المخيم الصيفي – حلقة 19 : من بعد ما فقدات ايمان عذريتها مع عمر ولات باغا الحويان كتر
منين حلات ايمان عينيها فصباح ملقاتش عمر حداها و فهمات منين شافت صاحبتها سهى كدخل لبيت بلي هو كان عليه يمشي قبل مترجع صاحبتها و شوية بدات ذكريات ديال البارح كترجع ليها و كتفكر كل لمسة من يديه و فمو ز بو على جسمها الانثوي البيض لي مخلاش شي بلاصة لبارح و مقاصهاش فيها و تفكرات بلي فقدات العذرية ديالها و هي تمشي بسرعة للمرابا و بدات كتشوف راسها و هي كتحس براسها تبدلات و ولات مرا و هاداك الاحساس لي شعرات بيه البارح فاش وصلات لذروة الجماع معاه خلاها تولي باغا تحس بهاداك الاحساس كل مرة و صحابتها كانو قبل وصفو ليه ان السكس كيبحال المخدرات الا ذقتيه مرة مكتقدريش متبغيهش مرة اخرى و هذا بالضبط لي كان حاسة بيه ايمان فهاد الساعة و لات كتحلم فوقاش يجي الليل ااه حسات بطبونها حساس شوية و كيبنض و منين تحرات كثر زادت احساسها بالالم شوية فطبونها و هي تمشي بزربة و نظفات الدم ديال العذرية ديالها من الناموسية قبل متشوفو سهى صاحبتها و تشوهها ..
نهار كامل كانت كتقلب على عمر و منين شافتو عيات باش انظارهم تلقى باش تأشر ليه و لكن هو مكانش كيشوف فجيهتها و منين طاح الليل عيطات ليه فالتيليفون منين خرجات صاحبتها و لكن هو قال ليها بلي غادي اليوم يكون مشغول شوية و نيت هي غادي تكون حساسة من طبونها و قال ليها بلي هو ميقدرش يكون معاها و ميقيسهاش حيت كيبغيها بزاف و ميقدرش بقاومها هي عجبها كلامو و لكن كانت باغة اليوم تحس بنفس الشعور ديال البارحة و كانت سخونة لواحد الدرجة متصورش حتا طبونها كان كينبض و هي تجيها فكرة لي عمرها جرباتها حيت مكانتش عارفة المتعة لي كتفوتها ..
ايمان مشات سدات الباب ديال بيتها و طفات الضو و بزربة مشات جلسات فناموسيتها و من بعد و هي متكية فالظلام معرفاتش منين تبدا و لكن اول حاجة دارت هي تعرات فخطرة و رجعات نعسات على ظهرها .. اول حاجة دارت شدات فبزازلها و تفكرات يدين عمر على بزازلها البارح كيدلكهم ليها و يقرص حلمتيها بين يديه و هي دارت نفس الشي و هادشي خلا تيارات خفيفة من المتعة كيهبطو لطبونها و بعد حركة يديها زادت على بزازلها الصغار و من بعد هبطات يدها الليمنية و طلعات رجليها شوية و منين قاص صبعها شفراتها تهز ليها جسمها و منين بدات دلك طبونها المتعة و اللذة لي حسات بيها خلاتها تعض على شلقومتها ااه ااهمم اااه يديها كلها كانت كتحكها على طبونها ااهم اااه ااه شوية و هي تدخل ثبعها فثقبة طبونها لاول مرة فحياتها الاحساس ديال اللذة الجنسية خلالها تحوي راسها و تستمني بكل طاقتها و فاش وصلت للرعشة كان جسمها كلو كيقفز من بلاصتو و خلات يديها فطبونها لي كينبض حتى كملات و فاش تنفسات كانت كتحس براسها دابا مرا ديال بصح و ولات مدمنة على هاد الشعور و كانت كتفكر كيفاش كل مرة باغا تمتع راسها و هي تفكر عمر و زبو و كانت بصح باغة غير فوقاش تجمع معاه مرة اخرى و يتسد عليهم الباب باش يدير فيها كيما بغا مرة اخرى و هي مستعدة دير ليه لي بغا ..
يتبع …