اقوى قصص سكس عراقي و نيك حار على الطريقة العراقية الساخنة التي تتميز بقوة الازبار و حلاوة الاكساس و هنا تلتقي حبيبة الفتاة العراقية الجميلة مع حبيبها كاظم الجميل الانيق صاحب الزب الذي لا يرتخي و لا يتوقف عن النيك و حفر الكس . و قد كانت حبيبة فتاة جميلة جدا بعيون عسلية و بشرة حمراء فاتحة و طيز جميل جدا و بزاز متوسطة الحجم و متماسكة جدا حيث انها كانت لا تصبر على الزب مع حبيبها بينما كان كاظم شاب في العشرينات يرتدي ملابس انيقة و له زب جميل في حدود العشرين سنتيمتر و كلما التقى مع حبيبة الا و متعها بزبه في لحظات نيك ساخنة و احلى سكس عراقي بطريقة خاصة جدا . ذات يوم كان كاظم ممحونا جدا و هتف الى حبيبة و طلب منها الحضور بسرعة كبيرة لامر ضروري و لم تكن تعلم ان الامر هو النيك و دخول الزب في الكس فلبست ثيابها و غطت راسها بالخمار و اخذت اول تاكسي في طريقها و اوصلها الى غاية مكتب كاظم و هنا دقت عليه الباب و لما فتح لها اغلق الباب باحكام و بدا يقبلها بقوة من شفتيها و انفاسه تكاد تكون مسموعة من الشارع من شدة قوتها و درجة ارتفاعها . و في الحين الذي كان كاظم يقبل حبيبة و يرتشف من شفتيها العسليتين ظل هي تساله عن سبب طلبه اياها و هي خائفة ان يكون هناك مكروه ما و لكنه طمئنها و اخبرها ان زبه محنه و كان لابد ان ينيكها لانه ساخن جدا و لابد من ان يمارسا سكس عراقي مع بعض لان فرصة وجوده في المكتب وحده ليست دائما و في تلك اللحظة غضبت حبيبة و دفعته لانها حضرت و هي خائفة و كان يمكن له ان يخبرها من الاول حتى تاتي و هي مرتاحة و دفعته ثم حاولت الخروج و العودة من حيث اتت لكن كاظم تبعها و امسكها من يدها و زبه يرفع بنطاله من قوة الانتصاب و العرق يتصبب من جبينه بقوة من حرارة الشهوة و رغبة النيك . و بدا كاظم يعتذر من حبيبته و يقبلها مرة اخرى حتى ذوبها تماما و سلمت نفسها امامه و هي تغمض عينيها و هي متكئة على الحائط و مستعدة الى سكس عراقي نار و نيكه حامية جدا
و قد تفهمت حبيبة الامر جيدا خاصة و ان الشهوة التي كانت على كاظم يصعب السيطرة عليها لذلك امسكت زبه بيديها و فتحت شفتيها و بدات ترضعه بكل قوة و اثارة في سكس عراقي ساخن جدا و هي تكرر في كل مرة عبارات الجنس الساخنة و كلام النيك المؤثر حتى صار زب كاظم في فمها و بين يديها اضخم من اي وقت مضى و بد يرمي افرازات المذي وهي تلحسه بلسانها و تذوق ملوحته و حلاوته . ثم جلست على الطاولة و فتحت رجليها ثم نزعت الكيلوت و اشارت له بسبابتها ان يقترب ثم حولت سبابتها الى كسها و هي تعني له قرب زبك و متع كسي في نيك قوي و هنا اتجه اليها كاظم و كانه منوم مغناطيسيا و بدا يلحس كسها كالمجنون و هو يمص الشفرتين و يدخل اصابعه بينهما حتى يسخنها اكثر لانها شهوانية و تحب النيك و بعد ذلك حك زبه و مرره مرتين او ثلاثة على كسها حتى احس ان الكس قد تبلل و صار جاهزا الى استقبال الزب و تذوق سكس عراقي ممتع و بدا ينيكها بطريقة عنيفة و حارة جدا و كل واحد منهما يلهث و يتاوه بكل قوة في نسك ساخن و مثير . و في البداية كان كاظم فوق حبيبة ينيكها و طيزه تنغلق كلما ادخل زبه و حين يخرجه تنفتح فلقتيه و هي تمرر يديها على فلقتيه كي تتحسس جسمه اثناء ممارسة الجنس ثم ادارها و اصبحت فوقه و هو متكئ على الطاولة و ركبت فوق زبه في وضعية نيك و سكس عراقي حامية جدا حيث ظلت حبيبة تهتز فوق زب كاظم بكل متعة و حلاوة جنسية وهي تتفوه بعبارات الجنس الرائعة و كان كاظم لا يرد عليها الا بقبلة دافئة على شفتها او بمصة ساخنة على رقبتها مع عضة خفيفة . و جاء دوره في التحسس على فلقتيها حين بدا يمرر يديه عليهما و يضربهما و هما يهتزان بالمتعة و اللذة الجنسية و من حين لاخر يدخل اصبعه في فتحة الشرج كي يزيد من محنتها و حلاوة النيك معها و بدات مع مرور الوقت حبيبة تذوب في السكس مع كاظم و هي كانها تذهب في غيبوبة من شدة اعجابها بالزب الذي كان يدخل و يخرج في كسها و يمتعها في نيك ساخن جدا