نكح الفحل المجنون الكهل نمر الفاتنة اليافعة الفاسقة نجلاء بقوة واذلها ووسع بخش طيزها وامعن بها اذلالا واغرقها بحليبه الساخن الكثيف الابيض ثم خرج تاركا اياها لالمها وبعد الراحة لدقائق اغتسلت اللبوة المنكوحة وتناولت طعامها ثم تانقت وخرجت بسرعة من الباب الخلفي للشقة متوجهة الى شقة عشيقتها السحاقية والغير سحاقية يمنى فاوقفت سيارة اجرة اوصلتها الى العنوان المصون بسرعة بالغة وسائق السيارة لم يكل من النظر اليها لشدة جاذبيتها واناقة ملابسها الفاضحت التي كانت تبرز ما تكتنزه من الطيبات كانت كافية لاي رجل كي يبلغ نشوته من مجرد رؤيتها, وعندما خرجت من السيارة رات الممحونة الفاسقة سيارة صديقها الفحل العربي اللبناني موريس امام الشقة.. الامر الذي دفعها لتهرول بشدة وتسرع لترى ان كان هو بعد ان اشتاقت له شديد الاشتياق
وفي المبنى طلبت اللبوة المصعد ودخلت به الى ان وصلت الى الشقة رقم 66 فخرجت منه وهرولت الى الباب فطرقته وعادت وطرقته وبدى كانها مسرعة او خائفة من شيء ما, وبعد ان امعنت بطرق الباب اتتها يمنى وهي بحال يرثى لها وكان حافلة قد مرت بها وكانت في خلاط من الحرير البوردو الشفاف وقد بانت تضاريس بدنها الحارة من اسفله فمن صدرها الكبير الذي تدلى بعظمته وقد بانت حلماتها الواقفة الى طيزها العريضة وسيقانها البيضاء المديدة الشهية باصابع قدميها المطلية بالبيديكور الاسود, وبعد ان فتحت الباب صاحت بنجلاء وهي تقول هيا ادخلي ادخلي وشدتها واسرعت فاغلقت الباب خلفها وسارت بسرعة الى الغرفة ونجلاء تسير خلفها وهي تنظر يمينا شمالا لعلها ترى موريس, وعندما وصلا الى غرفة النوم رمت يمنى بخلاطها وتعرت وسارت متوجهة الى السرير فقالت لها نجلاء اانت وحيدة اهناك احد معك ولكنها لم تجاوبها فاسرعت نجلاء فخلعت هي الاخرى ملابسها وارتمت الى جوار يمنى التي بادلتها القبل العميقة في ونجلاء تتاوه ويمنى تتاوه وقد عبقت الغرفة باهاتهم في اروع سكس نيك سحاق عربي وما هي الا ثواني حتى خرج موريس من الحمام لينضم الى يمنى وكانت مفاجئته انه وجد نجلاء في السرير عارية وقد عبقت القرفة باهاتها فتسمر مكانه وانتصب قضيبه بشدة لانه كان يعلم ان نجلاء عذراء وهو قد سبق له ان وصل معها بالمداعبات والقبل الى حد كبير فمشقت قضيبه وتلذذ معها باحلى نيك فموي تكرر العديد من المرات بينما كان يجتمع معها ان كان في لبنان او في الخارج ولكن الامر لم يتعدى يوما المص والقبل والمداعبات فنجلاء كانت تحرص على عذراويتها… وذلك استمر لسنوات عديدة شارفت على الخمس ولكن وللحال ان يتغير فان الحياة المتحررة والجموح قد ارخيا بثقليهما على هذه الشابة اللبوة التي اصبحت تعد الثواني والدقائق حتى ياتيها رجل يريحها من بكوريتها ويفضها ويفتحها, تسمر موريس مكانه وهو ينظر كيف كانت يمنى تنكح نجلاء الفاتنة بينما هو وقف يلاعب قضيبه ثم انضم اليهم فجفلت مجلاء ولكن سرعان ما استوعبت الامر فارتمت على صدر موريس وهي تقبله وتلاعبه وتتاوه في احضانها بينما كانت يمنى تقوم باكل كسها وقد هالها بخش طيزها الكبير الاحمر وكان لابد لها ان تعرف مع من ومتى ولكن الامر قد اثارها فاخذت تبعبص بخش الطيز هذا ونجلاء تتاوه لالمها من ملامسته وموريس غارق في سابع كيفه بين لبوتين عربيتين ولا بعدهما لا بالجمال ولا بالدلال والغمندرة والاثارة والنظافة فقام بنيكهم نكاحا ثلاثيا قويا في اروع سكس وباطر ولا اطيب استمر حتى منصف اليوم…