عائلتي السخونة – حلقة 10 : سلمى كتقول ليها على سرها الخطير
كنت مستعد دابا نذوق طبون سلمى لي كانت ناعسة و كتحلم .. انا حليت ليها رجليها ببطئ حتا بدا لحم طبونها الوردي كيبان ليا بشوية بشوية و منين بانو ليا الشفرات ديالها اللعاب ديالي بدا كيطيح .. قربت وجهي بشوية بشوية حتى حسيت بلحم طبونها الدافئ على شفايفها و مع أول بوسة سمعت تنهيدة خفيفة كتخرج من بين شفايف سلمى لي كانت باقا ناعسة فهاد اللحظة ..
القبلة ديالي تحولات لمص و لحس حتى حسيت بيد سلمى كيدخلو فشعري و كداعب ليا راسي باش نكمل شنو كندير ليها .. أنا منين عرفتها فاقت وليت كنمص و نلحس و نعض طبونها بحركات سريعة حتى زاد العسل ديالها و كثرات تنغنيجاتها البنوتية و فاش بدات كتحرك جسمها باش تحك طبونها على فمي عرفت بلي هي قربات توصل لنشوة الجماع و انا زدت فحركة لساني كنحركو بشكل دائري على بضرها حتى فالأخير هبطات عسلها الحلو ففمي اهممم ..
منين هزيت راسي من بين فخادها ومسحت فمي قالت ليا أجي لعندي و أنا مشيت من فوقها و عنقتها و قالت ليا و هي كضحك بلي هادي أحسن فيقة فاقتها فحياتها و من بعد منين حسينا بالشمس بدات كطلع لبسنا حوايجنا بزربة و دلنا بواحد واحد للدار بشوية باش ميعيقش بينا الواليد و منين كل واحد دخل البيتو عاد رتاحيت و متلاقيت بسلمى حتا الليلة ديال هاديك النهار منين تسللات لبيتي مع 2 ديال الليل و فاش كنا ناعسين بقات كتعاود ليا شنو طرا ليها فنهارها و من بعد سولاتني على شحال من بنت فايتلي حويتها فحياتي و منين قلت ليها 5 و أنا يجيني الفضول حيت حتا أنا كنت باغي نعرف تاريخها الجنسي بالضبط و لكن منين سولتها بقات ساكتة و هي تقول ليا بلي عندها سر و لكن مغاداش تقول ليه دابا حيت باغة دابا تكون معاه و يمتعو بعضياتهم من بعد هاد النهار طويل و لكن أنا فضولي زاد و بغيت نعرف و قبل منسوها طلعات جلسات فوقي و هبطات راسها و بدات كتفلورطي معايا فقبلة جنسية مسخنة و فنفس الوقت كتحرك جسمها بحركات دائرية من فوق زبي لي بطبيعة الحال انتاصب بسهولة و ما بين القبلات قالت ليا بلي بغاتني دابا نجلس و نرتاح و نخليها هي دير كلشي و غادي تعطيني أقوى متعة و قالت ليا بلي أنا اليوم ملك ديالها و هي تحت أمري أنا غير نبقا جالس و نفوج و فعلًا هي كانت قد كلامها ..
حيدات ليها القميص لي كنت لابسو أول حاجة و من بعد باست ليها صدري و لعقات ليا الحلمات ديالي وحدة وحدة و مصمصاتهم ليا مزيااااان و فالوقت لي فمها مشغول بصدري كانو يديها كيحلو ليا سروالي و فاش حسات بزبي الكبير بيد يدها بدات كتلمسو و كتحلبو بحفة و حنان من الفوق لتحت أنا غمضت يعين و بديت كنشعر بألذ إحساس جنسي نااااعم و سخون .. خرجات لسانها و بدأت كتلحسني من صدري لبطني و كتبوس و من شعر بأنفاسها بالقرب من قلاويا هزات راسها و بقات كتقول ليا شنو باغيني ندير ليك انا مع اللذة كان عقلي حابس و من بعد ثواني قلت ليها هبطي راسك و مصي ليا زبي و مطلعيه حتا نقولها ليك أنا باراكا و هي تقول ليا على عينيو راسي الملك ديالي ..
يتبع ..