تمنياتي الحارة للجميع في ليلة عيد العشاق. أسمي أدهم وأنا من عشاق الستات الكبيرة اللاتي يحافظن على قوامهن حتى بعد الزواج. واليو سأحكي لكم عن لية عيد العشاق التي حققت فيها غربتي القديمة في نيك ست كبيرة. أعيش في شقة بالإيجار في منزل تتكون من غرفة وحمام مع المطبخ. لم تكن سيئة جداً، لكنني كنت أبحث عن شقة أفضل بسبب التحكمات التي يفرضها صاحب المنزل من الحضور مبكراً وعدم إحضار أي فتاة. كان من الصعب علي أن أجد شقة في مدينة جديدة، لكنني ظللت أحاول. وبعد أختبارات النصف الأول، كانت جامعتي تغلق لخمسة عشر يوماً لذلك عدت إلى المنزل. وعندما عدت إلى المنزل، قابلت صاحب المنزل أولاً لإعطائه الإيجار. في أثناء الحديث، أخبرني أن الشقة المجاورة لبابي ستسكنها جارة جديدة. لذلك ذهبت إلى شقتي، ورأيت عباءة حمراء أبقتني عند مقبض الباب. خمنت أنها تعود إلى جارتي، وضغطت على جرس شقتها. كنت أتوقع سيدة قبيحة بلا شكل لكنني تفاجأت حينما رأيتها. لإننا كنا صباحاً، فقد كانت ترتدي قميص النوم، وشعرها غير مسرح لكن في هذا المنظر كانت تبدو سكسي للغاية. خرجت بدون شبشبها، وأخذت العباءة. سألتني عن أسمي، ومن ثم رحلت وعلى وجهها ابتسامة. اسمها بسمة، وكانت في أوائل الثلاثينات كما خمنت.
بعد بضعة أيام أصبحنا أصدقاء مقربين. وعلمت أن زوجها ذهب إلى السعودية وسيعود بعد سنة أو شيء من هذا القبيل. أصبحت ودودة جداً معي وشاركتني كل شيء عنها. سألتني إذا كان لدي صديقة، فقلت ها كل شيء عن صديقتي (ليس الأشياء الخاصة والعلاقات الحميمة). هي وصديقتي تحدثوا مع بعضهما البعض عدة مرات. ومرت الأيام. وكان ذلك يوم 14 فبراير وعيد العشاق. تواعدنا أنا وصديقتي على الذهاب إلى السينما ومن ثم تناول العشاء. لكن في الصباح أخبرتني صديقتي أن حالة جدها كانت خطيرة ووجب عليها الذهاب إلى منزله. لم أكن سعيداً جداً. أخبرتني أننا سنذهب في وقت لاحق وستكون هناك مفاجأة بعد السينما. سألتها ماذا علي أن أفعل بالتذكرة، فأقترحت علي أن أذهب إلى السينما مع أحد أصدقائي. لكن من يذهب إلى السينما مع صديق في عيد العشاق. ليس أمامي إلا بسمة الجارة الحسناء. عند الساعة الثالثة، طرقت بابها، وذهلت من جسمها المثير في الفستان الأسود. كانت ترتدي فستان بقطع واسع، ونصف نهديها المتوسطين ظاهرين من فتحته. لم أستطع أن أتوقف عن التطلع إلى نهديها، لكنني قاومت لأبقي عيني في إتصال مع عينيها. رأتني أنظر إلى نهديها لكنها لم تقل شيئاً. أي شخص سرانا سعتقد أننا زوجة وزوجة. كان نهدها يضغط على ظهري، والفارمل المفاجأة كانت ممتعة. أنتصب قضيبي بالكامل وكان يناضل من أجل الخروج وتقبيل شفاه كسها. وصلنا إلى السينما في نصف ساعة. بينما نشاهد الفيلم، أمسكت بيدي، زادت اللمسة الساخنة من تدفق الدم في قضيبي. كنت أريد بشدة أن أشعر بجسدها العاري على جسدي. وبعد الفيلم، ذهبنا إلى العشاء ومن ثم عدنا إلى المنزل. كانت الساعة التاسعة في ليلة عيد العشاق. طلبت مني أن استريح على الأريكة، وذهبت هي إلى غرفة نومها وخرجت بعد خمس دقائق.
جلست بالقرب مني على الأريكة. كان فستانها فضفاضاً كاشفاً عن نصف نهديها الممتلئين باللبن. كنت سأموت لأخذ هاتين المانجتين في فمي. عندما رأتني أنظر إلى نهديها، قرصتني وقالت لي توقف. وقفت لكي تذهب لتغيير ملابسها، لكنني فقذت السيطرة على نفسي. كانت فرصتي الأخيرة، وإذا لم أنتزعها سيتعين علي أن أستمني في ليلة عيد العشاق. أمسكتها من يدها وجذبتها نحوي. فقدت توازنها وسقطت مؤخرتها على حجري. شفتاها الحمراوتان الممتلئتان كانتا قريبتان مني. ومؤخرتها تضغط على قضيبي المنتصب ما جعلني أهيج أكثر. أمسكتها من شعرها، وقدتها إلى وجهي وطبعت شفتي على شفتيها. كانت تناضل من أجل الخروج من قبضتي، لكن يدي اليمنى كانت حول بطنها تمسك بها بقوة. ظلت شفاهنا ملتصقة لبضع ثواني. دفعت وجهي عنها وطلبت مني أن أتوقف وأتركها. لكنني لم أتركها تفلت من قبضتي ومن جديد طبعت شفتي على شفتيها. هذه المرة لم تدفعني بل فتحت فمها. كانت ألسنتنا وشفاهنا تمص بعضها. وبعد بضع دقائق نزعت فستانها وقبلتها على نهديها العاريين. ظللت أمس نهديها من دون أن أفتح حمالة صدرها وكنت أضغط على حلماتها المنتصبة بيدي. كنت سأموت على نيكها لكنني أنتظرت حتى طلبت مني. أنزلقت بيدي داخل لباسها وكانت شفرات كسها مبتلة وناعمة. بدأت أفرك كسها المبتل بأصبعي. كانت تئن وتقبلني على عنقي ووجهي. بعبصتها عدة مرات ومن ثم وقفت وفتحت حمالة صدرها. كانت مثيرة جداً. محافظة على كل جزء في جسمها. فتحت قميصي وبنطالي ودفعتني على الأريكة. سحب كيلوتها ببطء، وكانت هناك شعيرات صغيرة كما لو أنها حلقته من أيام قليلة. بعد لحس كسها لدقائق معدودة، أدخلت قضيبي في كسها وظللت أنيكها بدون توقف على الأريكة. كنت أشعر وكأني أحتفل بليلة عيد العشاق في الجنة. كان نهديها يترددان مثل الكرة على جسمها اللبني. بعد نيك طويل كنا نحن الأثنين متعبين ونمنا على الأريكة.