ثم نزل طارق بلسانه على خزق كس نسمة في سكس نيك و بدأ يلحس بكسها الغارق و الذي كان لم يفتح بعد و ينتظر زبا كبيرا لم تذق نسمة زبا بهذا الجمال من قبل في كسها كانت دائما تنتاك من طيزها لانها لم تجد الزب المثالي لها! ثم صرخت نسمة بصوت ممحون و مفتون بالغنج و الأنفاس السريعة و قالت لطارق: طارق حبيبي مش قادرة مش قادرة أكثر من هيك مش قادرة استحمل خلص بدي انفتح ما عمري شعرت بهيك محنة في حياتي يلا افتحني بدي زبك اللي خلاني افقد اعصابي من لما شفته نفسي ينيكني يلا نزلي دم كسي بدي زبك يفجره و يفتحه و ينيكه و يخليه يحس بطعم سكس نيك الحقيقي هلأ يلا لا تستنى ارحمني!!!!
بدأ طارق بوضع الزب على شفرات الكس اللتان كانتا تحترقان من شدة المحنة و اللوعة، ثم فرك الزبنور قليلا و نزل إلى خزق كس نسمة و قال لها: بدك تنتاكي يا عمري و أفتحك؟! صرخت نسمة بقوة: أكيد بدي هلأ آآآآآآآآآآآآه شو حامي على خزق كسي وين بدي ألاقي بعدين زب زي زبك يفتحني يلا هلأ موتلي الكس الممحون و افتحني بسرعة مش قادرة أستحمل أكثر زبك الكبير و الممحون يلا حبيبي ارحمني و ارحم كسي و نيكني و افتحني هلأ يلا يا عمري! بدأ طارق يفرك بخزق كس نسمة بزبه الكبير و الذي كان ينقط بشدة على كس نسمة حتى بدأ بتدخيل زبه قليلا و دخل الرأس لوحده و بدأ يدخل بالرأس و يخرجه قليلا قليلا حتى شعر بحرقة شديدة و حرارة قوية و كأنها نار داخل كس نسمة و كأن كسها يغلي من الداخل و كانت نسمة تغنج بقوة و محنة شديدة حتى فقد طارق السيطرة على نفسه في احلى سكس نيك و أدخل زبه أكثر للداخل حتى أحس بأن شيء قد قاومه أمام زبه و الأن لم يعد يقاومه و في هذه اللحظة
صرخت نسمة صرخة قوية و وممحونة ممزوجة بشيء من الألم عرف طارق وقتها أنه فتحها لأنه لما أخرج زبه لاحظ بعض الدم عليه و بعدها بدأ ينيك بها بقوة و شدة أكثر و يدخل زبه أكثر و من الكثر المحنة و كبر زب طارق نسيت نسمة ألمها و كانت تغنج و كانت مستمتعة جدا بالزب الذي ينيك فيها بكل قوة و محنة و شدة و هو كله بالداخل في سكس نيك معها بالطريقة التي كانت تتمناها نسمة، ثم بدأ طارق يمسك ببزاز نسمة بقوة و شدة و يجرها للأسفل و هي بدورها يداها على طيز طارق و تجره لها بقوة حتى بقي ينيك فيها لبضع دقائق و بدأ يغنج بشدة و محنة حتى بدأ يقذف ظهره داخل كسها و هي بدورها تقذف ظهرها معه وسط أجواء من الصراخ و الغنج الممحون و الشديد و القوي الذي استمر لدقائق حتى بعد أن كل واحد منهما قذف ظهره على الثاني حتى استقرا و تمددا على بعضهما ثم شكرت نسمة طارق على هذه النيكة التي كانت تحلم بها و باسته بشدة و أخذت رقم هاتفه لكي تتفق معه على نياكات أخرى و لبس ملابسه و خرج من بيت الدعارة مسرورا جدا و فرحا و قد كانت التجربة الفريدة و الرائعة في احلى سكس نيك التي بالفعل غيرت حياته و جعلته لا ينمحن على أي منظر جنسي في اي مكان و سر كثيرا بهذا التغيير الرائع.