لما كان عندي 8 سنة، كان عندي واحد صاحبي عايش مع أمه المطلقة، وأسمه حسام، وكان في نفس سني تقريباً. هو كان مليا حيوية ونشاط،وأتعرفت عليه في المدرسة. وأتقربت منه لغاية ما بقى أعز أصحابي، وبقينا نلعب مع بعض، وبزوروا في بيته وهو كمان يزورني. أكتشفت بعد كده إن أمه مهتمة جداً بيا. أهتمام أكتر حتى من إبنها. فكنت بأعمل كل اللي في وسعي عشان ما أزورش في بيته، وبقيت أصر أني أقبلوا في الشارع بدلل البيت. وكل ما أنقطع عن زيارته في البيت، كان يعاتبني على إنقطاعي عن زيارته، وإني مش مهتم بصداقتنا. فأرجع مرة تانية أزوره، ويرجع إهتمام أمه الغريب بيا، وبطريقة تخليني أضايق. إبتسام أمه كانت لسة في عز شبابها، عندها خمسة وتلاتين سنة، وجسمها من النوع اللي يخليك تأكد إنها لسه يدوب في العشرين. جمال مش عادي، وأنوثة متفجرة، تحرك كل مشاعر الجنس جواك. الجسم ده رغم مرور السنين والأيام ما غابش عن خيالي. أردافها متماسكة تكاد تمزق الفساتين الضيقة اللي دايماً بتلبسها، وأنا متأكد إن ما جسمها ما فيش جسم ست تاية يشبه. وبزازها تكاد تخرج من فتحة الفستان، وتقولي تعال ومص حلماتي. كل ده بالإضافة إلى تكامل الجسم من كل النواحي، واللي يتعب أكتر إنها بتهتم بنفسها جداً من الميك الساحر والعطور الفواحة. وروحها المرحة اللي لا يمكن تنساها، واللي بتجذب أي حد بيشوفها أو يتكلم معاها.
بسبب كل ده أبتديت أرتاح لعها وأنجذب لدعابتها البريئة في مظهرها المريبة في جوهرها. ومين في سني يقدر يقاوم أو يصمد قدام كل الإغراء ده، وأنا لسة في بداية تكوين الشهوة واتعرف على الجنس. كانت إحساسي بالحاجات دي بتتغير مع التغير الكبير في جسمي، وخاصة لما كنت أصحى من النوم وألاقي زبي واقف منتصب بين رجلي أو الحلام الغريبة اللي باشوفها، وتحسسني بالراحة الجسمية والنفسية. وفي يوم من الأيام،أتصلت بيا أمه عشان تعزمني على العشاء، وما سألتها عن المناسبة قالت لي عشان بقالك فترة ما جتش أزور صاحبي. وتاي يوم رحت ألبي الدعوة ورنيت جرس الباب، ولقيت إبتسام بملابس مثيرة جداً بتقولي أدخل. دخلت أوضة الضيوف، وسألتها عن حسام، قالت لي: “ده راح يجيب شوية حاجات وجاي على وصول.” كانت لابسة فستان أحمر ضيق وقصير يدوب مغطي ركبتها الجميلة، وبيضغط على صدرها، ومبين نص بزازها الكبار اللي بنطوا من فتحة الفستان القوسية الكبيرة، واللي بتبتدي من الكتف لغاية نص الصدر، وبعدين ترتفع مرة تانية إلى الكتف التاني اللي مكنش متغطي تماماً.
كانت المرة دي مغرية جداً في نظري أكتر من أي مرة تانية. قعدت على الكنبة الصغيرة، وهي قعدت على الكنبة الكبيرة، وبدأت أتفرج على التليفزيون وهي بتبص عليا. عرفت كده من نظرات الجانية اللي كنت باختلسها من وقت للتاني، وشفتها في المرة الأخيرة بتمد جسمها على كل الكنبة. بعد ربع ساعة حسيت بالقلق من تأخر حسام، فسألت أمه عن السبب. قال لي: “دا راح يزور جده ومش هيرجع النهاردة.” فسألتها ليه كدبت في المرة الأولانية. رديت عليا بإبتسامة قالت لي إن في حاجة خطيرة هتحصل. بدأت أحس بالخوف، وفي نفس الوقت حسيت بسعاة غريبة. وحاولت أقوم، بس هيا مسكت فيا عشان أقعد لإنها حاسة بالوحدة. رضيت بعد تردد، لإن غربتي في معرفة اللي هيحصل تغلبت على تفكيري. قعدنا نتكلم، وهي بدأت تسألني إذا كنت شايفها جميلة، وأيه رأي في فستانها وشوية أسئلة كده. كنت بجاوب بنعم مرة ولا مرة، وما مبتلطش بص على عينيها.
بعد كده سكتنا، وبعد شوية سمعتها بتتأوه وهي مغمضة عينيها، فسألتها خير في حاجة. قالي ليي إنها حاسة بألم في جسمها، وطلبت مني أقرب فقربت وقعد على طرف الكنبة جنبها. سألتها “إنتي حاسة بالألم في.” قالت لي : “في كل جسمي” وشاورت على رجلها. فأقتربت أكتر،ويالا المفاجأة كانت لا ترتدي أي ملابس داخلية. وشعر كسها بني خفيف، وفخادها بيضاء أشعلت الشهوة في داخلي. وشاورت على إني الألم في كسها. لاشعورياً اقربت منه لغاية ما شفايفي لمست شعر كسها الناعم. لما عرفت إنها خلاص غبت عن الوعي، وسعت رجلها وحطيت أيدها اليمين وراء راسي وسحبتني لغاية كسها. أخرجت لساني أتلاعب بشفرات كسها لأحس بطعم غريب ولذيذ، وهي صرخت صرخات لذيذة لما لساني لمس بظرها. وفضلت أحرك لساني فوق وتحت وآآآآهاتها لا تتوقف. وبعد كده قلعتها الفستان الأحمر، وسخنت جامد لما شوفت بزازها الكبيرة وبياضها الناصع. مسكت بزها اليمين ودخلت حلمتهبين شفايفي، وقعد أمص فيها والحلمة بتكبر في بقي. وبعدين أخدت البز الشمال نفس الحكاية. بعدين هي خدت زبي في بقها وقعدت تبوس فيه وتمص راسه وتلحس بيضاني كالمحترفة. وبعد كده نزلت على كسها الي كان مبلل بعسله وبدأت ألعب في بظرها وهي تتأوه أكثر من الأول وتقرب أكتر عشان أددخل زبي في كسها. رفعت رجلها على كتفي وسحبتها نحيتي ودخلت بزبي كله في عشها الدافئ. صرخنا أحنا الأتنين مع بعض. وفضلت أدخل وأخرج في كسها بلا توقف حتى خرج لبني في داخل كسها وهي تصرخ: “با … حب … ك …. يا … حـ … سا … م.”