سأحكي لكم عن قصتي مع ياسين وهو يفض بكارتي أنا عاشقة السكس، وابدأكم بنفسي أولاً اسمي سامية وكنت وقت حدوث تلك القصة في المرحلة الثانوية والأخيرة وكان يسكن قصادنا جار وسيم جداً اسمه ياسين واحببته جداً. كان وسيم جداً وأنا أقول كان، لاننا انتقلنا من مسكننا في الإسماعلية، إحدى محافظات مصر، إلى محافظة القاهرة لظروف عمل والدي. كان ياسين جاري وسيم وجذاب جداً إلا أنه كان خجولاً إلى أقصى حد لدرجة أني كنت اعلم أنه لن ياخذ المبادرة. كان ياسين أكبر مني بعام واحد وكنا فقط نتكلم كلام عادي وذلك كل ما في الامر. كنت أعرف في تلك المرحلة اصدقاء صبيان ولكنّ أحداً منهم لم يعمر معي كثيراً لأنهم كانوا يريدون أن يتخطوا حدودهم معي ، وبكل جنون. فلم أكد أتخيل فكرة أن أفقد بكارتي لأيّ منهم إلا أن يكون ياسين. فلم يخطر ببالي حقيقة أن يكون غيره ولم أكن أستطيع الإنتظار فقد تحرقت شوقاً لقضيبه وهو يفتحني ويبحر في أعماق أنوثتي.
كان قلبي ساعتها يدق بشدة عندما أسرعت غلى غرفتي ، وكان ماء ما قبل اللذة القصوى يسيل على باطن فخذي بحرارة تثيرني ،فقد كنت عاشقة السكس ولم استطع الإمساك عن عدم لمس نفسي ؛ فقد احتجت فعلاً أن أمسّ كسي بعد أن رأيت ياسين نصف عاري، ونائم دون أدنى اهتمام لأي أحد. كنت ساعتها أحملق فيه وقد طار عقلي إذ كنت استحضر خياله أمامي من قبل في أحلام اليقظة طيلة عشرين دقيقة وأستمني على صورته! ها هو استيقظ على حين فجأة وأنا اجري خشية أن يكون قد لمحني أطل برأسي عليه فتركت بلكونتي وأسرعت إلى داخل غرفتي. لقد كان ياسين يملك أروع جسد رايته في حياتي. خلعت التي شيرت وخلعت الشورت وأبرزت ستيانتي الرقيقة الشريطية والاندر البكيني، كل منهما ذو لون أسود، بما يظهر لحم جلدي الأبيض بياض اللبن. كنت أسرح بخيالي في ياسين وجسده العضلي وأنا افك مشبك الستيانة وقد أغمضت عينيّ وكان هو راقد هناك، وليس عليه من شيئ سوى كات لاصق فوق جسده محلول الأزرار. كان جسده سكسي للغاية ووسطه مثير جداً وهو الذي يمسك بالكات، فراح عقلي يتخيلني وأنا أنزع بنطاله الجينز عن ساقيه. ولأنه كان نائماً فقد ألقى زراعيه فوق رأسه، باسطاً ذلك الهيكل الفخيم مما سحب الكات إلى أعلى لينضغط أشد فوق خاصرته.
رحت أنا أحبس تنفسي وأنتظر لعل سحاب بنطاله ينسحب إلى اسفل. ساعتها أيضاً راحت يدي إلى جانب عنقي خلف راسي عندما يئست من تلك الستيانة..فما الذي جرى لها؟ أخير اً تمكنت من حلها بنفاذ الصبر وألقيتها عني. كان النسيم يأتي إلى داخل نافذتي المفتوحة وبدا كأنه يتحسس بلطافة بزازي العارية فجلست فوق سريري، اجري اناملي فوق بزازي ، اشد بهم فوق حلمتي المتصلبتين. سرعان ما أصبحت كفاي غير كافتين فتصورت فم ياسين الذي يسيل منه اللعاب امامي ولسانه يرضعهما. رحت أطلق أنات ناعمة فانحنيت فوق المنضدة أمامي وبسطت ساقي ورحت أعتصر بزازي كالمجنونة أو عاشقة السكس بجنون. اليد الأخرى راحت تنزل أسفل غارق كلوتي بماءه وراحت تزيحه من فوق لحمي. فانا أحب أن أرتدي الأندر وير السكسي وإن لم يكن هناك احد ألبسه له. بيدي الأخرى رحت ألاعب بزازي وقد استغرقت الأخرى وقتاً في خلع البكيني وبنطالي. فانا عندما أكون مشغولة بتخيلي ياسين اتشوش كثيراً به وقد راح يخلعهم هو بنفسه عني. “ سيبيني أساعدك.” صرخت واعتدلت من نومتي فوراً وراحت عيناي تحملقان وقد قاربا الخروج من محاجري عندما رايته هو ياسين بشحمه ولحمه. لقد كان هو فعلاً يشخص أمامي وفي غرفتي! كان كاته يتدلى بفضفضة فوق فخذيه العضليين ويده راحت تداعب قضيبه. أخرسني المشهد فلم أستطع الكلام مطلقاً! فعيناي تثبتتا بعضوه الضخم، الطويل والثخين ، الذي قارب 15 سم.” ازاي…. ازاي انت….” فلم يدعني أكمل بل ابتسم وأشار إلى النافذة : “ أنا كنت بتفرج عليك من البداية.” ابتلعت أنا ريقي بصعوبة من فرط ذهولي وقلت: “ تتفرج عليّ؟” ليرد هو هامساً صاعداً إلى السري بجواري ليثبت حقيقته وأنه ليس خيال: “ أيوة، وبعدها قررت أن ادخل اللعبة بنفسي.” لم أكد أعترض: “ لا ياسين..” حتى أطبق ذلك الفم الأحمر الجوانب الرطب السكسي فوق فمي بشهو بالغة وسقطت أنا فوق الفراش، من جسامة ثقله فوق هيكلي الضعيف. لقد كان لي أصدقاء يقبلونني القلب الفرنسية من قبل ولكن لم يكونوا مثل ياسين ولم يتجردو من ملابسهم مثله وفوق السرير. التجربة مختلفة تماماً. امسك ياسين بيدي عندما قاومت على أثر الأحساس السحري الذي بثه في جسدي ووضعهما فوق راسي وقد استعمل صدره القوي ليثبتني من تحته ورحت أنا أصدر انّات من تحته وهو يفرك بزازي المتصلبة لينتهي بي إلى فض بكارتي فاستمتع هو بقضيبه وهو يفتحني ليكون هو ابو عذرتي كما سنعلم في الجزء الثاني.