قالت الفاتنة المقنعة نارمين كلمتها السحرية, وجتوجهت الى فحلها قائلة:” ساخلع الخمار يا جواد ساخلع الخمار ان كان هذا سيخرجك من جنونك!” فامسكها الفحل وصفعها بقوة صفعة ابكتها وطرحتها ارضا وما هي الا ثواني حتى وجد جواد نفسه فوقها ليشاطرها المها وقد تحطم قلبه لرؤيتها بهذا الحال, وهو يعشقها ويهوى التراب الذي تسير عليه, وبعد الاحتضان والغراميات اخذ الفحل بطباعة القبلة تلو الاخرى على ثغر الاميرة العسلي قبلا جعلتها تفور لشدة هيجانها قبلا جعلتها تغنج وتذوي وتصيح وتتاوه وجواد يستمتع بملمسها من اسفل الخمال, الذي سرعان ما ارتفع ليكشف عن كس زهري وبخش طيز متوهجة ما كل جواد من فلاحتها في اروع سكس عربي من سابع الاحلام النيرة الشيقة. فقال جواد وبعد النيك الحار: هيا افعلي هذا وانزعي هذا الحاجز وهو يمسك براسها بكل فحولة ورجولة
فقالت: هل انت مصر.
فقال: ها انا انتظر وهو يلاعبها ويداعبها ونظرات الغوى تتطاير من عينيه
فقالت: ولكن ان فعلت هذا فلن تراني الى الابد فامسكها وهو يطبع على وجهه ابتسامة الاستهتار
فقال: ان لا اراك خيرا من ان اراك وانا لا اراك هااااااا اليس كذلك.
قاطعته قائلة: يا جواد انا جميلة لدرجة لا توصف وجمالي ليس من هذا الزمان وان
رأيتني الآن ستندم طوال عمرك انصحك للمرة الاخيرة ان تصبر حتى يحين الوقت.
فقال: لا يهمني هيا نفذي ما قلت يا نارمين
فقالت: لا آااااااااااااه لو علمت عدد السنوات التي انتظرت قدومك بها لغيرت رأيك يا حبيبي وروحي وقلبي وسيدي, قالتها وهي تفرك بجسدها عليه بمشهد مليء بالاثارة الغوغاء.
فقال: لا اريد ان اعلم شيئا فقط اريد ان أراك فاتمتع بعينيك وانهي هذه اللعبة.
فقالت وبنبرة حزينة: آااااه يا مخلصي يا سيدي يا فحلي لو كنت تعلم ما تخفيه لك الايام لما عجلت بنهايتي ونهايتك.
فقال جواد: اسمعي يا شاعرة المدافن والتمائم لن تؤثري عليّ بكلامك الان اما ان تخلعي هذا الخمار واما فصفعها صفعة ثانية طرحتها ارضا ثم انكب عليها وركبها بشدة فغرس قضيبه الدسم في اعماق طيزها بعدما تسيدها وركبها من الخلف, وسرعان ما اخذ يلطمها ويمزقها بقوة وهي تصيح وتتمايل وتتاوه وتغنج, وهو يضرب بينما كان ينسكها بكل حزم الى ان بلغ قمة النشوة وقمة المتعة فافرغ ما لديه من السائل المنوي الحار في اعماقها ثم مده وبكل حرارة الى باب بدنها المدمر قبل ان يسحب قضيبه فيغرسه في فمها غسلته بكل تواضع بلعابها الحلو في اروع سكس عربي بنفحات من العسل.
وبعد جزيل النيك قالت: واما ماذا؟
فقال: سامزقه بيدي, واخرجك منه بالقوة, قالها ويده تمسك براسها وهي تجلس بقرب قضيبه بعدما ارضعها من رحيق حبه.
فضحكت نارمين مستفزة جواد: ان كنت تستطيع فلم لم تفعل هذا بالسابق هيا افعل افعل ايها السافل, افعل فصفعها وامسكها الى قضيبه اخذته بكل عهر ولاعبته باعماق فمها وهي تضع عينيها ارضا بكل تواضع وخنوع, وبعد مرور دقائق اتبعت الممحونة وقالت افعل هذا الان ووفر الوقت علي وعلى نفسك هيا هل انت خائف تحرك يا جواد لا تخف نفذ كلامك وهي تلاعب قضيبه باناملها لتمنحه الجراة على تسخيرها وتعنيفها واخضاعها باروع الطرق.
استفز جواد وغضب ووقف واقترب من نارمين ومد يداه ليمزق الخمار وصوت ضحكات نارمين تستفزه اكثر واكثر واكثر وكأنها تدفعه ان يفعل ويمزق جواد الخمار بقوة ليرى ماذا يخفي هذا الخمار وما ان ينهي حتى يعود الى الوراء عدة خطوات وعيونه متسمرة باتجاه الفاتنة نارمين التي ما زالت تضحك فجلس مسترخيا على الصوفا شارد الذهن لا يقوى على الحراك وما زالت عيونه الواسعة المتيمة متسمرة باتجاه نارمين وكانه دخل في حلم سرمدي لم يصحو منه الا على صوت اخاه الاصغر” يمان” الذي اخذ يناديه ويناديه: جواد اخي جواد سلامة عقلك خذ واشرب القهوة ولكن اين صاحبتك “مقاتلة النينجاا” رحلت.؟
بحلق جواد بعينيه وجال فيها انحاء الغرفة وفركها وسأل اخوه يمان عن نارمين” اين رحلت واين اختفت” “كيف خرجت ومن اين خرجت؟”
فرد يمان كيف خرجت اكيد خرجت من الباب,
فنهض جواد مسرعا دون ان يأبه بيمان الذي ما زال يحدثه واستقل السيارة وانطلق بها يشتم ويلعن نارمين بكل الشتائم التي عرفها في حياته دار بالشوارع حتى هدأ من غضبه واخذ يستعيد احداث الصالون من لحظة دخولها الى لحظة وقوفه وتمزيق الخمار ولكن لم يستطيع ان يتذكر ماذا رأى خلف الخمار واخذ يتمنى ان يرى نارمين ولو للحظة واحدة فقط ليقول لها اذهبي الى جهنم الحمراء واياك ان اراك او اسمع صوتك ولا اريد ان اعرفك ولا يهمني من انت فانت مجرد مريضة مجنونة تعشق المدافن والتمائم تختفي خلف قناع اسود لتخفي خلفه قباحة لا مثيل لهااو انت مصابة بمرض الجدريمقرفة لدرجة تثير الاشمئزاز او انت ممسوخة على شكل قرد بري واخذ جواد يتخيل فعلا لو انها على
شكل قرد واثار هذا المنظر الضحك في نفسه الامر الذي هدأ من روعه قليلا.