوفيها حقها. ومهما قلت فى جمالها وجسمها السكسى المتفجر بالأنوثة والاغراء، فلن أصف الواقع . فتاة جميلة شديدة الأنوثة لها وجه أبيض لطيف البياض مستدير كأنه القمر ، ولها عينان واسعتان جدا ترى فيهما تطلعهاا الدائم الى السكس والى قضبان الرجال، وكان أنفها صغيرا أيضا ومنتصبا وشفتاها رقيقتان وكأنهما قد نحلتا من كثرة مص قضبان الرجال قبلى وقبل أن يعرفها أبى من سنوات. كانت سمينة بعض الشئ ممتلئة الارداف والبطن والافخاذ. كنت ازورها مع أبى أحيانا فأراها وقد ارتدت البودى والجينز الضيق فيندفع الدم الى قضيبى وما كنت أستطيع أن أفعل شيئ لأنها زوجة أبى. فقط قد واتتنى الفرصة حينما انشغل ابى عنها كثيرا بسبب شغله و أخذت انا أسليها عنه ، هنا فقط نكت زوجة أبى المزة لأنها كانت محرومة من ماء الرجال الساخن.
بعدما استمتع بها أبى وبشبابها طيلة شهرين فى الفيلا التى اشتراها لها وبعدما فتحها وانزل ماءه فيها وجربت وذاقت ماء الرجال وحلاوته، انشغل أبى عنها، ليس اهمالا بل لإنشغاله الشديد فى عمله ولفرط شهوتها هى الى النياكة كل يوم. وابى بالمناسبة ليس فى مثل سنها بل لا يمكن أن يشبع حاجتها الى الجنس. وفى الحقيقىة وعلى الرغم من انى كنت اتمنى أن اتزوج مثل زوجة ابى المزة ، لم تكن تشغلنى كثيرا، فكنت انساها بمجرد أن اخرج من عندها مع أبى. كان أبى أيضا يرسل اليها حاجتها المنزلية معى من حين لآخر لأجدها فى كامل زينتها وحلاوتها وجسمها السكسى قد امتلئ بماء ابى فاستدار أكثر وصارت فاتنة الجمال، ولكن كيف لى انيك زوجة أبى ؟ فى مرة من المرات التى كنت ذاهبا اليها ومعى اشياء يبعث بها ابى معى اليها، ناديت عليها فلم تجب الى أن مشيت الى غرفة نومها وناديت فلم تسمع، ففتحت باب غرفتها فإذا بها تشاهد فيلما جنسيا مثيرا وتستمنى. على الفور أغلقت الباب وانا فى صدمة وفى نفس الوقت فى حالة هياج وتوتر جنس، لتخرج ورائى هى وتطلب منى أن أتحدث معها، ومن هذه الحادثة كان الموقف التى نكت فيه زوجة أبى المزة المحرومة. جلست قبالتى و هى تلبس بلوزة حمراء ضيقة مثيرة وبنطال ليجن أسود ضيق وقالت: أحمد، انت شوفت طبعا أنا بتفرج على ايه، قلت لها وانا أمثل انى لا أبالى، : طبعا، عادى، ماتخديش فى بالك. قالتلى : عادى ازاى وماخدش فى بالى ازاى؟!، قلت لها وانا أتظاهر بالغضب: يعنى كلنا شباب وبنشوف الحاجة دى، الفرق بس انك مجوزة، مش محتاجة. وقفت غاضبة وزادها غضبها اثارة وفتنة: مجوزة ايه ياحمد، ومش محتاجة ايه بس، مانتش شايف أبوك سايبنى، وانا مح…..لم تكمل نصف الكلمة، فأكملتها أنا : محرومة مش كده، طيب مصرحتنيش ليه ، مش يمكن نريح بعض، ابويا راجل كبير ومشغول واحنا شباب زى بعض.
اقتربت منى زوجة أبى المزة المحرومة ، وهمست وقد مالت فوق وجهى وانا جالس على كرس الانتريه، : بجد، هتقدر تريحنى وتحفظ سرى وسرك؟، قالتها وراحتيها تأخذ طريقها الى صدرى لتغوص فى شعر رجولته. أحسست بانتصاب شديد فى ذبى ولاحظته هى، فقلت لها: طبعا طبعا، مش أحسن متعملى حاجة برة، ضحكت هى وضحكت أنا، وعلى الفورأمسكت يديها فوق صدرى وجذبت نصفها الاعلى ليكون فى مواجهتى ونظرت فى عينيها وقد امتلئا شهوة: انا اولى بالجمال ده من ابويا العجوز هتشوفى ايام جميلة من هنا ورايح. تحدتنى زوجة ابى المزة المحرومة، قائلة: تقدر، ورينى ياشاطر. قالت ذلك ويدها اليسرى تسللت الى بنطالى تفك عنى الحزام وتدلك قضيبى . رحت ألتهم شفتيها الحمراوين الرقيقتين وهى لشهوتها الكبيرة خلعت بنطالى وانزلت سروال وملصت من بين يدى تمص لى ذبى الى ان أشرت لها ان تكف فكفت. أنهضتها وخلعت بلوزتها و بنطالها الليجن وخلعت انا كامل ملابسى وغرقنا فى بعضنا البعض. رحت امصمص حلماتها وبطنها والثم رقبتها، فارتخت اطرافها واصدرت انينا يدل على المتعة البالغة التى سرت فى جسدها المحروم لأجد يدها تمتد الى بظرها تدلكه، فعلمت أنها مستثارة، فانسحبت بجسمى فوقها نزولا الى كسها الحسه وأمص بظرها والعق داخله بطرف لسانى حتى كاد عقلها يذهب وراحت تعلو وتهبط بنصفها الاسفل وتدفع بكسها فى وجهى طالبة المزيد. امتعتها وعلمت انه دورى ودورها، فرحت أطعنها طعنات أصابت صميم كسها، وظللت على ذلك طيلة ربع ساعة وعلت تأوهاتنا واختلطت حتى قذفنا سويا .انتشينا وقضينا رغابتنا الى الجنس وقامت هى فاغتسلت وانا فاغتسلت. قلت لها : بصراحة ، ذبى ولا ذب أبويا؟ قالتلى وكلها غنج ومحنة: حبيب قلبى احمد… دى مش محتاجة كلام… دا انت ولعتنى… هكذا نكت زوجة أبى المزة المحرومة، وم ساعتها الى الآن وانا لا افكر بالزواج لأنى لا أحتاج.