لا انسى احلى سكس نيك ممتع جدا مع داليا المطلقة التي ركبت معي يومها في السيارة بعد ان اوقفت السيارة امامها على احدى الطرقات وبدات اغازلها و اعبر لها عن مشاعري تجاهها و اعجابي بها و كانت حقا تستحق تلك الكلمات الساخنة مثل جسمها المثير . و في ذلك اليوم كنت مارا على احدى الطرقات التي تؤدي الى شاطئ البحر و وجدتها جالسة على احد الكراسي العمومية و هي تضع رجلا فوق رجل و فخذيها بارزتين و كانت تدخن سيجارة و تضع نظارات كبيرة شمسية فاوقفت سيارتي غير بعيد عنها و جلست جلسة مماثلة لجلستها ثم اخرجت سيجارة و تعمدت ترك ولاعتي في السيارة و بدات ابحث عنها في جيوبي فلم اجدها و عند ذلك اتجهت اليها واقتربت منها و بادرتها بالتحية وانا انظر الى فخذيها الممتلئتين ثم طلبت منها ان تناولني ولاعة كي اشعل السيجارة و اعطتني واحدة امريكية من ماركة زيبو ثم اشعلت سيجارتي و شكرتها و اخذت منها الاذن بالجلوس امامها و بدانا نحكي حتى وصلت الى سؤالها عن سبب جلوسها في هذا المكان وحيدة و اكدت لها ان فتاة بمثل هذا الجمال يستحيل الا تكون مع شريكها فاخبرتني مباشرة انها مطلقة و لا تهتم بالرجال لانها كرهتهم و اخبرتني ايضا ان زوجها كان يخونها و وجدته ذات مرة مع امراة ينيكها و هما يمارسان سكس في بيتهما فطلبت الطلاق و منذ ذلك اليوم و هي تعيش حياتها مثلما تريد و عند ذلك اخبرتها ان زوجها رجل غبي لانه لم يعرف قيمة امراة بمثل هذا الجمال و عرضت عليها جولة معي الى شاطئ البحر و انا امني نفسي بالنيك و سكس معها . مشينا حوالي عشرين متر و انا وراءها اراقب مشيتها و طيزها المتحرك بكل فتنة و اغراء حتى وصلنا الى السيارة و فتحت لها الباب بيدي و انا اراقبها كيف تركب و تفتح رجليها و حين ركبت سيارتي ارتفعت التنورة اكثر و وصلت الى نصف الفخذ و لو كنت اقابلها لرايت الكيلوت بطريقة عادية جدا و اخبرتني ان اسمها داليا و لم اباعد نظري ابدا عن فخذيها و عن صدرها حيث كانت ترتدي بودي ابيض يرسم بزازها التي كانت مدوة و بحجم كرة اليد ثم وصلنا الى الشاطئ و كان فارغا من المصطافين لاننا كنا وقتها في فصل اكتوبر و الجو بدا يبرد و لما وصلنا ركنت سيارتي امام البحر و اشعلنا سجارتين مرة اخرى و بدانا نحكي ثم قربت فمي من فمها فاعطتني قبلة حارة جدا انتصب معها زبي و اشتعلت نار سكس بداخلي على داليا و احتضنتها و صرت اتحسس على ظهرها و هي تفعل نفس الامر معي
بعد ذلك رفعت لها البودي و كانت تضع ستيان جميل جدا لونه ابيض و رايت بزازها المضغوطة و الملتصقة ببعضها و كانت سمراء بعض الشيئ و ملمسهما رائع ثم اعدت تقبيلها و بحركة رائعة ادخلت يدها تحت الستيان و اخرجت البزة الاولى التي تدفقت على وجهي مباشرة و بدات ارضع حلمتها الرائعة في سكس اورع و امتع ثم اخرجت زبي الذي كان واقفا مستعدا الى النيك مع داليا و دون ان اطلب منها انحنت عليه ترضعه وانا اتكئ على اريكة السيارة التي مددتها كلية . كانت داليا محترفة في مص الزب حيث كانت في نفس الوقت الذي تمص تضغط بشفتيها دون ان تلمس اسنانها زبي مما اشعرني براحة جنسية كبيرة و عندما وصلت الى مرحلة متقدمة من الحرارة و الشهوة الجنسية في سكس مع داليا اخرجت من محفظتها الواقي الذكري و ولفته على زبي ثم انتقلت الى الكرسي الذي كنت اجلس عليه و نزعت الكلوت الذي كان ابيضا ايضا و مصنوعا من الدونتيل و لم ارى كسها جيدا لانها لم تنزع التنورة كلية و صعدت فوق زبي حتى دخل الى كسها و دون ان اراه احسست به خاليا من الشعر لان نعومته كانت كبيرة جدا بين شفرتيها و على عانتها التي كانت تحتك بعانتي و لوت ذراعيها على رقبتي و بدات تنيك معي بقوة و انا مستلقي على كرسي السيارة بينما كانت طيزها في كل مرة تصطدم بالمقود يشتغل منبه السيارة و من حسن حظنا اننا كنا وحيدين هناك بينما انا كنت المس فلقتيها و ادخل اصبعي في فتحة طيزها حتى اجعلها تتناك من فتحتيها معا بزبي و باصابعي في وقت واحد في احلى سكس . وعندما سخننا اكثر شغلت محرك السيارة و اشعلت المبرد لاننا صرنا نعرق من حرارة النيك و بقيت امرر يداي على جسمها كاملا والمس لحمها اناعم رغم اني لم اعريها كلية فقد كانت ترفع التنورة على خصرها و ترفع البودي الى فوق بزازها و بزازها خارجة من الستيان دون ان تخلعه بينما انا كنت مخرجا زبي فقط و خصيتاي . و عندما لاحظت انها ذابت في النيك و سكس ممتع اعدتها الى كرسيها و انتقلت انا هذه المرة اليها حيث صرت فوقها و انا الذي كنت اضخ بزبي في كسها و صارت تلعب بطيزي من فوق البنطال و احيانا تدخل يديها من اسفل الملابس كي تتحسس على ظهري و طيزي و لم اكن امانع الامر لانني كنت مستمتعا جدا معها و من شدة حرارتنا في النيك صار الزجاج مملوءا بالبخار من كثرة انفاسنا الحارة التي كانت تخرج مع الشهوة في سكس ساخن جدا مع داليا المطلقة داخل السيارة . و بدات احس ان زبي سينفجر حين بدات اللذة تتحرك بداخلي و راس زبي يدغدغني و من حسن حظي اني كنت انيكها باستخدام الواقي و الا لكنت قد قذفت في كسها مباشرة لانني لو اخرجت زبي لملات السيارة بالمني
و هذا ما جعلني اقذف داخل كسها دون ان اسحب زبي و كنت في نفس الوقت الذي كان زبي يقذف اقبلها بحرارة كبيرة جدا من شفتيها و انا اضغط بشفتي بكل قوة و وددت لو اكلهما وانا اصرخ و الهث و انفاسي مضاعفة بينما احسست انها ايضا تجاوبت معي حين كانت تبادلني التاوهات و الغنجات حين كنت اقذف و وصل الامر بها ان خدشتني على ظهري باظافرها الطويلة و رغم انني قذفت و انطفات شهوتي الا انها اغمضت عينها و طلبت مني الا اسحب زبي لانها استمتع في سكس رائع معي و لم تشبع ثم انهيت القذف و سحبت زبي الذي ارتخى ثم وجدت جهة الراس قد صارت بيضاء من كثرة المني الذي سكبته داخل العازل الجنسي ثم نزعته من زبي و اخذت منديلا حتى امسح زبي جيدا و فتحت باب السيارة و نزلت الى الرمل و حفرت حفرة صغيرة اخفيت فيها العازل الجنسي المملوء بالمني ثم اخفيت زبي و لبست داليا ثيابها و اخذتها الى مطعم اكلنا وجبة اسماك و افترقنا بعدها و انا مسرور بممارسة سكس و نيك رائع معها و لازلت الى الان اتذكر تلك النيكة داخل السيارة و جمال جسمها و نعومتها الانثوية الخارقة