درب أنهار – الحلقة 8
منى كانت فرحانة و ممحونة لواحد الدرجة مكتصورش و بالخصوص ملي شافت شحال خالد حماق على بزازلها و كان كيلعب بيهم بحال شي ولد صغير و هي كانت فرحانة أولا حيت عطاها سلسلة ديال الذهب حمقاتها و ثانيا حيت أخيرا غادي تتناك بزب أخر و حيت الزب الوحيد لحواها حتال دابا كان منير كانت متحمسة تجرب الحويان مع شاب جديد و تشوف الفرق و شكون لي حسن فنظرها .
فم خالد على حلماتها و هو كيلحس و يرضعهم ليها حسسوها بهيجان عمرها تحس بيه و منين شافت زبو قوم من تحت سروالو هي بزربة حلات سلسلة ديالو و هو كان باقي كيرضع نهودها البيضين و منين شافت زبو لي كان فليظ و راس زبو حمر عجبها حيت كان مبدل على زب منير بدات كدور الابهام ديالها على راس زبو الحمر حتى حسات بالرغوة الجنسية ديالو كتهبط على صباعيها و فمها ولا كيسيل حيت كانت باغا ذوق زب ففمها .. بدات كتحرك يديها على زب خالد حتا ولا واااقف بحال شي جدع شجرة و هو حبس من اللعب بنهودها و هي تسغل هاديك الفرصة باش تهبط على ركابيها كانت هي عريانة من الفوق و لكن باقا لابسة سروالها من التحت و هو هبطات ليه سرولو و هذات وقتها فتمتيع زبو بفمها .
أول حاجة دارت هي باستو من الخصية ديالو اليمنى و من بعد خرجات لسانها و بدات كتلحسو و هي كتطلع لسانها على قاست راس زبو و من بعد رجعات هبطتاو و عملات نفس للطريقة لخصية ديالو اليسرى .. أصوات الجنسية لي كان خالد كيخرجها عجباتها بزاااف و خلاتها تحس بالأنوثة ديالها .. منين حبسات من اللحس حطات راس زبو بين شفايف فمها الكبيرتين و الحلوتين و دخلاتو بشوية بشوية حتى حسات ب زبو كيدوز على لسانها و منين وصل لحلقها كان راخفة حلقها كيما علمها منير باش زب يدخل لأعماق حلقها بلا متغرغر عليه و خالد شداتو المحنة وهو يشدها من شعرها الأسود الطويل و بدا يحيوها من فمها بطريقة همجية عجباتها بزاف كانت كتحس بكيلوتها كيقطر بالبلل ديال العسل ديال طبونها .
من بعد خالد خرج زبو لي كان كيقطر بالرغو من فم منى و شوية حسات بيها كيهزها من يديها و كيديها لنفس بيت نعاس لي حواها فين منير لأول مرة .. هو كان فرحان حيت كينفذ كلشي ي وقع فالفيديو لي شافو لمنير كيحوي منى و كان غادي يدير ليها كل هديك الوضعيات لش شاف و كثر و من الطريقة لي مصات ليه زبو دابا شوية كان واضح بلي هي سخونة بحالو و كثر و غادي دير معاه لي بغا ..
منين دخلو البيت نعاس خالد حيد لمنى هاداكشي لي بقا ليه من حوايجها و منين شاف جسمها البيض لي كان مثير لواحد الدرجة .. كانو عندها بزازل كبار و بيضين و طريين و الخصر ديالها رقيق و من بعد ترمتها الكبيرة كاين كا جسمها كل هضبات النوع لي كيعجب أي راجل .. نعسها فوق الناموسية و حيد حتا هو لي بقا من حوايجو م ن بعد تلاوح فوقها و بدا كيبوسها و فنفس الوقت دخل زبو بين فخاديه و منين قاص طبونها الحمر المعسل بدا كيداعب ليها الشفرات ديالها حتى ولا جسمها كيتهز من بلاصتو و كتغنج بسميتو ااه ااه خالد اااهممم همم اااه و بينما يدو مشغولة بين طبونها هبط وجهو و دعكو على نهودها لي مكاناش كيشبع منهم ..
يتبع ..